منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 أبناؤنا نُهبت أعضاؤهم!! الجرائم الصهيونية لا حدود لها...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمود صالح
رائد
رائد
محمود صالح


المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 04/06/2009
الابراج : الدلو
الأبراج الصينية : الديك
عدد الرسائل : 150
الموقع : fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : كاتب

بطاقة الشخصية
فتح: 50

أبناؤنا نُهبت أعضاؤهم!!   الجرائم الصهيونية لا حدود لها... Empty
مُساهمةموضوع: أبناؤنا نُهبت أعضاؤهم!! الجرائم الصهيونية لا حدود لها...   أبناؤنا نُهبت أعضاؤهم!!   الجرائم الصهيونية لا حدود لها... Emptyالأحد ديسمبر 20, 2009 12:56 am

أبناؤنا نُهبت أعضاؤهم!!
الجرائم الصهيونية لا حدود لها...


كل الوقائع والحقائق والشهادات ومنذ عقود مضت تتحدث عن الجرائم التي ارتكبها الصهاينة بحق الفلسطينيين واللبنانيين وبقية العرب، وكيف تعاملت قوات الاحتلال مع المواطنين العزل والتفنن في قتلهم وقتل المئات بعد اعتقالهم، ورفض تسليم جثامينهم فوراً، أو احتجاز جثامين الشهداء لسنوات طويلة في ما يُعرف بمقابر الأرقام.

والأحداث جميعها تؤكد ما جاء في تقرير نشرته صحيفة "افتونبلاديت" السويدية التي أشارت وبكل وضوح إلى جرائم قوات الاحتلال الصهيوني بحق الفلسطينيين ومنها قتل شبان فلسطينيين عمداً في قطاع غزة والضفة الغربية بهدف سرقة أعضائهم الداخلية والمتاجرة بها، أو انتزاع الأعضاء البشرية لفلسطينيين توفوا خلال مواجهات وأحداث مختلفة، للسبب ذاته حيث يتم المتاجرة بالأعضاء عبر شبكة دولية ضُبطت قبل شهرين في الولايات المتحدة، وضمت في عضويتها حاخامات يهود واتُهمت بالاتجار بالأعضاء البشرية وتبييض الأموال غير الشرعي.

إن قوات الاحتلال الصهيوني تمارس جرائم منظمة وترتقي في كثير من الأحيان إلى جرائم حرب، يقف حيالها المجتمع الدولي موقف المتفرج الصامت والمتخاذل، وهذا ما منح الصهاينة الفرصة بالاستمرار والتمادي في جرائمهم.

والكيان الصهيوني هو الوحيد في العالم التي لا تدين فيه مهنة الطب سرقة الأعضاء البشرية، أو اتخاذ إجراءات قانونية ضد الأطباء المشاركين في مثل هذه الجريمة، لأن هذا الكيان أسس على الجريمة وسرق الأرض الفلسطينية، وما زال يرتكب الجرائم الموصوفة أمام سمع وبصر ما يسمى بالمجتمع الدولي، وهل قرأ هذا المجتمع كيف تُحقق إسرائيل مع الأسيرات الفلسطينيات؟ وكيف ترغمهن على خلع ملابسهن لإذلالهن، أم ان الكتابة عنهن والدفاع عن كرامتهن يصبحان معاداة للسامية ولإسرائيل والولايات المتحدة؟

الصحافي السويدي دونالد بوستروم المناصر للقضية الفلسطينية

وفعلها دونالد بوستروم هذه المرة، وهو المناصر لحقوق الشعب الفلسطيني في وقت مبكر من شبابه، فتوجه إلى فلسطين المحتلة عام 1988 لتغطية أحداث انتفاضة الحجارة، وهو مثل ذلك الحين زار المنطقة أكثر من أربعين مرة.

وبدعمه للقضية الفلسطينية وتأثيره على الجمهور السويدي، أثار الصحافي السويدي دونالد بوستروم حنق سلطات الاحتلال الصهيوني، وتعرض لمخاطر كبيرة، لكن الخطر الأكبر كما يقول: "كان في القدس الشرقية، حيث فقد جندي إسرائيلي أعصابه يومها، وضربني على معدتي بعقب بندقية "أم 16"، ثم وضع أنبوب الغاز المسيل للدموع في فمي، وملأني بالغاز، في تلك اللحظة تأكدت من الموت المحتم، ولم أصح إلا وأنا في المستشفى، وما زلت أعاني أوجاعا في صدري حتى هذه اللحظة".

وآثار دعمه للقضية الفلسطينية حفيظة الصهاينة، وكان "بوستروم" وعلى مدار عام كامل يتلقى التهديدات واتهم بمعاداة السامية، ثم وجد في صندوق بريده مغلفين فيهما نسختان لكتابة "إن شاء الله" الذي يتحدث عن دعمه الواضح والجريء للقضايا العربية، وقد زُرعت سكين بإحدى النسختين، وكتب على الأخرى "نحن نعرف أين تعيش".

سئل "بوستروم" يوماً عن الصورة الأقرب إلى وجدانه، فأجاب بأنها "صورة الطفل (علي) يصرخ بعد فقدانه عائلته إثر سقوط قذيفة عليهم في بلدة قانا بجنوب لبنان".

والصحافي "دونالد بوستروم" هذا المناضل العالمي ليس من النوع الذي يسكته الضجيج حول مقالته، فهو ذو الأعصاب الفولاذية والحاصل على الحزام الأسود في رياضة الكاراتيه، وكان شاهداً على الكثير من الحروب، وهو لا يقول إلا الحقيقة، وكتب ما كتبه بعدما أصبح متيقظاً من هواجس انتابته قبل سنوات، وكان يعبر عنها جهاراً، ولم يكتب عنها إلا حين تأكد من المعطيات لديه.

في مقدمة كتابه "إن شاء الله"، قال "بوستروم" معلقاً على حادثة قيام السفير الاسرائيلي في السويد بمهاجمة وتدمير عمل فني يمثل الاستشهادية هنادي جرادات قائلا: "الضجيج المفتعل هذا الذي اهتدت إليه عبقرية السفير لم يكن إلا وسيلة لإسكات الحوار الدائر في السويد، حيث بات الكثير من المواطنين يعبرون صراحة عن رفضهم للاحتلال الإسرائيلي".

العاصفة التي أثارتها الصحيفة السويدية

في سعيها لمعرفة حقيقة سرقة الأعضاء من قبل جنود الاحتلال الصهيوني، نشرت صحيفة "افتونبلاديت" السويدية تحقيقاً في 17/8/2009، حيث فجر الصحفيان "فريدريك رينفيليت" و "دونالد بوستروم" ما كان كامناً طيلة سنوات عديدة، حول الانتهاكات الكبيرة التي تقوم بها قوات الاحتلال الاسرائيلي لحقوق الأسرى الفلسطينيين وسرد شهادتهما عن جثامين شهداء فلسطينيين تعرضت للسرقة.

بدأ العمل الإجرامي الصهيوني عام 1992 حين أخذ الفلسطينيون يشهدون ارتفاعاً في اختفاء شبانهم، وعن عودة الجثث للذين تقتلهم قوات الاحتلال وهي مفرغة من الأعضاء كالقلب والكليتين والكبد والعينين.

ويقول "دونالد بوستروم": "كنت عام 1992 في المنطقة أعمل على تأليف كتاب، وتلقيت اتصالات من موظفين في الأمم المتحدة عدة مرات يعربون بها عن قلقهم من أن سرقة الأعضاء تحصل فعلاً، ولكنهم غير قادرين على فعل شيء، تحدثت مع عدة عائلات فلسطينية كشفت عن سرقة أعضاء من أجساد أبنائها قبل قتلهم، كنت شاهداً على حالة الشاب راشق الحجارة بلال أحمد غانم، كان بلال واحداً من (133) فلسطينياً استشهدوا في العام 1992 بطرق مختلفة وتم تشريح (69) جثة منهم، ثم يصف بوستروم بالدقيقة والساعة كيف استهدف الجنود الإسرائيليون في منتصف الليل على مشارف قرية "اماتين" في الضفة الغربية في 13 أيار 1992 بلال ( 19 عاماً) أحد قادة أطفال الحجارة وقرروا قتله وأطلقوا النار عليه في صدره وساقه وبطنه، وقاموا بجره وتحميله في جيب عسكري ثم تم نقله بمروحية عسكرية إلى مكان مجهول، وبعد خمسة أيام تمت إعادة جثة بلال ملفوفة بأقمشة خضراء تابعة للمستشفى وكان واضحاً أنه تم شق جثة بلال من رقبته إلى أسفل بطنه وسرقة أعضائها، وقال أقارب خالد من نابلس، ووالدة رائد من جنين، وأقارب محمود نافذ في غزة أن جثث أبنائهم أعيدت لهم أيضا بعد أن تم تشريحها وسرقة أعضائها.

لقد كان "بوستروم" شاهداً حياً على حالة وقصة الشاب بلال أحمد غانم، ولا شك أن عيني بلال المقهورتين والمغلوبتين على أمرهما قبل قتله بدم بارد، تمنع "بوستروم" عن التراجع وتمده بالقوة للدفاع عن المدنيين الفلسطينيين، الذي لا يطالبون العالم سوى بدعم كفاحهم من أجل تحرير أرضهم وحريتهم.

ويقول "دونالد بوستروم" في تقريره الصحفي، تاجر الأعضاء البشرية الحاخام "ليفي روزنباوم" من "بروكلين" أنه من الممكن تسمية مهنته بـ"صانع الملائمة"، ورداً على سؤال حول عدد الجثث التي باعها "روزنباوم"، يجيب مفاخراً بأن الحديث عن عدد كبير جداً... وأن شركته عملت في هذا المجال منذ مدة طويلة، وكان له صلة بعملية بيع الكلى من "إسرائيل" إلى السوق السوداء، حيث كان يشتري الجثث من المحتاجين في "إسرائيل" بسعر عشرة ألاف دولار، ويبيعها للمرضى اليائسين في الولايات المتحدة بسعر (160) ألف دولار، وهذه هي المرة الأولى التي يكشف عن الاتجار بالأعضاء في الولايات المتحدة الأميركية.

السلطات الأميركية اعتقلت خلال عملية سرية (44 شخصاً) بينهم حاخامات يهود مقربون من حزب "شاس" الإسرائيلي ومسؤولون في منظمات وجمعيات خيرية ودينية يهودية في ولايتي نيوجيرسي ونيويورك وقد اتهمت السلطات في ولاية نيويورك الحاخام "روز نباوم" بممارسة مهنة سمسار لتوفير الأعضاء البشرية من دون ترخيص قانوني.

العلاقات بين الكيان الصهيوني والسويد تمر في مرحلة من التوتر، بسبب رفض الحكومة السويدية إصدار بيان رسمي يستنكر ما نُشر في الصحيفة السويدية "افتون بلاديت" والتقرير الصحافي ساهم في تأزيم العلاقات بين "إسرائيل" والسويد، وهي علاقات مأزومة أصلا، على خلفية الانتقادات السويدية المتواترة لسياسة "إسرائيل" تجاه الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وكان وزير الخارجية الإسرائيلية "أفيغدور ليبرمان" قد حمّل على السويد، واتهمها بأنها تتصرف كما تصرفت إبان "المحرقة النازية"، وأن وزير الخارجية السويدية قد أدلى بتصريح أكد فيه أنه لا يعتزم التنديد بالصحيفة السويدية، ومعتبراً حرية التعبير أحد أسس الديمقراطية ولا نية لديه للمس بهذا الحق.

ورغم الهجمة الشرسة لتكميم أفواه كل من يشير بأصابع الاتهام الكيان للجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الفلسطينيين واللبنانيين وبقية العرب، فان دائرة المؤمنين بالعدالة تكبر، ويزداد الشرفاء الملتزمين بمواقف واضحة لصالح الحرية والعدالة، فهؤلاء ليسوا فقط سياسيين وإعلاميين وأكاديميين وكتاب تحقيقات ومقاولات تقاوم فرق الموت أو التشهير الإسرائيلية باغتيالهم أو تكميم أفواههم، بل هم طليعة حركة عالمية لتحرير الشعب الفلسطيني من هذه الهمجية البشعة، وهم من جميع الأديان والجنسيات، كانوا أول من تجرأ على حمل شعلة الانتصار للحرية والعدالة في فلسطين.

الصحيفة السويدية "افتونبلاديت" تجرأت على نشر تقرير بهذا الحجم والمضمون، وقالت فيه ما يجب أن يقال منذ عشرات السنين واستطاعت أن تخرق الحصار المفروض على الصحف الدولية والعالمية بنشر جرائم الاحتلال الصهيوني، وأن تحدث حراكاً ملحوظاً حول بعض ما ترتكبه قوات الاحتلال من جرائم بحق الشعب الفلسطيني.

الصحافي السويدي "دونالد بوستروم" قال في ختام التقرير: "حان الوقت لتسليط الضوء على هذا النشاط الفظيع وما يجري في المناطق المحتلة منذ بدء الانتفاضة". نبيل مرعي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
أبناؤنا نُهبت أعضاؤهم!! الجرائم الصهيونية لا حدود لها...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: اخبار فلسطينية-
انتقل الى: