منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي الفلسطيني الإيراني...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ابراهيم الاحمد
عميد
عميد
ابو ابراهيم الاحمد


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 826
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : الرياضه

بطاقة الشخصية
فتح: 50

ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي الفلسطيني الإيراني... Empty
مُساهمةموضوع: ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي الفلسطيني الإيراني...   ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي الفلسطيني الإيراني... Emptyالجمعة يناير 08, 2010 2:25 pm

ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي الفلسطيني الإيراني...

وفي ندوة جماهيرية في مخيم اليرموك بدمشق:











الأخ أبو موسى:
• فشل الصهاينة في محاولاتهم اختلاق تاريخ لهم في فلسطين... ولا يوجد تاريخ لهم في فلسطين... ولا يوجد حائط مبكى لهم، وإنما جدراناً لحقدهم الصهيوني.
• علمنا التاريخ أن كل الغزاة الغرباء عن هذه الأرض قد اندحروا وبقي أهلها، وهذا هو مصير الصهاينة، وكيانهم إلى زوال.


ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي الفلسطيني الإيراني... Thumb_sdgrsgrdgr







ضمن الاحتفالات التي عمت الوطن المحتل والشتات الفلسطيني وعواصم العالم العربي مودعةً عام القدس عاصمة للثقافة العربية الذي بدأ بأول العام المنصرم وانتهى بانتهائه، دعت المستشارية الإيرانية إلى أسبوع ثقافي حافل في المركز الثقافي العربي بمخيم اليرموك للعائدين في دمشق امتد من 12 إلى 17 من كانون الأول المنصرم، شملت فعاليته المتعددة الندوات السياسية والثقافية، شاركت فيها عديد التيارات والشخصيات الوطنية والثقافية والفكرية، بالإضافة الأمسيات الفنية التي أحيتها الفرق الفنية الفلسطينية الملتزمة.
كما شملت فعاليات الأسبوع معرضاً للكتاب الإيراني الفلسطيني، وأخر مشتركاً للمشغولات الفنية الإيرانية والفلسطينية.
وانتهى هذا الملف الثقافي متوجاً لعام من الفعاليات الثقافية –بالمناسبة- أقيمت في طول وعرض الشقيقة سورية وبدعمها ورعايتها.
وكان أن شاركت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة قيادة وكوادر ومناضلين في فعاليات الأسبوع، مشاركتها النشطة في كافة النشاطات المتعلقة في القطر العربي السوري، وفي هذا الأسبوع الختامي بالذات شارك الأخ أبو موسى أمين سر اللجنة المركزية للحركة متحدثاً في ندوة سياسية بهذه المناسبة تمحورت حول المدينة المقدسة معنى وتاريخاً وواقعاً مفنداً المزاعم الصهيونية، وملقياً الضوء على الدور الاستعماري الغربي والبريطاني تحديداً في ما جرى ويجري لها من عمليات تهويدية مستمرة، معرجاً على طبيعة الصراع التناحري الدائر بين الأمة وجبهة أعدائها، ومالكيان الصهيوني المغتصب لفلسطين إلا تفصيل من تفاصيلها. ومؤكداً على دور قوى الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية في تحريرها... فيما يلي تنشر "فتح" مقتطفات من نص حديثه الشامل..
في بداية حديثه قال الأخ أبو موسى: لقد مر الصراع العربي- الصهيوني بمراحل مد وجذر، و الكيان الصهيوني إلى زوال، التاريخ علمنا أن كل القوى الغريبة عن هذه الأرض، اندحرت وبقي أهلها، وهكذا سيكون مصير هذا الكيان العدواني ، واقتلاعه سهل إذا ما شمّر أهل الأرض عرباً وفلسطينيين عن سواعدهم. بهذه الكلمات بدأ الأخ أبو موسى ندوته في المركز الثقافي العربي في مخيم اليرموك، ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي للمستشارية الثقافية الإيرانية بالتعاون مع جمعية الصداقة الإيرانية الفلسطينية وفي ظلال احتفالية القدس عاصمة للثقافة للعام 2009 ، التي حضرها نخبة من الكادرات الحركية والفلسطينية.
وأعاد الأخ أبو موسى التذكير بأبجديات وحقائق الصراع التي يجري تزييفها واستبدالها برزمة أساطير يفبرك على أساسها الصهاينة تاريخا وهميا. بينما يدور الصراع بين قوة ظالمة تريد استعباد العرب والهيمنة على مقدراتهم وثروات بلادهم.
وفي هذا السياق سرد الأخ أبو موسى تاريخ المحاولات الاستعمارية الغربية للسيطرة على الوطن العربي على امتداده من المحيط إلى الخليج بدءاً بحملة نابليون بونابرت مروراً بطلائع الاستعمارين البريطاني والفرنسي في القرن التاسع. وأوضح أن أطماع القوى الاستعمارية سبقت ظهور الحركة الصهيونية. فقد كان رئيس وزراء بريطانيا (دزرائيلي) منذ عام 1860 قد وجه نداء ليهود العالم لينتقلوا إلى فلسطين، بمعنى أن لهم مصلحة استعمارية أن يكون لهم في أرضنا هذا الجسم الغريب، ليفصل مشرق الأمة عن مغربها. ودزرائيلي نفسه صاحب مقولة إنه ليس للغرب في الشرق أفضل من الغرب. بمعنى آخر إذا أردتم أن تستعمروا وتسيطروا تحتاجون لجسم غريب يكون لكم في هذه المنطقة، لأن سكان هذه المنطقة عصيين على أن يكونوا طيعّين، وأنا هنا أتكلم عن الشعوب وعن الأمم وليس عن أغلب الحكام المعروفين.
وبعد ذلك تبنّت الحركة الصهيونية بقيادة وزعامة مؤسسها هرتزل في مؤتمر بازل 1897 خيار إقامة كيانهم في فلسطين من بين خيارات أخرى كانت مطروحة مثل الأرجنتين وأوغندا ومدغشقر وحتى الجبل الأخضر في ليبيا، جاءت في كتابه المسمى "دولة اليهود" ما يلي: سنشكل في الأرض الجديدة، نقطة متقدمة أمامية ضد آسيا، يقول ذلك مخاطباً أوروبا او قواها الاستعمارية الممثلة في فرنسا وبريطانيا الأمر الذي يقوم الكيان بدوره فيه اليوم حيث يشكل قاعدة متقدمة لأمريكا"،
وأعاد الأخ أبو موسى إلى الأذهان أنه حتى عام، 1908 لم يكن هناك قرار صهيوني بما تدعى العودة إلى فلسطين، بل كانت بريطانيا أشد رغبة بوجود الكيان اليهودي في فلسطين لأجل حماية شرق قناة السويس، بل كان الاستعماريون ينظرون لليهود بصفتهم أداة لمصلحة محددة معروفة".
ثم تعرض الأخ أبو موسى إلى مزاعم الوجود اليهودي في فلسطين قبل بداية المشروع الصهيوني فقال: لقد كان من بين شروط بطريرك القدس صفرنيوس من الخليفة عمر بن الخطاب ليسلم المدينة مما جاء نصاً" أن لا يساكننا أحد من اليهود"، وهذا له دلالاته بمعنى أن لا يهود كانوا في المدينة، وإلا لكان شرطه أن لا يبقى أحد منهم بيننا، إنه وبالعودة للعهدة العمرية، أي لم تكن هناك من طائفة يهودية فلسطينية، وما وجد فيما بعد من قلة بسبب التسامح الديني، وحول بداية وجود المستعمرات اليهودية في فلسطين.
وقال الأخ أبو موسى: إن أول ثلاثة مستعمرات بنيت في فلسطين عام 1855هي: "عتسيون" وجنوب حيفا "زخرون يعقوب" ثم "روشبينا" في الشمال، وقد استعمل اليهود كل الوسائل لسرقة الأرض، كما حدث في قرية الجاعونة – روشبينا- عندما جاء تركي ليشتريها وقال أنا مسلم ولم يقل أنا يهودي. وعام 1882 بدأت عملية دخول اليهود ووصولهم بشكل كثيف إلى فلسطين، وساهم في ذلك ظهور تأثيرات ما يعرف بيهود "الدونما" أو من تظاهروا بالإسلام. ليخلص الأخ أبو موسى إلى أن وجود اليهود في تلك المرحلة، ليس قصوراً من الأمة، بل فرضه الاستعمار الذي هيمن على المنطقة، متمثلاً في "إمبراطوريات" قوية، ووجود دولة عثمانية ضعيفة نخرها فساد السلاطين والولاة.
وحول المزاعم اليهودية بحقهم في فلسطين، قال الأخ أبو موسى أنهم يفتشون منذ أكثر من قرن، رحلات كانت لا تنقطع من فرق الاستكشاف الثرية، منذ 1850 لغاية خروج الانتداب من فلسطين، ولم يجدوا ما يدل على وجود الهيكل المزعوم. و40 مؤسسة استكشافية أثرية، وبعد أن سيطروا الآن على القدس سيطرة كاملة لم يجدوا أي أثر لهذه المزاعم. وأضاف: ثمة رحالة في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وصفوا كل شيء في فلسطين، حول القدس بالتفصيل، وكتب الرحاّلة ذكرت اهتمام أهل سلوان بالزراعة وغير ذلك، ولم تذكر شيئاً عن هيكل مزعوم وسواه مما وجد في الكتب والموسوعات العربية والأجنبية، فأي رحالة –تاريخياً- من القرن التاسع عشر حتى اليوم لم يذكر شيئاً عن هيكل أو آثار، لا الآثاريين ولا الرحالة ذكروا ذلك، كل من وصف البلاد ومرّ بها لم يذكر مطلقاً ولا أثر بالمعنى، التاريخي أو الديني لهؤلاء في القدس، وقالوا لهم حائط البراق هذا الحائط السور الغربي للمسجد الأقصى، طول 47م وارتفاع 17م، وقال اليهود أن خشب الهيكل من الأرز وجيء من لبنان لكن الحجر الأساسي في هذا السور ضخم، يحتاج لعمالقة ليحملوه. ولننظر أكثر، فعندما جاءت بريطانيا إلى فلسطين من أجل تنفيذ وعد بلفور من خلال صك الانتداب بمعنى التكليف الذي أعطي لبريطانيا من خلال عصبة الأمم المتحدة بعد الحرب العالمية الأولى، وعندما حدثت هبة البراق أصدروا قراراً عام 1930، قالت اللجنة أن هذا الجدار جزء من حائط أو سور المسجد الأقصى، وهو حائط إسلامي للأوقاف الإسلامية. إذن لا وجود لحائط مبكى، وحقنا واضح.
وحول الدور البريطاني في إنشاء الكيان الغاصب قال الأخ أبو موسى: جاءت بريطانيا تأسيساً على ما تقدم لتؤسس كيانية "وطنية لليهود، عينت مندوباً سامياً وعينت مديراً للأراضي، ورئيس هجرة مدعي عام، ولجنة آثار، وهكذا فتحت الهجرة المشروعة وغير المشروعة، وتم تشكيل مؤسسات وهستدروت بالتعاون مع بريطانيا إلى أن تمت الانتفاضات ذروتها عام 1936، إلى أن حصل عام 1947 قرار التقسيم، كانوا سكان فلسطين من العرب مسلمين ومسيحيون، أما اليهود فكانوا وبعد كافة التسهيلات الانتدابية فقط 650 ألف في كل فلسطين، وفي القدس ادعى اليهود أنهم الأكثرية فيها عام 1946 ليسيطروا، وأضربنا في القدس ثلاثة أيام، فكل الذين تجمعوا في فلسطين عام 1948 سيطروا على القدس، لا توجد قدس شرقية وغربية ثمة من يعتقد أن القدس الغربية تاريخياً يهودية والشرقية عربية، القدس الغربية هي أول حي يخرج خارج السور من الجهة الغربية هي منتفيور في آخر مراحل وجود العثمانيين.
وختم الأخ أبو موسى منوهاً: إن القدس هي التوسع الذي صار أكثره في مرحلة الانتداب، وبدأ آخر أيام العثمانيين، أي ليس منطقة يهودية، والأحياء اليهودية فيه بنيت لوحدها حوالي 12 حياً، وثمة أحياء عربية، كما قلنا خرجت خارج السور مثل البقعا الفوقا والتحتا، المساحة العربية كمساحة جغرافية أكثر من المساحة الجغرافية لليهود، ولكن اليهود عام 1948، سيطروا عليها، والعربي يومها لم يكن مدرباً فيما اليهود كانوا مدربين "البالماخ" أضف إلى ذلك اختلال موازين القوى بين الأحزاب العربية وغيرها ساهم في بقاء الحال آنذاك كما كانت عليه. المساحة التي لم يستطع اليهود السيطرة عليها واستلمته الأردن مساحتها وهي البلدة القديمة داخل السور التي لا تزيد على كيلو متر مربع، أما الأحياء العربية التي ظلت خارج السور 89 دونم "الشيخ جراح، ووادي الجوز" كلها كيلومتر مربع، اليوم 10% من مساحة الضفة الغربية، بعد عام 1967 بدأت المعركة الحقيقة إذا نظرنا في البلدة القديمة، ففيها لهم حي قديم نشأ بسبب من التسامح الإسلامي، إذ أنشء بعد العهدة العمرية، ومساحة الأقصى 145 دونم وهناك حارة لليهود والأرمن والنصارى وهناك الحي الإسلامي. وبعد الاحتلال عام 1967، سيطروا مجدداً على الحي اليهودي وهجروا اللاجئين الذين كانوا يقطنونه إلى عيناتا ووسعوه ليبلغ حي الشرف وبعد وادي الجوز، والآن يسيطرون في داخل البلدة القديمة على حوالي ما يزيد على 100 شقة في قلب الأحياء المسيحية والمسلمة داخل القدس، بالإضافة إلى مخططات تطوير المدينة. باختصار إنهم يسعون لتهجير ما تبقى من بيت المقدس والمقدسيين يشكلون الآن نسبة 35% من سكان القدس المحتلة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
 
ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي الفلسطيني الإيراني...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: