منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 أنيس صايغ: قامة لم تنحن... والموت وقوفاً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ابراهيم الاحمد
عميد
عميد
ابو ابراهيم الاحمد


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 826
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : الرياضه

بطاقة الشخصية
فتح: 50

أنيس صايغ: قامة لم تنحن... والموت وقوفاً Empty
مُساهمةموضوع: أنيس صايغ: قامة لم تنحن... والموت وقوفاً   أنيس صايغ: قامة لم تنحن... والموت وقوفاً Emptyالخميس يناير 07, 2010 5:29 pm

أنيس صايغ: قامة لم تنحن... والموت وقوفاً


أحمد علي هلال









هكذا تكلم أنيس...
ثمة مأثرة عالية.. في رحيلهم، هي أنهم يرحلون واقفين "لأن المرء يموت واقفاً وكأنه لا يموت. ولعله لا يموت". هكذا تتجلّى مأثرة رحيل مفكر ومناضل وإنسان بحجم د.أنيس صايغ، وبحجم عطاء استغرق ثلاثة أرباع القرن، لتتكثف مسيرة باذخة باختلافها وعمقها، ومفارقاتها الزمكانية، مسيرة وتجربة ثرية بمسعاها كما يقول سادنها الكبير: "تحرير فلسطين أولاً وأرض العرب كلها








ثانياً، لإلغاء الكيان المغتصب وعودة الشعب المقتلع وتحرير الإنسان والأرض معاً".
لكن الكتابة كما العمل الثقافي كانت جبهته بامتياز، ليؤرخ ويبحث طويلاً، مسكوناً بهاجس المعرفة، بل لتصبح المعرفة بعد التحرير ركناً أساسياً في بنيان فلسطين الغد، والثقافة –بهذا المعنى- وكما أرادها أنيس صايغ، تحرر، والتحرير يثقف، وهدفها معاً غنى حضاري في ذلك الإطار/السياق المعرفي، انحصرت سيرة أنيس صايغ الفكرية ومسيرته العملية، في كفاءة أداءٍ عبقري، على مستوى المنهج والأدوات والمواقف الواضحة والجسورة، لتنكشف لنا أبعاد شخصيته الاستثنائية، مثقف عضوي، يزاوج بين رؤيته العميقة ومستوى الواقع، ليقود مشروعاً كبيراً دشنه بوضع الموسوعة الفلسطينية كإحدى علاماته المتحققة، وفيها مارس فلسطينيته (وهي فلسطينية عربية تذوب فيها القطرية)، عبر القلم والبحث بالمقالة والمجلة والكتاب، إلى جانب الموسوعة، وكما يقول: "خارج ساحات السياسة وخنادق القتال، ولكن بملازمتها وموازاتها وملاصقتها" ويضيف: "مارست ثقافتي التي تتجسد في الكتابات والمؤسسات على أرض الموضوعية والتجرد والمنطق والصدقية، انطلاقا من وعي الواقع المحلي والمعاش وإدراكه، أرض المجابهة مع عدو شرس، اغتصبت فلسطين ويخطط لاغتصاب العالم العربي سيادةً وخيرات وآمالاً وطموحات ومعنويات، وكانت الثقافة بالتالي، وليدة الألم القومي وعلاجه الشافي في آن".
والحال أن رهان أنيس صايغ على الثقافة بأبعادها التنويرية، لم يكن رهاناً خاسراً، لكن الأثمان كان باهظة، رغم "قسوة الضربات وقوة العراقيل، ووطأة محاولات الإحباط" التي واكبت كفاحه الثقافي في أكثر من حقل وعلى مستويات عديدة، وهو ما ينفك مردداً أنه لم يخرج في حياته العملية التي تجاوزت الخمسين سنة عن دائرتين ضيقتين، عالمه الصغير الذي لم يغادره منذ أن تأهل –للحياة العملية- ، هو عالم القلم وعالم الوطن، هذان العالمان اللذان توحدا وأسقطا ثنائية الوسيلة والغاية، أو الأداة والهدف، فكل منها –يقول صايغ- مطلب ومسعى في الوقت نفسه ويستحق الجهد نفسه.
أنيس صايغ مؤسسة في رجل
وتكاد تشكل معطيات بيئته وثقافته وعالمه الأسري، مهاداً ضرورياً ليتشكل شغفه بالكتب (المراجع والموسوعات والقواميس) التي اختزنتها مكتبة أبيه، المثقف اللاهوتي، الواسع الاطلاع، وبالتالي لينعكس كل ذلك في وعيه ولا وعيه، بتجليات إيمانه بأهمية الكلمة وحرية الرأي وضرورة الحوار والنقاش، حتى قيل عنه: "ولد والقلم بين أصابعه"، هذا القلم الذي فاض بالمقالات الصحفية، وتأليف الكتب أو ترجمتها، وإعداد الموسوعات والقواميس وتحرير المجلات والزوايا الصحافية وإدارة مراكز البحوث والإشراف على ما يكتبه الآخرون، ذلك هو عالمه الذي يعتز به، وما بين 1954 و1959 كان عالم التأليف في حقل أثير لديه هو حقل التاريخ ومنه: "لبنان الطائفي-أول كتبه، ليتلوه كتابه الثاني "الأسطول الحربي الأموي في البحر المتوسط" وسوريا في الأدب المصري القديم وهكذا بدأت رحلة مديدة مع الكتب والموسوعات المبكرة "الموسوعة العربية الميسرة" وغيرها من الموسوعات المتخصصة، لكن الحدث اللافت رغم كثافة السيرة الثقافية وعلاماتها الدالة، هو استلامه العمل في مركز الأبحاث الفلسطيني عام 7/8/1966، ليؤلف ويحرر كتباً وسلاسل صدرت ضمن إطار منشورات المركز 1966-1976، مؤرخاً للقضية الفلسطينية وتحولاتها، قضايا عربية، شؤون عربية "فلسطينيات، شؤون فلسطينية، اليوميات الفلسطينية" وغيرها الكثير..
لقد ارتبط اسم أنيس صايغ بمركز الأبحاث، رغم معاناته، محاولات تجميد نشاطه عام 1976 كان حلمه –آنذاك- أن يصدر موسوعة ومجلة، أن يؤسس ويضع القواعد والأرضية الصالحة ويترك للآخرين الانطلاق بالمشروع، ويفتح الباب أمام أصحاب الكفاءات ويشجع الواعدين في الكتابة والتحرير، وعدم الاستئثار بالمناصب، لكن اسمه راح يرتبط بصورة إضافية بالموسوعة الفلسطينية، تأسيسها وبناء منهجها، والوقوف من خلالها على جوانب هامة في حياة الشعب العربي الفلسطيني ورموزه ومؤسساته كما تاريخه بمحطاته ومفاصله..
وكثيراً ما كان يتساءل د.أنيس صايغ هل كان إقبال الأمة العربية على مركز الأبحاث وإكبارها لعطائه، هو السبب في لفت نظر العدو الصهيوني إلى خطر المركز على كيانه المغتصب؟! أم أن استهداف هذا المركز بالذات بالضرب الإرهابي أربع مرات في عشر سنوات، هو الذي أحاط صورة المركز في أذهان الجماهير والهيئات العربية المعنية، الحكومية والمدنية، بهالة من الإكبار وصلت إلى تخيل غير معقول لقدرات المركز وإمكاناته، يعيداً عن الواقع والمعقول؟!
لا ريب أن كلا الافتراضين صحيح كما يرى د.أنيس صايغ، ويذهب مدللاً على السلوك الصهيوني إزاء المركز، ومحاولات الاعتداء عليه 1971 بشكل رسالة تحذير وإنذار، لتتطور في شكل غير مسبوق لإنهاء المركز عن طريق قتل مديره وإرهاب العاملين فيه. ما يعني محاولة اغتيال د.أنيس صايغ عن طريق رسالة ملغومة عام 1972 التي ترك انفجارها آثاراً عميقة في أنحاء جسده لا سيما الأضرار الجسيمة لحواسه الرئيسة، ومع ذلك خيب ظن واعتقاد الإذاعة الصهيونية (بمقتله)، تلك التي راحت تبث خبر (مقتل) أنيس صايغ الذي "يتولى تدريب الإرهابيين الفلسطينيين في أوروبا على القتال" في فلسطين كان أنيس صايغ شهيداً حياً، طيلة استئنافه العمل أو سعيه للاستقالة، رغم الانتقادات التي استهدفت عمله بالموسوعة والمحاولات للتقليل من شأنها أو وضعها تحت رقابة مباشرة وصولاً لمنعها بذرائع مختلفة!
تعاقد مع الحياة ليموت واقفاً
لقد كان أنيس صايغ مناضلاً من طراز خاص فهو لم ينتظر المكافئة، وعنده أن النضال الصحيح لا ثمن له وذلك ما آمن به ومارسه في الأربعين سنة الأخيرة من حياته، وهو يبني قوة المثال بكلماته، التي يتماهى سلوكه الفكري والأخلاقي معها، لينتج صورة مثقف شاهد مسلح بضميره يقول: "على التاريخ أن يسجل أن هناك كثيرين أعطوا فلسطين بدون مقابل وأعطوها أكثر مما أخذوا. ومن الظلم أن تضيع تضحيات فلسطينيين وعرب في خضم الفضائح التي يتناقل الناس أخبارها عن فلسطين أخذوا من فلسطين الكثير ولم يعطوها إلا النزر اليسير كسبوا من البلد والقضية والنضال أموالاً وعقارات ومراكز ووظائف، كل ذلك قبل أن تتحرر فلسطين، ولست أدري ماذا سيحصل بعد التحرير، فالمسألة ليست توازناً بين ما أعطى المرء وبين ما نال. إنما هي مقارنة بين أفراد يعطون ويضحون بلا مقابل، وبين قيادات تبنى من عطاءات هؤلاء وتضحياته عروشاً لها، في شكل عمارات وحسابات مصرفية وشركات ومشاريع... ومراكز وألقاب، لا ريب أن التاريخ لن يرحم أبطال الاستغلال والفساد حتى ولو نسي أبطال الجهاد والعطاء والبناء الحقيقيين الصامتين والراضين دوماً",
فهل تعاقد أنيس صايغ مع الحياة ليموت واقفاً؟!
ذلك هو شأن الكبار، الاستثنائيون في زمن مختلف، لكن أنيس صايغ المقاوم على طريقته، يرى في نجاته ثلاث مرات من محاولات العدو وقتله مكسب، وقيمة مضافة إلى حياته ولسان حالة يقول لماذا لا أكرس هذه السنوات لهدف واحد فقط، أهب خلالها لمقاومة العدو "لحسابي الخاص"، لكنه المقاوم لاتفاقات الذل والعار، إذ خاض معركته على ثلاث جبهات: عقد الندوات واللقاءات الصحافية والإعلامية وتأليف كتاب 13 أيلول والدعوة إلى عقد المؤتمر الوطني الفلسطيني لحماية الميثاق الوطني الفلسطيني، الذي انعقد فعلاً في أواخر 1998 في دمشق.
لقد أعاده كتاب 13 أيلول إلى مناخ التأليف بعد انقطاع اضطره إليه التزامه بانجاز الموسوعة الفلسطينية، ليحرر كتابان: المثقف العربي همومه وعطاؤه، قسطنطين زريق 65 عاماً من العطاء وليعقبها ثلاثة كتيبات في موضوعات من صميم الشأن الفلسطيني العام أولهما ملف الإرهاب الصهيوني كبحث أكاديمي في فلسفة الإرهاب في الحركة الصهيونية، وثانيهما الوصايا العشر للحركة الصهيونية تحليل للفكر الصهيوني في ثوابته الراسخة التي لا تتبدل. والثالث بعنوان (نصف قرن من الأوهام) حذر فيه من الركون إلى وعود العدو أحابيله.
من الكلمة... إلى الوطن
أنيس صايغ لم يتخل عن دوره كناقد سياسي بارع في مقالاته التي تفضح المثقف الفلسطيني والعربي الساقط، بل ظهر أشد تمسكاً بالمبادئ (والثابت على الرأي أصبح بضاعة نادرة) يرحل مكللاً بالأوسمة الوطنية، إن أكاليل الغار من حق المنتصرين فقط، العائدين فعلاً إلى المنابت التي حرروها ليمارسوا فيها حرياتهم هكذا تكلم أنيس صايغ وهو يرحل إلى طبريا وعلى الطريق إلى طبريا ومن أجلها فلسطين حقيقته العربية والكونية والثقافية والحضارية، لتكتمل مسيرته من الكلمة إلى الوطن، وبإرثه الثري المحفز على ثقافة مقاومة، ثقافة وعي حضاري بالصراع وآفاقه، وزخم معرفة تؤسس للأجيال وتبني ذاكرة وطنية وقومية عصية على المحو أو النسيان..

انيس صايغ..... سيرة وانجازات
انتقل إلى رحمته تعالى في عمان يوم 26 كانون أول 2009 المفكر والباحث الفلسطيني الكبير د. أنيس صايغ، أحد بناة مركز الأبحاث الفلسطيني، ومن كبار المدافعين عن القضية الفلسطينية وحق الفلسطينيين بكامل ترابهم الوطني على امتداد ثمانين عاماً.
وسينقل جثمانه الطاهر من مطار عمان إلى بيروت ليوارى هناك في وطنه الثاني لبنان.

ولد أنيس صايغ في 3/11/ 1931 في طبريا. بدأ دراسته بمدينته وأنهى الثانوية سنة 1949 في مدرسة الفنون الإنجيلية في صيدا التي انتقل إليها بعد الاحتلال الصهيوني لمدينة طبريا. نال شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية والتاريخ سنة 1953 من الجامعة الأمريكية في بيروت.
حصل على الدكتوراه من جامعة كامبردج في العلوم السياسية والتاريخ العربي، وعين في جامعة كامبردج أستاذاً في دائرة الأبحاث الشرقية، فمديراً لإدارة القاموس الإنجليزي العربي.

أشرف على تحرير الزاوية الثقافية والتاريخية في جريدة النهار، عمل مستشاراً للمنظمة العالمية لحرية الثقافة.
عين مديراً عاماً لمركز الأبحاث في منظمة التحرير الفلسطينية في بيروت، فرئيساً لقسم الدراسات الفلسطينية في القاهرة.

حقق إنجازات هامة وكبيرة كإنشاء مكتبة ضخمة، وإصدار اليوميات الفلسطينية ومجلة شؤون فلسطينية، نشرة رصد إذاعة (إسرائيل)، إنشاء أرشيف كامل يحتوي على كافة الأمور التي تعني الباحثين.
عمل عميداً لمعهد البحوث والدراسات العربية التابعة للجامعة العربية.
أشرف على إصدار مجلة المستقبل العربي وقضايا عربية، كما عمل مستشاراً لجريدة القبس الكويتية، فأنشأ لها مركزاً للمعلومات والتوثيق.
وهو صاحب فكرة وضع الموسوعة الفلسطينية.
عين عام 1980 في جامعة الدول العربية كمستشار للأمين العام، وكرئيس لوحدة مجلات الجامعة.

تابع بدأب من خلال الدراسات الموثقة أكاديمياً قضايا العدو إلى جانب المؤلفات التي تتناول موضوعات القضية الفلسطينية؛ فكان أن حاولت "إسرائيل اغتياله أكثر من مرة، وأبرزها كانت الرسالة المفخخة التي بترت أصابع يده وأثّرت في نظره وسمعه. كما استهدفت مركز الأبحاث، بعدة اعتداءات إرهابية، كان آخرها سرقة أرشيف ومكتبة المركز في بيروت عام 1982.
الجوائز:
- وسام الاستحقاق السوري بمناسبة صدور مذكراته: أنيس صايغ عن أنيس صايغ، 2006.
- درع معرض المعارف للكتاب العربي والدولي، في بيروت، تقديراً لعطائه الفكري والثقافي، والتزامه بالقضايا الوطنيّة والقوميّة، وما رفد به ثقافة المقاومة.
- سيف فلسطين رمزاً للصمود، من الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين في دمشق 2006.

المؤلفات:
1. لبنان الطائفي، بيروت 1955. دار الصراع الفكري، بيروت، 1957.
2. الأسطول الحربي الأموي في المتوسط، بيروت، 1956.
3. جدار العار، بيروت، 1957.
4. سوريا في الأدب المصري القديم، بيروت، 1958.
5. الفكرة العربية في مصر، بيروت، 1959.
6. تطور المفهوم القومي عند العرب، دار الطليعة، بيروت، 1961.
7. في مفهوم الزعامة السياسية: من فيصل الأول إلى جمال عبد الناصر، المكتبة العصرية، بيروت، 1965.
8. الهاشميون والثورة العربية الكبرى، دار الطليعة، بيروت، 1966.
9. الهاشميون وقضية فلسطين، المكتبة العصرية، بيروت، 1966.
10. فلسطين والقومية العربية، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1967.
11. بلدانية فلسطين المحتلة، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1967.
12. المستعمرات "الإسرائيلية" منذ 67، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1969.
13. ميزان القوى العسكري بين العرب و"إسرائيل"، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1969.
14. الجهل بالقضية الفلسطينية، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1970.
15. رجال الساسة "الإسرائيليون"، بيروت، 1970.
16. أيلول الخطأ والصواب - ذكريات العام 2000، دار بيسان، بيروت، 1994.
17. المثقف العربي.. همومه وعطاؤه، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت، 1995.
18. قسطنطين زريق: 65 عاماً من العطاء (تحرير) دار بيسان، بيروت، 1996.
19. الوصايا العشر للحركة الصهيونية، مركز الإسراء للدراسات، بيروت، 1998.
20. أنيس صايغ عن أنيس صايغ، رياض الريس للكتب والنشر، بيروت، 2006.
21. نصف قرن من الأوهام.

ترجمة:
1. فن الصحافة، بيروت، 1958.
2. قمح الشتاء، بيروت، 1958.
3. مقالات في القضية الفلسطينية، بيروت، 1956.
4. المؤسسات والنظم الأمريكية، بيروت، 1964.

مشاركة في تحرير:
1. الموسوعة العربية الميسرة، مؤسسة فرانكلين، القاهرة، 1965.
2. قاموس الكتاب المقدس، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1967.
3. دراسات فلسطينية (بالألمانية)، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1967.
4. يوميات هرتزل، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1967.
5. من الفكر الصهيوني، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1968.
6. فلسطينيات ج 1،ج 2، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، سنة 1968- 1969.
7. الفكرة الصهيونية- النصوص الأساسية، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1970.
8. العمليات الفدائية خارج فلسطين المحتلة، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1970.

رئاسة تحرير:
1. مجلة العلية، بيروت، 1956- 1959.
2. سلسلة اليوميات الفلسطينية، من المجلد 2- 11، مركز الأبحاث الفلسطيني، بيروت، 1966- 1970.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
 
أنيس صايغ: قامة لم تنحن... والموت وقوفاً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: