منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 الأخ أبو موسى / أمين سر اللجنة المركزية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو ابراهيم الاحمد
عميد
عميد
ابو ابراهيم الاحمد


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 826
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : الرياضه

بطاقة الشخصية
فتح: 50

الأخ أبو موسى / أمين سر اللجنة المركزية Empty
مُساهمةموضوع: الأخ أبو موسى / أمين سر اللجنة المركزية   الأخ أبو موسى / أمين سر اللجنة المركزية Emptyالجمعة سبتمبر 24, 2010 10:49 pm

lfath في 17 - سبتمبر - 2010
الأخ أبو موسى / أمين سر اللجنة المركزية
يتحدث بمناسبة يوم القدس العالمي في ندوة أقامتها المستشارية الثقافية الإيرانية في دمشق
· انطلق الإمام الخميني رضوان الله عليه في الدعوة لإحياء يوم القدس في آخر جمعة في شهر رمضان المبارك من موقع عقائدي بوجوب تحرير القدس وفلسطين.
· المنطلق السياسي لهذه الدعوة, أن الوجود الصهيوني على أرض فلسطين خطر ليس على فلسطين وحسب, بل على الأمتين العربية والإسلامية, ومن هنا وصف الكيان الصهيوني بأنه ( غدة سرطانية ) يجب استئصالها.
· مواقف الإمام الخميني رضوان الله عليه اتجاه القدس وفلسطين مواقف مبكرة, وقبل انتصار الثورة الإسلامية عام 1979م, فما انتصرت الثورة في إيران حتى كانت قضية فلسطين حاضرة في برنامجها وهو يطلق ندائه ( اليوم طهران وغداً القدس ).
أقامت المستشارية الثقافية الإيرانية بدمشق ندوةً بمناسبة يوم القدس العالمي وذلك مساء يوم الخميس الموافق 3/9/2010م, شارك فيها سعادة سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية د. سيد أحمد موسوي.
نص كلمة الأخ أبو موسى :
بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وأنتم بخير, هذه ليلة من ليلة القدر نحتفل فيها في هذا الموقع من أجل إحياء يوم القدس التي كرمها الله عز وجل سواءً بإسرائه برسوله ( ص ), ومعراجه إلى السماء, فكانت القبلة الأولى وثالث الحرمين الشريفين.
تمر علينا ذكرى يوم القدس حيث نشهد الكثير من المؤامرات والمشاريع لتهويدها والتي تستهدفها كموقع وأثر إسلامي مقدس وتاريخي, ومدينة عربية منذ ما قبل الفتح الإسلامي, ثم أتى الإسلام وعزز مكانتها أكثر فأكثر, حيث تتصاعد المؤامرات لمحو هويتها العربية الإسلامية وتحويلها إلى عاصمة لكيانهم الغاصب.
وعندما قرر الإمام الخميني رضوان الله عليه, إحياء الأسبوع الأخير من رمضان المبارك كيوم للقدس انطلق من ثلاثة مواقع: الأول – حيث كان يرى أن واجب تحرير القدس واجب ديني عقائدي, حيث لا يجوز ولا يسمح للمسلمين أن يتركوا القدس محتلة ومغتصبة على أيدي شذاذ الآفاق, هؤلاء الصهاينة الذين جلبوا من بقاع الأرض إلى هذه البقعة المقدسة, ليقيموا فيها كياناً غاصباً, ويدعوا أنه لهم أصلاً ووجود في هذه الأرض المقدسة, وهذا لم تثبته أية أسانيد أو دراسات وتنقيبات تجري على أرض فلسطين ككل.
إذن كان الإمام الخميني رضوان الله عليه, يرى أن واجب تحرير القدس من منطلق عقائدي لأن الأرض الإسلامية عندما تحتل أو تغتصب من قبل أي طرف آخر يصبح الجهاد واجب شرعي على كل مسلم ومسلمة, من هنا انطلق الإمام في رؤياه في تحرير القدس, وعندما نادى بالقدس لم يكن يقصد فقط هذه الرقعة الجغرافية المحدودة المساحة بقدر ما كان ينظر إلى القدس نظرةً شمولية, فهي الأرض الإسلامية ككل, وفلسطين بكل جغرافيتها الكاملة.
المنطلق الثاني: الذي أنطلق منه هو المنطلق السياسي, حيث يرى بدعوته لهذا اليوم أن هذا الكيان لا بد أن يزول, فهو غدة سرطانية يشكل وجوده خطر على هذه الشعوب وعلى هذه الأمة العربية والإسلامية, من هنا كانت رؤياه الثاقبة البعيدة المدى والعميقة, لقد رأى خطر هذا العدو مبكراً وقبل انتصار الثورة, وعندما عاد إلى طهران منتصراً, وأقام النظام الإسلامي الذي أعلنه بعد طرد الشاه الذي كان يمثل ركيزة أساسية من ركائز الاستكبار والاستبداد والسيطرة والهيمنة الأمريكية في المنطقة, كانت فلسطين حاضرةً في برنامج الثورة.
لقد كانت رؤياه باكراً, ونذكر على سبيل المثال عندما كان منفياً مهاجراً بعد أن نفي من إيران إلى تركيا, ثم إلى العراق ثم إلى الكويت ثم إلى فرنسا, كان له تصريح واضح عندما سأله أحدى الصحفيين ما هو الحل برأيك لمسألة الكيان الصهيوني والصراع القائم حول فلسطين, فأجاب:- إن هذا الكيان يجب أن يُدمر, لا صلح مع هذا الكيان ولا سلام, يجب أن يزول, لكي يكون عبرة لكل الغزاة الذين يحاولون السيطرة والاستعمار في هذا الكون.
إذاً رؤية الإمام رؤية عميقة ومبكرة جداً, حيث انه كان يرى هذا الخطر الصهيوني على الأمة الإسلامية كاملة, حتى أن له تصاريح كثيرة وهو في المنفى, ولكن عندما أصبح في موقع القرار, وصعد إلى السلطة مباشرةً عندما عاد إلى طهران قال كلمته الشهيرة المعروفة:- ” اليوم إيران وغداً فلسطين, واليوم طهران وغداً القدس “. هذا هو الإمام الخميني رضوان الله عليه, وعندما نفكر أو نحاول درس هذا الرجل الذي قاد هذه الثورة الإسلامية وهو ليس قائداً عسكرياً يملك جيوش جرارة, بقدر ما هو رجل كلمة ورجل مؤمن بقيم الإسلام, وبالعدل وبحق التحرير وامتلاك الأمة الإسلامية حريتها, كان يتحدث عن فلسطين والقدس قبل أن يصبح زعيماً وقائداً أو مرشداً للجمهورية الإسلامية الإيرانية, كان عنده الإيمان المطلق في هذه الرؤية التي طرحها, وتبناها منذ أن وصل إلى طهران, وأغلق السفارة الإسرائيلية فوراً, وعندما خرج الركن الأساسي للأمريكان هذا الشاه خرج مهزوماً مطروداً بدون قتال ولا نقطة دم, إنما بالإيمان والكلمة.
وعندما كان الإمام ينادي أو يوجه الشعب الإيراني المسلم أن يقوم بعد صلاة العشاء في ليال محددة بالصعود إلى سطح بيته لينادي بكلمة الله أكبر, كانت تهز أركان نظام الشاه وجعلته يهرب ويغادر إيران دون أن يكون قتال أو سفك دماء وإنما بكلمة الله أكبر, هي التي هزت أولاً ضمائر الشعب الإيراني المسلم, وجعلته ينطلق من الماضي الذي كان يعيشه بوجود الشاه, وأصبح كالهدير يخرج إلى الشوارع لينادي بكلمة الله أكبر والانتصار لهذه الكلمة, حيث سقط هذا الركن الأساسي للاستعمار ولأمريكا قائدة الاستكبار العالمي في هذا العصر, هذا الرجل خرج من بيئة إسلامية وعندما نقرأ في التاريخ أن هذا الرجل كان والده شهيداً قتله عملاء ” الكاجار ” في حينها قبل وجود الشاه, عندما كان مسافراً بين مدينة الخمين ومدينة أراك, قتل لأنه كان له أيضاً رؤية إسلامية, يدرس أو يرشد الشعب الإيراني, وجده أحمد وأباه مصطفى كان من بيت إسلامي, فهذا الرجل كان سليل هذا البيت الداعي للإسلام, والذي لا يمكن أن يخضع لإرادة الشاه, الذي كان ذات سلطة وسلطان, في تلك المرحلة, نعود ونقول, عندما نظر هذا الرجل إلى القدس وأعطى هذا البيان أو هذه الفتوى أو هذا النداء تجاوب معه كثيراً من شعوبنا العربية والإسلامية, ولكن مع الأسف بعض هذا الأنظمة التي تسيطر الآن على دولنا وعلى شعوبنا أصبحت في المراحل الأخيرة جزءاً من هذا المشروع الأمريكي الصهيوني الذين نراه اليوم, أو في الليلة الماضية وما يجرى في واشنطن نرى أن هنالك رئيس أكبر نظام عربي ” مصر ” المشهودة بتاريخها النضالي الجهادي المشرف في تاريخ الأمة العربية والإسلامية, فمصر عبد الناصر هي التي قادت حركات التحرر, ودعمت نضالات الشعوب لتحرير أوطانها في شمال إفريقيا العربية وساعد العديد من الدول الأفريقية من أجل التحرر.
نرى اليوم أنه يُجلب بتصريح صحفي من امرأة فاجرة ” كلينتون ” تدعوهم للحضور هذا اللقاء, مع الأسف الشديد نقول أن القدس الذي نادى من أجلها الخميني ليكون هذا اليوم يوم استعداد واستنفار من اجل حشد طاقات الأمة العربية والإسلامية, للتصدي لمثل هذا الهجمة القائمة التي أصبحت الآن خطيرةً جداً, وأنا أقول لكم وأتحدث بصراحة أن القدس التي أعرفها وأنا ابن هذه البلدة أعرف حواريها ومداخلها وكنائسها ومساجدها, وأبوابها.., القدس في خطر يا إخوتي من الناحية الجغرافية, لقد سيطر العدو على الجزء الأكبر من مساحة هذه المدينة, ناهيك عن الضفة الغربية وما يجري من بناء المستعمرات التي ابتدأنا نسميها مستوطنات, ليس هنالك مستوطنات, هذه مستعمرات على أرض فلسطين العربية الإسلامية, يستعمرها الآن ويبني فيها العدو القرى والمساكن والبيوت والمدارس وما شابه ذلك, يعنى أنه يستعمر ويغتصب هذه الأرض ومن هنا نقول القدس في خطر لان العدو يسيطر يومياً, ويحاول القضم والاستيلاء على ما يمكن من الأراضي والبيوت, وبقي هنالك هذا الشعب الصامد على هذه الأرض الذي يقاوم بكل وسائله وإمكانياته في ظل ظروف بالغة الصعوبة, حتى لقمة العيش ليست ميسرة ناهيك عن بقية وسائل الحياة, إن كان من التعليم أو المستشفيات وما شابه ذلك, ولا يقدم له الشيء الأساسي من الدعم ليحمي وجوده وليستمر هذا الوجود.
هذا الشعب والبالغ عدده في القدس والبالغ عددهم 250 ألف إنسان بحاجة إلى كل من له ضمير حي في ما تبقى من هذه الأنظمة العربية, أن يقدموا لهم ما يمكنه من الثبات والاستمرار في الصمود لأن هذا الشيء ضروري جداً في هذه المرحلة, ناهيك عن محاولات تصفية وجود الشعب الفلسطيني في القدس.
ومن هنا أقول لكم:- نحن الشعب العربي الفلسطيني مدعوماً بشعوبنا العربية والإسلامية وعلى رأسها الجمهورية الإسلامية الإيرانية قادرين بإذن الله على أن نتصدى بكل الوسائل, والوسائل كثيرةً لمواجهة هذا المشروع, ولا أقول نتصدى فقط في البيان ولا التصريح ولا بالخطب, وإنما نتصدى بالعمل وبالقوة لفرض إرادة شعوبنا وشعبنا في المقدمة منهم على هذا العدو.
هذا هو الحال اليوم لذلك نقول عندما نادى الإمام الخميني رضوان الله عليه إلى هذا اليوم لم ينادي فقط من أجل أن نخرج في مسيرة, مع أن المسيرة جيدة والخطبة جيدة, والتحريض جيد, ولكن الخطر داهم ويأتي كل يوم بمعنى أنه سيتم السيطرة على القدس وفلسطين, وعندما يقول القدس هو لا يعني هذه الجغرافيا محدودة المساحة بالكيلومترات, إنما كان يعني أي أرض إسلامية فلسطينية وغير الفلسطينية محتلة, وأن تحريرها هو واجب شرعي على كل إنسان مسلم, أن يدافع ويساهم ويتقدم الصفوف لتحرير القدس, والمساهمة يا أخوتي ليست في الضرورة أن يحمل الكل البنادق, ولكن هناك وسائل كثيرة جداً من أجل ذلك, وما تعملوه اليوم من رسومات ومن كتابات وحوارات هي مقاومة, فالقلم يقاوم والبندقية تقاوم والكلمة عندما تكون صادقة فهي تقاوم.
والإمام الخميني انتصر بالكلمة ولم ينتصر بالبندقية, انتصر بالكلمة الصادقة, وبالإيمان بالله عز وجل, فحاز هذا الشرف العظيم الذي نحتفل به باستمرار ونؤسس عليه ونبني عليه من اجل أن يُعمم, وأن يصبح هو المنارة التي نهتدي بها للوصول إلى أهدافنا إن شاء الله.
كلمة أخيرة أقول حول الحصار القائم على إيران والمثل يقول”- ” رُب ضارة نافعة ” فليحاصروا ويا ليتهم يحاصروا ما تبقى من هذه العالم العربي الإسلامي لعلهم يستفيقوا من غفلتهم, ويتقدموا لان الحاجة أم الاختراع, والداعي لضرورة أن يفكروا كيف يعيشوا بكرامة وبعزة وبأمان دون أن يعتمدوا على العدو وأي نظام في عالمنا العربي يعيش وينتظر المساعدات والبواخر التي تحمل القمح ستبقى سيادته واستقلاله ناقصاً غير مكتمل, وكل نظام أو دولة عربية أو إسلامية, تمر من سمائها طائرة إسرائيلية, ناقصة الاستقلال والسيادة إلى أن تصبح سمائها محمية من العدو الصهيوني, وأنا أعطي هذه الأمثلة البسيطة, لأن إيران عندما حوصرت فانظروا ما هي إيران اليوم ما شاء الله, تمكنت أن تصبح دولة نووية رغم أنف أمريكا عندما دشنت منذ فترة مفاعل منوشهر النووي, وهذا الإنجاز الكبير بالإضافة إلى الانجازات العسكرية السابقة لا أعتقد أنها كانت تفكر فيها لو أنها كانت خاضعة لأمريكا وتنتظر المساعدات أن تأتيها من هنا وهناك, ولكن عندما حوصرت وبدأت تعمل بجدية, ولديها علماء كبار والعالم العربي والإسلامي أيضاً لديه الكثير من العلماء وفيه من المفكرين والقادة القادرين على فعل ذلك, ولكن عندما تغيب الإرادة يصبح الإنسان مسيراً وليس مخيراً في حياته, وإيران اليوم مخيرة وليست مسيرة.
كيف أتى هذا؟ أتى أولاً من خلال الإيمان ومن خلال ما كرسه الإمام الخميني ومن تبعه من إخوانه مثل مرشد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي ورئيس الجمهورية أحمدي نجاد وغيرهم من القادة والعلماء الذين تصدوا لكل المؤامرات التي تمت خلال المرحلة الماضية, تمكنوا من ترسيخ القاعدة القوية القادرة لمواجهة المعسكر المعادي لإيران مثل أمريكا وغيرها, ليست لأنها تريد أن تصل إلى صناعات متقدمة وقوية, او ما شابه ذلك, لا يا أخوتي إذا كانت القنبلة الذرية التي تخيف أمريكا, فهاهي باكستان لديها قنبلة ذرية, لماذا لا يعترضون عليها؟ لان باكستان تحت السيطرة وهم لا يريدون لأي شعب من شعوبنا العربية والإسلامية أن يكون لها حرية الحياة أو التفكير, أو المعيشة الحرة الصادقة الآمنة التي ترنوا إليها شعوبنا العربية والإسلامية.
ولو غيرت إيران موقفها ( وهي لن تغير موقفها ) من القضية الفلسطينية, فيا مرحبا ستكون عزيزة مكرمةً لدى أمريكا.
ولكن هذا ليس تعزيز ولا تكريم, ولا يقبله مسلم من هذا العدو الغادر أن يكرم من قبله كما يجري اليوم في واشنطن, فبئس هذا التكريم السيئ, وبئس هذا الموقف المحزن والمخزي الذي لا يعبر عن شعوبنا ومبارك لا يعبر عن موقف مصر في ما يجري اليوم في مصر, والأردن الحبيب الشعب العظيم لا يعبر عنه هذه الملك الصغير.
بهذا الوضع الذي نراه اليوم ومن هنا نقول:- ” إن هذا اليوم يوم حشد يوم تقديم, يوم إعداد بمعنى أن على كل مسلم أن يبدأ في هذا اليوم وفي كل يوم, وإنما هذا اليوم هو نقطة انطلاق أن يبدأ في التفكير كيف العودة إلى فلسطين ومسألة تحرير القدس, كيف ننفذ إرادة هذا الرجل, أو فتوى هذا الرجل العظيم الذي قاد هذه المسيرة في إيران, منذ أن كان متحدثاً في أحد المواقع والعتبات المقدسة, ونفي وشرد وذهب ولم يقبله أحد, رغم ذلك صمم بإرادة إسلامية عقائدية واضحة كل الوضوح, والتف حوله معه الشعب الإيراني, إذاً بوجود القائد مع وجود القاعدة المؤمنة المسلمة تحقق هذا الانتصار, ونحن قد استفدنا من هذه التجربة الإيرانية, ونحن كشعب فلسطيني ومقاومة فلسطينية نأخذ من هذا الدرس عبرةً تقتدي بها إن شاء الله, إلى أن نصل إلى أهدافنا “.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وإنها لثورة حتى النصر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
خالد محمد ابوخرج
فريق
فريق
خالد محمد ابوخرج


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
الابراج : القوس
الأبراج الصينية : الثعبان
عدد الرسائل : 1141
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : سياسى

بطاقة الشخصية
فتح: 50

الأخ أبو موسى / أمين سر اللجنة المركزية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأخ أبو موسى / أمين سر اللجنة المركزية   الأخ أبو موسى / أمين سر اللجنة المركزية Emptyالإثنين سبتمبر 27, 2010 2:42 pm

الله يحمك انت القائد والمعلم والاب لهذا الشعب الذى يعانى منذه عام٤٨
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
الأخ أبو موسى / أمين سر اللجنة المركزية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: اخبار فلسطينية-
انتقل الى: