منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 فوبيا حزب الله وهاجس الأمن الصهيوني ...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ابراهيم الاحمد
عميد
عميد
ابو ابراهيم الاحمد


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 826
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : الرياضه

بطاقة الشخصية
فتح: 50

فوبيا حزب الله وهاجس الأمن الصهيوني ... Empty
مُساهمةموضوع: فوبيا حزب الله وهاجس الأمن الصهيوني ...   فوبيا حزب الله وهاجس الأمن الصهيوني ... Emptyالخميس ديسمبر 17, 2009 1:46 am

فوبيا حزب الله وهاجس الأمن الصهيوني ...

" يا للهول .... كيف عرفوا عنا كل ذلك ! "

محمد رشاد الشريف






تظل حدود لبنان مع فلسطين المحتلة ،أحد أكثر الخطوط سخونة في الصراع العربي الصهيوني، حتى لو لم تنطلق المدافع، فعبر العقود الأربعة الماضية ،كان جنوب لبنان ميداناً أساسياً للصراع مع العدو الصهيوني ،فمن عهد المقاومة الفلسطينية ،إلى عهد المقاومة الوطنية والإسلامية اللبنانية ،ومن الهجمات الجوية ،والاجتياحات البرية والغزو الصهيوني عامي 1978 و1982 ، إلى المقاومة

فوبيا حزب الله وهاجس الأمن الصهيوني ... Thumb_28122008180917-0





المظفرة ضد الاحتلال حتى الاندحار الصهيوني عام 2000 ،ثم حرب عام 2006 ،التي استمرت 33 يوماً ،ارتد بعدها الجيش الصهيوني خائباً مدحورا .
واليوم ،وعلى الرغم من صمت المدافع ،فإن هذه الجبهة ناراً تحت رماد ،ليس فقط من خلال الخروقات الجوية والبحرية اليومية ، للأراضي والمياه الإقليمية اللبنانية ، بل من خلال العمل الذي يجري على طرفي الخط الأزرق من قبل العدو الصهيوني في الأرض الفلسطينية المحتلة ،وما يقوم به حزب الله ،استعدادا ًلمواجهة أي مغامرة عدوانية صهيونية تستهدف الأراضي اللبنانية .
ويمكن القول أن قيادة الكيان الصهيوني ، والمؤسسة العسكرية الصهيونية تعيش هاجسا مؤرقاً ،منذ فشل عدوانها على لبنان عام 2006 ، والذي شكل ضربة قاصمة للأمن الصهيوني ،ولسمعة ومكانة الجيش الصهيوني ،الذي جعل من استعادة لياقته ،وقدرته على الحرب والعدوان ،شغله الشاغل منذ ما قبل صدور توصيات لجنة فينوغراد ،التي ربطت وجود الكيان الصهيوني نفسه ، باحتفاظ هذا الكيان بقدرته على الردع ،من خلال قولها :"إسرائيل لن تستطيع الصمود في هذه المنطقة ،ولن تعيش بسلام ،أو على الأقل في حالة عدم حرب ،إلا إذا اعتقد الشعب في إسرائيل نفسها ،وفي محيطها،بأن لها قيادة سياسية وعسكرية ،وأنها تمتلك قدرات عسكرية ،وأن مجتمعها يتمتع بصلابة ، تفسح المجال لردع أولئك الجيران الذين يسعون للمس بها ،ومنعهم من تحقيق أهدافهم بالقوة العسكرية إن اقتضت الضرورة " .
ولم تفتأ القيادة الصهيونية تتحدث منذ مدة ، عن إعادة حزب الله تسليح نفسه ،وأنه صار أقوى بكثير مما كان عليه في حرب تموز/ آب 2006 ،وانه صار يملك أضعاف ما كان لديه من الصواريخ،وأن مداها صار يغطي كل الكيان الصهيوني، وهي لم تكف عن إجراء المناورات العسكرية ،للقوات البرية ،والجوية والبحرية ،والدفاع المدني ،وكان آخرها المناورات المشتركة مع الأسطول السادس الأمريكي، تحت إمرة قائده الجنرال فيتز جيرالد ، لاختبار القدرة على الدفاع المضاد للصواريخ ، بكافة أنواعها ،وهي تتحدث عن بناء "قبة فولاذية"،لمواجهة صواريخ حزب الله وحماس وسورية وإيران .
وهذه المناورات تضع في قلب تصورها حرباً أخرى، يستهدف فيها وجود حزب الله ، منفرداً أو ضمن حرب شاملة في المنطقة ،تشارك فيها من الطرف العربي الإسلامي ،سورية وإيران وحركة حماس من غزة ،حسب الافتراض الأمريكي الصهيوني ، وهي ترسل رسائل متعددة للداخل الصهيوني ،كي تطمئنه أنه في الحماية الأمريكية ،من صواريخ حزب الله أو أية صواريخ أخرى ،بعد أن أرعبه قادته وهم يتحدثون عن "ترسانة حزب الله " التي يكن أن تطال أية بقعة في الكيان لصهيوني ،وعن الصواريخ البالستية الأخرى في المنطقة ،ورسائل إلى حزب الله والأطراف العربية والإسلامية المنخرطة في الصراع مع العدو الصهيوني .
وفي الفترة الأخيرة ،ارتفعت حدة التوترات ،بين حزب الله والكيان الصهيوني ،فمن جهة يقوم الصهاينة بعملية قرصنة مكشوفة ،تخرق فيها بشكل وقح،وعلى رؤوس الأشهاد ،قوانين الملاحة الدولية في أعالي البحار،حين تقوم بحريتها بالاستيلاء على السفينة "فرانسكوب " التي تحمل علم انتيغوا ،في المياه الدولية قبالة قبرص ،واقتيادها إلى ميناء أسدود في الأرض الفلسطينية المحتلة ،حيث زعم أنها تحمل شحنة أسلحة لحزب الله ،كانت متجهة إلى سورية .وقد ذكرت وكالة إرنا الإيرانية :"أن الصورة التي وزعها الجيش الصهيوني للوثيقة الخاصة بشحنة الأسلحة ،تحمل عبارة وزارة الحرس ،في حين أن هذه الوزارة حلت عام 1989 قبل عشرين عاماً ، وهو ما يشير إلى جهل من فبركوا قصة هذه الشحنة" ، في حين قالت سورية إن هذا الخبر عار عن الصحة وإن هذه السفينة كانت تحمل بضائع من سورية إلى إيران ولا تحمل أي معدات أو أسلحة .وهي من ناحية أخرى ،تشير إلى تطور خطير في أشكال العدوان الصهيوني ، يهدد أمن الملاحة البحرية ،في البحر المتوسط ،ويضرب عرض الحائط بالقوانين الدولية ،ويقوم بضجة إعلامية تظهر هذه العمل الإجرامي وكأنه عملية بطولية ،وتطبيق للقانون..!!.
ومن جهة أخرى ،أثار الذهول في الكيان الصهيوني ، التقرير الذي تحدث عن اختراق حزب الله للأمن الصهيوني وعن معلومات دقيقة عن الجيش الصهيوني وآليات عمله اليومي ،جعلت الصهاينة يصابون بالذعر ،ويصيحون :"يا للهول كيف عرفوا كل ذلك عنا ...!!!" .
وفي المقابل لا يتوقف الصهاينة ،عن أعمالهم التجسسية الاستكشافية ،ضد لبنان وحزب الله ،في كل يوم ،وهم يقومون بذلك على رؤوس الأشهاد ،ويصرون عليه وكأن من حقهم انتهاك سيادة لبنان ،دون خجل أو وجل ، فبعد أن جرى اكتشاف و تفجير جهازي تنصت صهيونيين ، قرب قرية حولا اللبنانية، لم ينف الصهاينة الأمر بل أعلن موشي يعلون ،نائب رئيس الوزراء الصهيوني ،والذي يشغل منصب وزير الشؤون الاستراتيجية :"أن إسرائيل ستواصل جمع المعلومات الاستخبارية في لبنان ،إلى أن يتجرد حزب الله من سلاحه ".وفي الاجتماع الثلاثي في مقر القوات الدولية في الناقورة قال الجنرال يوسي هايمان رئيس الوحدة الاستراتيجية في شعبة التخطيط في الجيش الصهيوني ممثل الجانب الصهيوني:إن إسرائيل ستواصل جمع المعلومات الاستخبارية في الجنوب اللبناني طالما لا تسيطر الحكومة اللبنانية على هذه المنطقة بشكل كامل .وقد وصفت بعض الدوائر ما يجري بين حزب الله والكيان الصهيوني ،بأنه حرب أشباح ،وقالت هذه الدوائر أن ثمة تيار في المؤسسة العسكرية الصهيونية ،يطلب تغيير الأجواء للقيام بعملية عسكرية واسعة ضد حزب الله .
وقد ظلت السلطات الصهيونية ،تحاول التدخل في الشؤون الداخلية اللبنانية ، مرة خلف ذريعة أن الحكومة اللبنانية لا تسيطر على الأراضي اللبنانية وخاصة في الجنوب ،ومرة خلف مزاعم أن حزب الله يخرق القرار رقم 1701 وأنه يقوم بنشاطات عسكرية جنوب نهر الليطاني ،ومرة يتهم القوات الدولية بأنها لا تقوم بواجبها في هذا المجال .ووصل الأمر إلى حد الطلب بأن لا يجري إشراك حزب الله في الحكومة التي كانت المشاورات تجري لتشكيلها ،وهددت بأنها ستعتبر الحكومة اللبنانية كلها مسؤولة في حال اندلاع حرب قادمة ،وأنها ستطبق "استراتيجية الضاحية" تجاه لبنان كله ،وليس فقط المناطق التي يتواجد فيها حزب الله .
وعليه فقد كان هناك ارتياح كبير في قيادة حزب الله ،للنجاح في تشكيل الحكومة اللبنانية ،وقد قال السيد حسن نصر الله أمين عام حزب الله في مناسبة يوم الشهيد :نحن سعداء بتشكيل الحكومة ،وأضاف :ندعو أن تكون هذه حكومة تعاون وطني وتماسك وانسجام وطني حقيقي...وتابع أدعو إلى التعاون والتكاتف والتكامل ،ونحن جادون وصادقون في إنجاح تجربة الحكومة هذه،وهناك ملف آخر موجود أمام الحكومة ،هومواجهة الخروقات الإسرائيلية ، واستمرارها باحتلال أرضنا في شبعا وكفر شوبا ،،وأيضاً موضوع الأسرى مثل يحيى سكاف والأسير عبد الله خليل عليان ..
ولابد من القول أن بعض المتابعين لشؤون الصراع العربي الصهيوني ، يعتقدون أنه من الممكن أن تنشب حرب ،في الصيف أو الربيع المقبل ،تكون الحدود الشمالية للكيان الصهيوني ،وجنوب لبنان مسرحاً لها أو جزءاً منها . وقد تحدث عدد من المحللين الصهاينة ، عن هذا الاحتمال ،على الرغم من غياب مظاهر التوتر العسكري ، أو التهديدات مع دول الجوار. ومن هؤلاء المعلق العسكري في صحيفة هآرتس ،ألوف بن الذي قال : يبدو أن نتنياهو يعد نفسه لحرب ضد إيران وحزب الله ،في الربيع المقبل ،بعد ذوبان الثلوج وتبدد الغيوم ، والمؤشرات التي تدل على ذلك تكمن في زيادة الميزانية العسكرية ،وإعداد الجبهة الداخلية لمجابهة مقبلة " وأضاف :حتى إذا لم يشن نتنياهو في النهاية حرباً ،إلا أنه يستعد لها ضمن تفضيله لحرب على أقل عدد من الجبهات ،وبعد تحييد بعض الأعداء بطرق دبلوماسية " .
وفي الوقت نفسه فإن متابعين آخرين ،يستبعدون شن مثل هذه الحرب ،ويقولون :إن تجربة حرب 2006 على لبنان ، و2009 على قطاع غزة ، وما أجراه الكيان الصهيوني من مناورات ،خلصت إلى نتيجة وهي أنه لا يجب أن يخرج إلى حرب ، إلا كخيار أخير،ولحرب حسم كامل ،ومثل هذه الحرب ،لا بد أنها ستكون حرب واسعة في المنطقة ، وإن تركزت على طرف أوأطراف،وبالتالي من الصعب ضمان نتائجها ،أو كسب تأييد لشنها ،ومن هنا يأتي استبعاد حصولها .
وقد تحدث أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله ،في احتفال الحزب بيوم الشهيد ، الذي سبقت الإشارة إليه ، عن التهديدات الصهيونية للبنان ،واحتمالات شن الكيان الصهيوني للحرب ،حيث قال :قبل يومين ،غابي أشكنازي الذي جاء إلى قيادة أركان العدو من زمن الانهزامات الإسرائيلية ،تكلم عن عشرات آلاف الصواريخ ،لا داعي لأن أنفي ولا أؤكد كعادتنا ،إذا كان صحيحاً لا نزعل ،وإذا كان خطأ فهو يقوم بحرب نفسية على جيشه وشعبه ،لكن هو أراد أن يأخذ الأمور باتجاه آخر ،الإسرائيليون يحاولون الحديث دائماً عن حرب وكأنهم يريدون أن يهيئوا أجواء أنه بسبب الصواريخ والسلاح ، أن الأمور قد تذهب إلى الحرب ،وهذا الموضوع يحمل وجهين ،احتمال أنه يبحث عن حجة للحرب ،وهناك أيضاً احتمال ،أن هذا الكلام مقصود فيه عدم الذهاب إلى الحرب نهائياً ،أي أشكنازي يقول للمتطرفين كثيراً في الكيان الصهيوني ، إن الحرب الجديدة ليست كسنة 2000 و2006 ،وهو يقول إنه لا يوجد مكان في فلسطين المحتلة كاملة إلا وتطاله صواريخ المقاومة ، لأنه عندما يتحدث عن صواريخ 350 كم فهذا يعني أن التهجير سيكون من كل المدن والمستعمرات الإسرائيلية .
وكما كان الأمر عليه سابقاً وعد السيد حسن نصر الله بالنصر وتدمير الفرق الإسرائيلية التي ستدخل لبنان ، قائلاً : "قد تبدأ القصة من حيفا وبعد حيفا ،قد تبدأ من "ما بعد بعد بعد حيفا "،وسندمر الفرق الإسرائيلية ونأسر جنودهم .نعم لدينا فرصة أن نقتل ونجرح ونأسر ضباطهم وجنودهم وندمر دباباتهم .وبعد حرب تموز تشكيلنا أكبر وأقوى وتقييمنا أعلى وعالجنا نقاط الضعف وعززنا نقاط القوة ،يعني أننا جاهزون ،وأتعهد أمام شهدائنا وشعبنا ،وأقول لقادة العدو أرسلوا ما شئتم من جنود ودبابات وسندمرها بإذن الله .هذا التحول الكبير الذي أتحدث عنه في المنطقة لو حدثت حرب من هذا النوع ".
وفي كل الأحوال تبقى الساحة اللبنانية وجنوب لبنان ساحة أساسية للصراع مع العدو الصهيوني ، ويبقى حزب الله والمقاومة الوطنية اللبنانية عنصراً أساسيأً فيه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
 
فوبيا حزب الله وهاجس الأمن الصهيوني ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» “حرب عصابات داخل الأنفاق”.. العدو الصهيوني يتدرب تحت الارض استعدادا للحرب مع حزب الله
» الالتفاف.. تخفيف الحصار، و”الأمن مقابل الغذاء”!
» كلمة حزب القاها الحاج حسن حب الله عضو المكتب السياسي لحزب الله وابرزها جاء فيها
»  الهجمة على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها هذه خطبة جميلة عن حادثة الإفك للشيخ سامي الحمودي جزاه الله خيرا
» مظاهرات حاشدة.. وتنسيق أمني غير مسبوق بين الأمن الفلسطيني و جيش الاحتلال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: اخبار فلسطينية-
انتقل الى: