منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 في ذكرى الانطلاقة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ابراهيم الاحمد
عميد
عميد
ابو ابراهيم الاحمد


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 826
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : الرياضه

بطاقة الشخصية
فتح: 50

في ذكرى الانطلاقة Empty
مُساهمةموضوع: في ذكرى الانطلاقة   في ذكرى الانطلاقة Emptyالجمعة يناير 08, 2010 2:24 pm

في ذكرى الانطلاقة

إمكانية التفاؤل.... لمثقف متشائم

جمال الدين الخضور









تمرُّ ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية المسلّحة في واقع مختلفٍ تماماً، عن الهدف المرتجى حين انطلاقتها، وهذا المنظور العام للقراءة الشاملة. فعندما أطلقت الرصاصات الأولى في مطلع كانون الثاني 1965، لم تكن الضفة والقطاع تحت سيطرة الاحتلال الصهيوني. وهذا يعني ومن مقدمة الكلام المُساق في الحوار أن هدف الثورة المسلّحة كان تحرير فلسطين المحتلّة عام 1948







، وبالتالي، وحتى لا يكون الحوار المتلعثم بأهداف الثورة موقع جدل عقيم يمكن أيِّ قارئٍ أن يستنتج أنّ التغييرات الجذرية والمحورية بأهداف الثورة وانطلاقتها، والتي دفعت لاحقاً لتكون في الموقع المحوري والإستراتيجي كانت انقلاباً جذرياً في الهدف الرئيس، والذي حملت مهمته "فتح" تحديداً، وعبر قوات العاصفة، وهو تحرير فلسطين التي كانت قد احتلت عام 1948، أو ذلك القسم منها والذي بات يُعرف بالمتداول الحالي فلسطين 48. لتمييزها عن الشطر الآخر من فلسطين الذي احتُلِّ أثناء حرب عام 1967، والشاغل لوسائل الإعلام المعاصرة والمعروف بالضفة الغربية وقطاع غزة. حتى بعد تلك الحرب لم تتقدم مرحلية النضال العسكري بشكل خاص والفلسطيني والعربي بشكل عام، ومرحلته على الهدف الإستراتيجي الأساسي الذي انطلقت الثورة لتحقيقه. بل إن الكثيرين نظروا حينها لمقولات "الانفلاش الزيتي الصهيوني" على الجغرافية الواسعة، وقدوم العدو إلى مواقع الفدائيين بدلاً من البحث عن وسائل ووسائط وطرق للوصول إلى مواقعه داخل كيانه العسكري. والآن وبعد أربعة وأربعين عاماً يبدو الهدف الرئيس الذي انطلقت من أجله الثورة أكثر إلحاحاً وجذرية، وهو تحرير فلسطين من البحر إلى النهر، ومن الناقورة إلى رفح، وعلينا أن نقرأ المعطيات الميدانية الفلسطينية والعربية والإقليمية والدولية بتفكيك عناصرها وتحليل وقائعها موضوعياً، وليس كما تبدو للقارئ السطحي أو كما يرسمها الإعلام:
فلسطينياً: هناك معركتان أساسيتان حددتا طبيعة العدو الصهيوني، وآلية الانتصار عليه، وهما معركة الكرامة عام 1968، ومعركة انتصار غزة العام الماضي، وبينهما الكثير من المعارك والعمليات الاستشهادية، التي نقلت الواقع من التحليل النظري في أدبيات الكفاح المسلح إلى الواقع الميداني المعيش. والذي أكد بالضرورة أن عدونا الصهيوني العنصري قابل للهزيمة والاندحار من الجغرافية والتاريخ والسياسة والأحلام.
كذلك كانت العلاقة في واقع القضية المركزية للنضال العربي، فإن كل ما حدث من تشويه، وانكشاف لدور النظام العربي الرسمي ومن منعطفات كامب ديفيدية ووادي عرباوية وأوسلوية وغيرها، عادت القضية ببعدها التحرري العام والتحريري الشامل لكل الأرض لتشكل المحور المركزي في القضية العربية، وها هي تعود تدريجياً بفصائلها المقاتلة المقاومة لتشكل الطلائع الحقيقية للتحرير. وما يغذي هذه الحقيقة ويدعم أسسها انكشاف البنية الحقيقية للعدو الصهيوني، من حيث عنصريته القائمة على الوهم الديني النازي، ودوره الوظيفي كذراع مرتبط عضوياً وموضوعياً بالمركزة الإمبريالية العولمية المتوحشة.
[سعت المركزة العولمية المتوحشة خلال ثلاثة عقود من الزمن إلى تفتيت الوطن العربي إلى دويلات ميكرو سايكسبيكوية على أسس طائفية أو مذهبية إثنية أو عشائرية أو فبلية، بحيث يصبح التكوين الجديد الذي كان مخططاً له مع ميلاد الشرق الأوسط الجديد، كيانات ودويلات قائمة على تلك الأسس تتصارع فيما بينها في حروب إلغائية دائمة ومستمرة، ليظهر الكيان الصهيوني حينها واحة ديمقراطية قوية مركزية بين دويلات منهكة. لكن ومع سقوط المشروع الصهيو-أمريكي بانتصار المقاومة اللبنانية وعناصر دعمها، ارتد الكيان الصهيوني عن ادعاءاته السابقة وسقط القناع الأخير، وقدم نفسه الدولة اليهودية، الوحيدة في العالم القائمة على تأسيس عنصري ديني]
بذلك أيضاً قُدمت المقاومة الفلسطينية كطليعة أولى في التصدي لهذا المشروع النازي العنصري، وقُدمت القضية الفلسطينية من جديد القضية المركزية للنضال والحراك العربي عموماً.
وإذا كانت التوسفات والإنزياحات الهامة التي ظهرت على السطح في العمل المقاوم وخصوصاً بعد أوسلو، قد غطت على التغييرات النوعية في العمق، إلا أن تلك المظاهر في مسيرة الثورة الفلسطينية لم تكن جديدة، فقد ظهرت بوادرها في حرب أيلول الأسود 1970، وفي حرب الأحراش حزيران عام 1971، وفي سبعينات القرن الماضي في لبنان (العامل الفلسطيني في الحرب الأهلية، وفي اجتياح عام 1978) وفي اجتياح عام 1982، ففي كل تلك المراحل والانعطافات التاريخية في مسيرة المقاومة الفلسطينية المسلحة كانت هناك فرق للدبكة على الطريقة الأوسلوية، وكان هناك دايتون واحد، ودايتون رقم 2 وحتى الرقم 10، وكانت هناك جيوش من الدحلانيين وأصحاب نظريات المقاومة بالبكاء (إذا حسنت نواياهم(، والمطبِّعين، والمطبَّعين، والجواسيس والعملاء، والتعوبين والمستهترين... لكن المقاومة المسلحة استمرت وحققت تحرير غزة بداية، وانتصار غزة لاحقاً، وكذلك ستفعل بكل فلسطين.
فالشروط والظروف الموضوعية القائمة حالياً أسقطت مقولة الصراع الفلسطيني-الصهيوني، وعادت مقولة الصراع العربي-الصهيوني إلى المقدم، واتضحت أنساق الصراع على المستويين الشعبي والرسمي، بنفس الوقت الذي عادت فيه فلسطين المحتلة عام 1948 لتنخرط بالصراع بكل مستوياته من جديد.
وإذا كان ما قيل يتنافى مع تفاؤل الوعي، فلا بد أن نقول أنه يتناسق تماماً ويتسق مع مقولة تفاؤل الإرادة. وهو الملموس شعبياً على المستوى العربي عموماً والفلسطيني خصوصاً.
عربياً: لعبت المقاومة العربية في لبنان الدور الحاسم والتاريخي في هزيمة المشروع الصهيوني على المستوى الإستراتيجي، وكان لانتصارها التاريخي في عامي 2000، و2006 الدور الهام في كسر المشروع الأمريكو-صهيوني. ولم يكن دور تلك المقاومة المحتلة ميدانياً بشكل رئيس بالمقاومة المسلحة لحزب الله المظفر، معزولاً عن الامتداد الشعبي والثقافي والأخلاقي على كل الرقعة العربية، بل شكل رأس الحربة العاملة ضمن حاضنة هائلة وواسعة وشاسعة من الدعم الغربي مادياً ومعنوياً وأخلاقياً وأدبياً وثقافياً، بل وبالدموع أيضاً. وأعاد حزب الله ومن خلال مقاومته المنحى العام لواقع المقاومة العربية، ووضع صياغة جديدة لمفهوم الصراع استكمل من خلالها ما بدأته المقاومة الفلسطينية قبل أربعين عاماً. فلقد فرمل اندفاع النظام العربي الرسمي تجاه التسوية التصفوية، وشكل ارتكازاً هاماً ومحورياً لأطياف المقاومة بتعدد ألوانها ومقوماتها، فلقد أنهى وإلى الأبد مقولة المجال الحيوي الصهيوني، وحطم مقولة "إسرائيل العظمى"، وخلخل الأنساق الواهية الأيديولوجية والسياسية التي يقوم عليها الكيان الصهيوني وكل ذلك تم عبر الحاضنة الشعبية الممتدة من البحرين وحتى موريتانيا بل وأبعد من ذلك.
إقليمياً: لقد كان الكيان الصهيوني يعتمد في صيرورة استمراره إقليمياً على ثلاث كتل أساسية، إيران الشاه، وتركيا، وأثيوبيا. بالنسبة للأولى، ومنذ سقوط الشاه "شرطي الخليج" أعلنت اصطفافها الكامل والمطلق مع الثوار المقاومين في فلسطين وغيرها، وأخذت تركيا منذ سنوات منحىً جديداً في قراءتها للصراع العربي الصهيوني، وبدا مساره واضحاً في السنة الأخيرة، أما الثالثة (أثيوبيا) فهي مشغولة بداخلها، ولم تعد قادرة حتى على الأنين.
لذلك أخذ الخطاب الصهيوني منحىً ذهانياً مرضياً سريرياً وخبرياً، واتجهت الجعجعة نحو الانكماش على يهودية تلمودية توراتية وهمية كاذبة منافقة مختلقة بغيضة عنصرية، عاجزة حتى عن ارتداء ثيابها الداخلية. وأخذ الحراك الدبلوماسي الصهيوني شكلاً كاريكاتيرياً مع بعض المطّبيعين الأوسلويين والكامب ديفيدين فقط، ليتضخم ليبرمان وليصبح بحجم الكيان الصهيوني، وليتقزم الكيان الصهيوني ويصبح بحجم ليبرمان،وهذا بدايةً كافٍ ليعجز الكيان الصهيوني عن ارتداء ملابس داخلية.
دولياً: إذا كان الخط الأوسلوي وأشباهه ومريدوه قد ارتدوا (إذا حسن الظن بهم) بعد انهيار المجتمع "الاشتراكي" بنموذجه السوفيتي واستعجلوا الارتهان للعدو "الأمريكي والصهيوني"، فقد أتت الأحداث اللاحقة، ابتداءً من الانتفاضة الأولى والثانية وحتى انتصار غزة، لتعيد تقييم الشرط الذاتي الواسم للمقاومة المسلحة بطريقة جديدة، هذا أولاً، أما ثانياً فقد جاء التعاضد والتضامن والتوحد بانتصار المقاومة اللبنانية ليعيد إنتاج الشرط الذاتي بطريقة جديدة، تعيد إنتاج العامل على كل الساحة العربية باعتباره عاملاً واحداً ذاتياً مقاوماً.
أما ثالثاً، فقد اهتزت أركان الخطاب العربي المساوم الراقص، وهو الآن تحديداً يعد خطاب هزيمته. أما رابعاً، فإن الأزمة المالية والاقتصادية والاجتماعية التي تعصف بالوحش الإمبريالي بتعدد مراكزه وأطرافه، ستعيد إنتاج الفكر الثوري الاشتراكي على مستوى العالم بطريقة جديدة. أن تلك المراكز لم تعد قادرة على إدارة أزماتها والخروج منها. حتى الحروب التي تشنها منذ عقدين من الزمن لن تشكل لها مخرجاً، فكيف إذا خاضت حروباً جديدة، هي أعجز من أن تقدم عليها في المرحلة المنظورة القادمة.
كل ذلك دفع بالموقع العضوي الرابط بين الكيان الصهيوني والمركزة الأمريكية المتوحشة إلى السفور الكامل والفاضح في معنى وجود الكيان وعلاقته بالوحش الأمريكي. حتى الآن الوثائق التي كشف عنها في العقد الأخير أوضحت ما كانت تقدمه قوى الثورة العربية عن ضرورة وجود الكيان الصهيوني لحماية تدفق النفط إلى المراكز الإمبريالية، خصوصاً عندما اعتقدت المراكز الإمبريالية أن الدب السوفيتي الأحمر سيمد قدميه باتجاه المياه الدافئة، وخصوصاً بعد انتصاره في الحرب العالمية الثانية على النازية، فكان قرار إنشاء الكيان، وإسقاط حكومة مصدق إيران والسعي الحثيث لخنق التجارب القومية والاشتراكية والثورية واليسارية في المنطقة العربية.
يضاف إلى ذلك ما يحدث من اجتياح للحركة البوليفارية الثورية لأمريكا الجنوبية (اللاتينية؟!) والتي فتحت النوافذ من جديد لأحرار العالم كي يعيدوا صياغة خطابهم التحرري التحريري، لا على طريقة الحركة الطلابية في أوروبا عام 1968-أيار-الفصامية الهزيلة. بل عن طريق الفعل الميداني، وصندوق الانتخابات الديمقراطي بمعانيه المتعددة، والتي أهمها مواجهة الوحش الأمريكي، والحد الأدنى من العدالة الاجتماعية. ولن يقف ذلك المد إلا بعد أن ينجز مشروعه كاملاً.
إذن، فقد الكيان الصهيوني ارتكازاته الإقليمية الثلاثة، وامتداده التاريخي المعروف في أمريكا الجنوبية والوسطى، وأوروبا العجوز تعاني من "الزيهايمر" وداء الخرف الشيخوخي، وأوروبا الشرقية وإلى الأيديولوجية، وبالتالي هي عاجزة أن تكون مركزاً إمبريالياً على الطريقة الأمريكية، وإلا ستفقد عينييها الاثنتين.
أما الصين، فهي بدين السوق الاجتماعي المتمركز قراره الإداري في هرم السلطة، لن تدخل كقطب بديل داعم للكيان الصهيوني، فالصراع السوقي مع الولايات المتحدة الأمريكية وأمام أزمة هذه الأخيرة والمستعصية طبعاً ستندفع باتجاه علاقات أكثر متانة مع أمريكا الجنوبية وأفريقيا وآسيا الوسطى.
هذه لمحة سريعة وشاملة وخاطفة ومختصرة عن الواقع القائم الآن، وذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية تعيد الأفكار إلى موقع النقد والانطلاق ما العمل؟
سؤال تعيشه الثورات كلها، وهو يومي وساعي وآني، علينا أن نقرأ الواقع كما هو وعلى كل مستوياته، وبداية لا بد من الحوار، ولكن أي حوار؟
على كل القوى والفصائل (وفتح في القلب منها) أن تنبذ المطبٍّعين والمطبَّعين والمشتبه بهم والذي شُبِّه لهم، والقارئين في كتاب دايتون، وأوسلو،وكامب ديفيد، ووادي عربة، والذين يتنازلون عن شبر واحد من فلسطين التاريخية أو يعترفون بوجود صهيوني واحد على أرضها...، وأن يكون لأبناء فلسطين المحتلة عام 1948، دورها في الحوار، والمثقفين والمستقلين والمتقاعدين من الفصائل، ولأبناء الشتات بما يتناسب مع أعدادهم ومواقع انتشارهم، وصولاً إلى مؤتمر وطني عام يعيد الانطلاقة إلى مسارها الحقيقي اعتماد العمل الفدائي والمقاومة المسلحة إستراتيجية أساسية ومحورية، تعيد ربط الكفاح الفلسطيني بالنضال العربي.
كل ذلك ليس بعيداً عن شعبنا الفلسطيني العظيم مدعوماً بشقيقه العربي وبأحرار العالم الذين يعيدون تشكيله الآن.
في ذكرى انطلاقة الثورة المسلحة لتحرير كل فلسطين ألا يحق أن نتفائل قليلاً ولو بالإرادة، مهما كان الإعلام متشائما.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
 
في ذكرى الانطلاقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: