منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 تركيا الجديدة تنهض بدور استراتيجي هام إقليميا ودولياً وتملك كل مقومات النجاح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمود صالح
رائد
رائد
محمود صالح


المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 04/06/2009
الابراج : الدلو
الأبراج الصينية : الديك
عدد الرسائل : 150
الموقع : fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : كاتب

بطاقة الشخصية
فتح: 50

تركيا الجديدة تنهض بدور استراتيجي هام إقليميا ودولياً وتملك كل مقومات النجاح Empty
مُساهمةموضوع: تركيا الجديدة تنهض بدور استراتيجي هام إقليميا ودولياً وتملك كل مقومات النجاح   تركيا الجديدة تنهض بدور استراتيجي هام إقليميا ودولياً وتملك كل مقومات النجاح Emptyالأربعاء مارس 10, 2010 1:20 am

تركيا الجديدة تنهض بدور استراتيجي هام إقليميا ودولياً وتملك كل مقومات النجاح


يتصاعد الجدل في تركيا والمنطقة بشكل خاص وفي العالم أجمع، حول ماهية الدور التركي الجديد بعد أن تغيرت أشياء كثيرة في المنطقة العربية والعالم، حيث سقطت إيديولوجيات ونشبت حروب وقامت تحالفات وتغيرت خرائط. البعض يرى في توجهات السياسية الخارجية التركية بأنها جاءت لتملأ (الفراغ الموحش) بعد أن اختلت الموازين منذ خروج نظام "كامب دايفيد" من معادلة الصراع، وازدياد الهجمة الصهيونية على لبنان وفلسطين وسوريا، وصولاً للاحتلال الأميركي للعراق وأفغانستان.

في تركيا اليوم نقاش حاد حول التوفيق أو الفصل بين اتجاهات الدولة الدينية واتجاهاتها المدنية، ونقاش حول دور الطبقة الوسطى الصاعدة من المناطق الريفية في صنع مستقبل تركيا، وحول دور المؤسسة العسكرية وحدوده، والعودة إلى الأساليب العثمانية التي قضت بالاعتراف بالهويّات العرقية والدينية، والسؤال الكبير الذي يتردد في تركيا هل نحن صنيعة التاريخ أم صنيعة الغرب؟ والجواب نجده عند حزب العدالة والتنمية الذي التزم أمام ناخبيه بما وعد.

وبدأت الدولة تجهد نفسها للتأثير من خلال حدودها باستخدام القوة الناعمة، ووزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو قال: "إن بلاده تملك ثقة عظيمة في النفس" وبينما كان يتحدث في إسبانيا قال: "لن تستطيعوا فهم تاريخ خمسة عشر عاصمة أوروبية إذا لم تفتحوا الأرشيف العثماني وتقرأوا تفاصيل أحداث القرون الخمسة الماضية".



تركيا ونصرة القضايا العربية



وفي سوريا فرحة وسعادة فائقة، بعد أن شاهد الناس بأعينهم حواجزاً على الحدود تنحّى جانباً، ولعلها المرة الأولى في حياة شعب عربي يشعر فيها أن قيداً على حرية حركته وانتقاله ينكسر، وأن كابوساً ثقيلاً يرفع عن كاهله، والأسئلة كثيرة، لماذا بدأ الأتراك بسوريا؟ ولم يحدث أن تعاونت تركيا مع دولة أخرى مثل تعاونها الراهن مع سوريا؟ والجواب على ذلك واضح تماماً، سوريا بقيت مصدراً أساسياً من مصادر الفعل والحركة في هذه المنطقة الشاسعة رغم التحديات الصعبة.

تركيا وسوريا تشتركان في حدود تصل إلى 800 كلم، والشعب الذي يتشارك العيش على جانبي الحدود له آمال وعادات وتطلعات مشتركة، وخاصة بعد أن توفرت الإرادة السياسية في كلا البلدين، فقفزت العلاقات إلى أعلى مستوياتها وبصورة غير مسبوقة، ومثل هذه العلاقات تعود بالنفع على شعبي البلدين وشعوب المنطقة.

وتركيا اليوم وعت واستوعبت دورها الذاتي وعلاقاتها المتنامية مع جميع الدول، وهي تصب في مصلحة الجميع وتؤدي إلى التناغم والتفاهم ونقل الخبرة والتكنولوجيا والتعليم والصناعة، والسياسة التركية الحديثة، ترى أنه لم يعد هناك مجال لسياسة المحاور وإنشاء مناطق النفوذ، كل الدول لها سيادتها وقرارها الخاص وهي تعي الرأي الآخر ومصالحة، وتركيا باتت مقتنعة تماماً أن العالم الإسلامي والعربي هو عمقها التاريخي والديني والثقافي.



وفلسطين حاضرة في توجهات السياسة التركية



والشارع التركي كان مميزاً في مواقفه لنصرة القضية الفلسطينية، وهو يرى في فلسطين قضية مركزية مهمة لا تتعلق بالعرب فقط.

حيث أدان العدوان الإسرائيلي على غزة، وخرجت التظاهرات المليونية إلى الشوارع في أنحاء تركيا، وشاركت فيها جميع شرائح المجتمع التركي، وليس هناك في تركيا مَن لم يدل بصوته واستهجانه لما يجري من عدوان صهيوني على غزة.

وزير الخارجية التركي أحمد داود أدغلو كان قد انتقد الإدارة الأميركية برئاسة "باراك أوباما" حين قال: "إنه لم يلمس في أوباما أي خطط جديدة للسلام في المنطقة". وقال أيضاً: "لما ننتظر كل شيء من الأميركيين، نحن منطقة لها قدراتها السياسة والبشرية ومركزها المتميز وإسهامها في الحضارة العالمية، فماذا نعلق آمالنا على مَن يقول أنه سيقدم حلاً سحرياً من خارج الحدود، لماذا لا تبادر الدول والمنظومات الى تقديم مشاريع مهيأة في مطبخها وليس في مطابخ الآخرين لكي تقف أمام الإدارة الأميركية أو الدول الغربية بمتطلباتها. وأسس الحل التي تراها؟" "وإن الدور الأميركي والدول العظمى أمر مهم لا يمكن تجاهله، ولكن يجب ألا نعلق أخطاءنا على شماعة الآخرين وأن نبدأ ونستمر في حل جميع مشاكلها وليس من طريق المقاولين الثانويين".

وحول الدور التركي في العراق، فأولوية تركيا ترى أن يقوم العراقيون أنفسهم بإدارة شؤونهم بأنفسهم، وهي على مسافة متساوية مع جميع المكونات العراقية، وسياستها الثابتة هي تأييد وحدة التراب العراقي وعودة العراق إلى دوره بارز كما كان قديماً بلدا جارا ومهما.

التغيير الجذري الذي طرأ على سياسة حزب العدالة والتنمية في علاقة تركيا بدول الجوار العربي – الإسلامي، عبر عنها وزير الخارجية التركي في عام 2001 في كتابه (العمق الاستراتيجي) وفي ظل إغلاق الأبواب أمام دخول تركيا الى الاتحاد الأوروبي قررت تركيا العودة الى محيطها، وهي بذلك تقيم جسر التواصل بين العالمين الإسلامي وأوروبا وبقية العالم الغربي دون انتظار الآخرين.

تركيا أول من هنأت الرئيس نجاد بفوزه في الانتخابات

وجدل بين إيران وتركيا، وكان مذهلاً أن تكون تركيا أول دولة تهنئ الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد بفوزه في الانتخابات وتركيا أبلغت الولايات المتحدة رفضها المطلق لأي محاولة لضرب إيران.

كما أن الأزمة مع (إسرائيل) دفعت رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان إلى زيارة طهران مصحوباً بنحو (200) شخصية سياسية واقتصادية ومن ضمنهم وزراء التجارة والخارجية والطاقة إضافة الى 18 نائباً، وقد وصف "اردوغان" الرئيس الإيراني احمدي نجاد بالصديق، وحجم تجارة تركيا مع إيران تجاوزت 9 مليارات دولار، في حين تتوقع سوريا مضاعفة حجم تجارتها مع تركيا بحيث تقفز من 1.5 مليار دولار الى 3 مليارات دولار عام 2010.

تركيا اقتصاد قوي والدولة (17) في حجم الاقتصاد

يشكل الاقتصاد دافعاً رئيسياً للانفتاح التركي على الشرق الاوسط، فالاقتصاد التركي متنام يقترب سريعاً من رقم (تريليون دولار) من الناتج المحلي الإجمالي مما يخلق حاجات ملحة يأتي في طليعتها توفير أسواق قريبة للصادرات المتنامية، وتوفير الطاقة اللازمة لاستمرار هذا النمو، وإدراك تركيا بحكم الاحتكاك بالتجربة الأوروبية، أن المصلحة القومية ترتبط بعمق الاستقرار وبالأسواق الإقليمية الكبيرة، دفعاها الى تبني سياسة خارجية تسعى الى تهيئة البنية التحتية المناسبة لهذا النمو عبر ترسيخ العلاقات مع الدائرة العربية.

وتهدف تركيا الآن بوصفها دولة إقليمية كبيرة إلى قيادة دول المنطقة في ظل مشروع شرق أوسطي، وهي مهيأة لهذا الدور، فمكانتها كأكبر قوة اقتصادية في منطقة الشرق الاوسط، وتحتل المرتبة (17) في العالم من حيث كبر حجم الاقتصاد، وكقوة إسلامية معتدلة تحاول أن تقدم نموذجاً مجتمعياً منفتحاً يقوم على التوفيق بين الحداثة الغربية المستقرة والدور الجديد في المنطقة الذي يراعي مصالح دول المنطقة وبنفس يملأ الفراغ الذي خلفته السياسات الخاطئة للإدارات الأميركية المتعاقبة في المنطقة من خلال إثارة الحروب وازدواجية المعايير تمهيداً لتحقيق توازنات جديدة وتجاوز الأزمات الكبرى التي مني بها الاقتصاد العالمي.

ملامح الدور الإقليمي التركي

تبلور الدور التركي وبدا واضحاً في المنطقة، ويشارك بفاعلية في الحراك الجاري على خلفية المصالح الوطنية التركية، هذا الدور بات ضرورياً لإعادة التوازنات في المنطقة بعد الاحتلال الاميركي للعراق، حيث كانت تركيا ابرز الخاسرين وعلى كافة المستويات، مروراً بتهديد وحدة الأراضي التركية وبالأخص في جنوب شرق تركيا حيث الغالبية الكردية، وظهور كيان كردي بغطاء أميركي كان سيمنع نفوذ تركيا الإقليمي من التمدد.

تغير كل شيء في المشهد الإقليمي، وعودة تركية واعدة الى قلب التوازنات حيث أصبحت تسيطر اقتصادياً على منطقة الحكم الذاتي الكردية في العراق عبر امتلاك شطر كبير من السوق المحلي في كردستان وتصدير البضائع إليها، كما أصبحت المعبر الجغرافي لصادرات كردستان، إضافة إلى أنها تعتبر طرفاً أساسياً في حسابات الجدوى الاقتصادية للعديد من الأطراف داخل العراق، وفي معادلات السياسة العراقية، وهذا ما تم تعزيزه من خلال عشرات الاتفاقيات التي تم توقيعها مؤخراً بين البلدين.

وزادت ملامح الدور الإقليمي لتركيا، من خلال المواقف الشجاعة وانخراط أنقرة في الملف الفلسطيني ودعم القضية الفلسطينية، وأفلحت أنقرة في نسج شبكة علاقات امتدت الى مجلس التعاون الخليجي واتفاقيات التفاهم الاقتصادي والعلاقات المميزة مع سورية التي أصبحت مثالاً يحتذى للعلاقات بين الدول.

إن تمدد تركيا إقليميا في المنطقة يتم بتكاليف سياسية أقل بكثير من العائد السياسي الذي تجنيه، بحيث أن الجدوى الإستراتيجية من لعب هذا الدور تكون متحققة تماماً في حالة الشرق الاوسط، الصورة الايجابية لتركيا عند شرائح عربية واسعة، والترحيب غير المسبوق بهذا الدور، هما مؤشران واضحان لأهمية الدور التركي في المنطقة، ووصل الأمر الى حد الحديث عن النموذج التركي وضرورة الاستفادة من الدروس التي يقدمها، وخاصة بسبب توافر تاريخ مشترك بين تركيا والعرب وهو ما لا يجعل تركيا عنصراً وافداً الى المنطقة ويسهل قيامها بهذا الدور.

تركيا لاعب قوي

تصريحات رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان قبل عام في خطاب أمام الهيئة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه قال: "على إسرائيل أن تعلم انه ليس زعيم دولة عادية، بل زعيم أحفاد العثمانيين"، واعتبر الخبراء والمحللون أن هذا التوصيف لا يحمل أطماع الإمبراطورية السابقة وليست لديها أهداف للسيطرة الإقليمية، استناداّ الى معطيات موضوعية معينة وأهمها غير واضح ما هو المطلوب الجملة تريد إعادة صياغة وإكمال المعنى، فشل الولايات المتحدة الأميركية في العراق، وفشلها الموازي في ترويض "إسرائيل" والحد من عدوانيتها، هذه الأسباب شجعت تركيا على الخروج من قفص تأييد الولايات المتحدة، وتأكيد مكانتها كلاعب قوي مستقل في قلب منطقة شاسعة تمتد من الشرق الاوسط الى البلقان حتى القوقاز وآسيا الوسطى، واعتبار مستقبل تركيا في آسيا والشرق الأوسط وليس في أوروبا، وأدركت تركيا مكانتها وقيمتها الإقليمية والدولية وفق المستجدات الحاصلة على صعيد السياسة العالمية.

تركيا وأهمية العلاقة مع سوريا

إن تطور علاقات تركيا مع جوارها الإقليمي وخصوصاً العربي منه، يتيح لها بناء تحالف إقليمي واسع يفرض قوته وسيطرته على الشرقين الأوسط والأدنى، وهو أمر سيتيح لأنقرة مكانة ووزناً دولياً اكبر، وبدأت تركيا بالعلاقة مع سوريا لأنها تدرك ان سوريا لاعب شرق أوسطي مهم بسبب موقعه الجيو استراتيجي، وبسبب العلاقات التي أقامتها سوريا مع عدد من المكونات السياسية والفاعلين في المنطقة، ولا يمكن لتركيا ان تلعب دوراً مهماً ومعترف به في الشرف الأوسط بدون البوابة السورية

الأمر الذي من شأنه أن يبرز دور تركيا بالنسبة للاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية، وقد التفتت مؤسسة "بروكنيغتز" للدراسة والأبحاث لهذه القضية في ورقة بحثية وقالت:"إن الممر السوري سيلعب دور البوابة الرئيسية التي ستتيح لتركيا الانطلاق باتجاه بلدان الشرق الاوسط الرئيسية وهو أمر سيعزز قوة الاقتصاد التركي ويفتح الباب لأنقرة إزاء الخيارات الحرجة التي تأتي في مقدمها احتمالات تخلي تركيا عن "إسرائيل".

الدور التركي الجديد يمثل حلقة في مسلسل مدروس، وينطلق من رؤية إستراتيجية واضحة المعالم، تستهدف إخراج تركيا من التصنيف الذي اعتبرها جسراً بين الغرب والشرق، ووضعها في موقع أكثر لياقة وتقدماً، بحيث تصبح دولة لها دورا بارزا وفاعلا في منطقة الشرق الاوسط، فتغدوا قاطرة تجر غيرها وراءها لا مجرد جسر يعبر عليه الآخرون. ومن الواضح أن توجه تركيا نحو الشرق الاوسط هدفه تعويم دورها في المنطقة، وذلك لتحقيق أهداف بعيدة فهي ستوظف هذه المكانة باقتدار للدخول إلى الاتحاد الأوروبي من موقع متميز هذه المرة، وشركات الاتحاد لن تستطيع التخلي عن مصالحها المتزايدة في تركيا وهذا ما سيجعلها بوابة حصرية إلى الشرق الاوسط.



كادر:

تركيا اليوم "ثقة عظيمة عزيمة في النفس"، "ولن تستطيعوا فهم تاريخ خمسة عشر عاصمة أوروبية إذا لم تفتحوا الأرشيف العثماني وتقرأوا تفاصيل أحداث القرون الخمس الماضية".

تركيا اليوم استوعبت دورها الذاتي وعلاقاتها المتنامية مع جميع الدول، وهي تصب في مصلحة الجميع، بعد ان توفرت الإرادة السياسية لتركيا وجوارها، والشارع التركي كان مميزاً في مواقفه لنصرة القضية الفلسطينية، وهو يرى في فلسطين قضية مركزية مهمة لا تتعلق بالعرب فقط.

وزير الخارجية التركي داوود اوغلو انتقد الإدارة الاميركي برئاسة باراك اوباما، وقال:"انه لم يلمس من اوباما أي خطط جديدة للسلام في المنطقة"، وقال:" لماذا ننتظر كل شيء من الأميركيين، فنحن منطقة لها قدراتها السياسية والبشرية ومركزها المتميز وإسهامها في الحضارة العالمية".

الاقتصاد التركي متنام ويقترب سريعاً من رقم (تريليون دولار) من الناتج المحلي الإجمالي، وتحتل تركيا المرتبة (17) في العالم من حيث كبر حجم الاقتصاد وتحاول ان تقدم نموذجاً مجتمعياً منفتحاً يقوم على التوفيق بين الحداثة الغربية والدور الجديد الذي يراعي مصالح دول المنطقة وبنفس الوقت يملأ الفراغ الذي خلفته السياسات الأميركية الخاطئة.





صور:

احمد داور اوغلو:مهندس السياسة التركية الجديد(العمق الاستراتيجي)

اردوغان مع الرئيس الأسد

اردوغان مع الرئيس نجاد

اوغلو مع المعلم :توقيع اتفاقيات



تركيا الجديدة تنهض بدور استراتيجي هام إقليميا ودولياً وتملك كل مقومات النجاح 982uuspw74wc
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
تركيا الجديدة تنهض بدور استراتيجي هام إقليميا ودولياً وتملك كل مقومات النجاح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: اخبار دولية-
انتقل الى: