منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

  الأمين العام لتكتل أبناء فلسطين 1948 "أبناء العودة" الحاج طه الحاج لـ "منبر التوحيد":

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمود صالح
رائد
رائد
محمود صالح


المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 04/06/2009
الابراج : الدلو
الأبراج الصينية : الديك
عدد الرسائل : 150
الموقع : fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : كاتب

بطاقة الشخصية
فتح: 50

  الأمين العام لتكتل أبناء فلسطين 1948 "أبناء العودة" الحاج طه الحاج لـ "منبر التوحيد": Empty
مُساهمةموضوع: الأمين العام لتكتل أبناء فلسطين 1948 "أبناء العودة" الحاج طه الحاج لـ "منبر التوحيد":     الأمين العام لتكتل أبناء فلسطين 1948 "أبناء العودة" الحاج طه الحاج لـ "منبر التوحيد": Emptyالخميس ديسمبر 15, 2011 9:44 am

آن الأوان بعد 63 عاماً من النكبة ليكون للفلسطينيين مشروع توحيدي


الأمين العام لتكتل أبناء فلسطين 1948 "أبناء العودة" الحاج طه
الحاج لـ "منبر التوحيد":



مع دولة فلسطينية على كامل التراب الوطني الفلسطيني




هم
أبناء فلسطين على كافة أرجاء المعمورة، ينشدون العودة الى ديارهم في فلسطين من
نهرها الى بحرها، إنه وطن الفلسطينيين وأرض العروبة الحقة، عروبة كل مقاوم في أمتي.



هم
أرادوا أن يعبّروا عن تطلعاتهم المشروعة في هذا الزمن الصعب الذي تختلط فيه
الأوراق وتضيع البوصلة لدى البعض، ولكنهم في "تكتل أبناء فلسطين 1948"
قدموا الكثير من الإنجازات ومعظمهم كان ناشطاً أو مناضلاً أو مجاهداً في صفوف
الثورة الفلسطينية، ولكنهم اليوم ينشدون العمل المؤسساتي والنضالي من خلال
الاستفادة من كل إمكانيات شعبهم، وهم يعلنون العمل بوعي والتزام مع الفصائل
الفلسطينية المناضلة من أجل التحرير والعودة وهم لا يميّزون بين فصيل وآخر إلا
بمقدار ما يقدم لفلسطين وعروبتها من الولاء.



هم
أبناء المخيمات أينما تواجدوا، جمعوا صفوفهم في عمل مؤطر، اجتماعي وخدماتي ونضالي.



إنهم
"أبناء العودة"



وبهدف
المساهمة الدائمة في جعل القضية الفلسطينية في مكان الصدارة، سلطنا الضوء على هذا
التكتل الوطني، في لقاء مع الأمين العام لتكتل أبناء فلسطين 1948 "أبناء
العودة"الحاج طه الحاج وهنا نص الحوار:



بداية هل يمكننا التعرف أكثر
على ماهية تكتل 1948 (أبناء العودة)، الفكرة والواقع والتوجهات والتوقيت والأهداف؟



بداية نشكر دعوتكم الكريمة
للحضور الى هذه المؤسسة الطيبة التي هي اسم على مسمى "منبر التوحيد"، في
هذا التوجه السياسي الذي يقوده رئيس حزب "التوحيد العربي" الوزير السابق
وئام وهاب، هذا العروبي التوحيدي، هذا الإنسان الذي أعطى قيمة للعمل الوطني في
لبنان وزاده غنى.


ولنعود لسؤالنا، نحن حقيقة جزء
من الشعب الفلسطيني، وأينما كنا، كان لنا مساهمة في الثورة الفلسطينية منذ بداية
نشاطها، ومع تطور العمل السياسي الفلسطيني بدأنا نلمس تحديات خطيرة قادمة على
مجتمعنا الفلسطيني وبالتالي على قضيتنا الفلسطينية، تتلخص في البرنامج المرحلي
الذي طرحته إحدى أهم الهيئات الفلسطينية التي كانت تمثل الأمل والرؤية الوطنية
الفلسطينية القادمة للتحرير والعودة الى فلسطين، وعندما بدأ هذا البرنامج المرحلي يظهر
لنا على حقيقته خلال فترات متلاحقة تحت مسمى العملية السلمية بدءًا من أوسلو
وخارطة الطريق ومؤتمر أنابوليس وصولاً لمفاوضات مباشرة وغير مباشرة لم تأتِ بشيء
إلا استفادة العدو منها لفرض وقائع جديدة ونهب الأرض الفلسطينية، وهذا ما شكّل
خطراً حقيقياً بدأ يهدد أساس المشروع الوطني الفلسطيني ألا وهو حق العودة الكاملة
الناجزة الى كل فلسطين وبالتالي نحن كجزء من أبناء الشعب الفلسطيني وكجزء من حالة
الثورة الفلسطينية كان لا بد لنا من موقف يفرضه علينا الواقع والتاريخ والواجب
الفلسطيني، فتداعينا وبعض الإخوة والشباب من مختلف الشرائح العمرية في المجتمع
الفلسطيني الى فكرة تكون مجددة لما آملنا به عندما انطلقت الثورة الفلسطينية فتم
الاتفاق على تشكيل هيئة سياسية أطلق عليها اسم تكتل أبناء فلسطين 48 وهدفنا من هذا
الاسم بالتحديد هو إبراز الحق الفلسطيني في كل فلسطين وليس جزئياً في منطقة دون
أخرى، الهدف هو إعادة تأكيد واستنهاض الحق الفلسطيني المتمثل في حق العودة الكاملة
والناجزة في الأراضي الفلسطينية. وعندما وجدنا أن الاستمرارية في الوضع الذي كنا
فيه سابقاً لم يعد ممكناً بل مستحيلاً، فكان لا بد من عمل نوعي ملتزم وقادر
بالتعاون مع كافة الفصائل المؤمنة بخيار المقاومة والتحرير ترجمة لحق العودة.


أما التوقيت فقد كان مهماً
بالنسبة لنا، لأننا اخترنا أهم ذكرى فلسطينية، هي ذكرى النكبة في 15 أيار 2008.


ما هي مشاريعكم وخططكم
لزيادة مستوى الآداء في عملكم، في مساركم نحو الهدف الأسمى "العودة"؟ هل
توجهاتكم ثقافية تعبوية، أم هناك تنسيق مع الفصائل الفلسطينية التي تتبنى خيار
التحرير طريقاً لاحقاق حق العودة؟



نحن تكتل ناشئ، وبالتالي لا
يمكننا أن نكون بحد ذاتنا هيئة مؤثرة من دون الاتفاق على الرؤية مع إخوة لنا في
المشروع الوطني الفلسطيني، وهناك الكثير من أبناء الشعب الفلسطيني فصائلياً
ومجتمعياً يتفقون معنا في الرؤية التي نطرحها فكان لا بد من التنسيق معهم، ونحن من
خلال عملنا ارتأينا العمل التثقيفي والاستنهاضي مع التمسك بهدف تحرير فلسطين، بما
يعني أننا نحمي الهدف الاستراتيجي وهو تحرير فلسطين والعودة إليها، أما القضية الثانية
فهي قضية شعبنا الفلسطيني وحقوقه المدنية والاجتماعية والصحية والبيئية والمجتمعية
في مجتمعنا الفلسطيني واستنهاضه مع إعادة تأكيد روح العودة والتمسك بالحق الوطني
الفلسطيني الذي تعرض عبر السنوات الماضية الى الكثير من التهتك والقسوة نتيجة
الظروف التي كانت محيطة بشعبنا.


نحن الآن متميّزون بعلاقتنا مع
إخوتنا في القوى الوطنية الفلسطينية تحديداً في تحالف القوى الفلسطينية، وهنا أودّ
أن أنوّه بالعلاقة المميزة جداً مع إخوتنا في حركة فتح الانتفاضة، وأخص الأخ أبو
موسى، الذين رعونا وفتحوا لنا قلوبهم ومكاتبهم وكانوا لنا السند والأخوة الحقّة
ضمن الرؤية الفلسطينية الجامعة نحن وإياهم مع كثير من الإخوة الفلسطينيين، لذلك
نقول في الوضع الفلسطيني لا يمكن أن تقوم أي مجموعة مهما بلغت من القوة لوحدها في
ظل المشروع المضاد المدعوم من جهات كبيرة جداً، ولا بد أن يكون هناك تناسق في
الوضع الفلسطيني، وفي المشروع الفلسطيني المقاوم، مشروع المقاومة والتحرير والعودة
والتمسك بالحقوق الوطنية الفلسطينية الثابتة.


كيف تقرأون اليوم طلب عضوية
فلسطين في الأمم المتحدة؟



نحن مع قيام دولة فلسطينية على
كامل التراب الوطني الفلسطيني، وكيف لي كفلسطيني أن أتنازل عن 80 % من فلسطين
التاريخية مقابل دولة لا تلبي طموحات شعبنا في العودة الى أرضه ودياره؟ الاعتراف بالدولة
الفلسطينية أنت تصنعه بجهدك بعرقك ودم شهدائك ومحيطك المقاوم، هذا هو الذي يصنع
الاعتراف وليس الأمم المتحدة وليس العالم كله، أنت متمسك بحق وتدافع عنه عندها
يعترف العالم كله بذلك، ونحن نأسف أن أخوتنا في السلطة الفلسطينية دائماً يحاولون
أن يكونوا مرحليين ولوحدهم دون الاتفاق مع شرائح المجتمع الفلسطيني والطيف
الفلسطيني الموجود والمؤثر والفاعل، فعندما يصبح لنا اختلاف في الرؤية الفلسطينية
الوطنية أعتقد أن ذلك يلحق أكبر ضرراً بالقضية الفلسطينية، وآن الآوان بعد 63
عاماً من النكبة أن يكون للفلسطينيين مشروع وطني توحيدي يتفقون عليه، مشروع يؤكّد
على الثوابت الوطنية وإعادة تقييم شاملة للمرحلة السابقة والعودة الى الأساس الذي
انطلقت من أجله ثورتنا الفلسطينية المعاصرة، الآن يجب أن يكون هدفنا هو التحرير
والعودة الى فلسطين.


على ماذا تراهنون في تحقيق
تطلعاتكم المستقبلية؟



نراهن على شعبنا الفلسطيني، هذا
الشعب الذي ضحى، هذا الشعب المعطاء الشريف الحر الأبي، ثانياً نحن نراهن على القوى
الوطنية الفاعلة المقاومة في أمتنا، أمثال "حزب الله" والقوى الوطنية
والقومية المؤمنة بخيار التحرير والعودة والتي يدعمها رأس الهرم المقاوم سوريا الذي
يجب أن نحافظ عليه لأن سوريا الآن هي اليوم قلعة الصمود والتصدي وستظل حتماً
منتصرة، وإن سقطت هذه القلعة – لا سمح الله - فكلنا خاسرون وأولهم الشعب الفلسطيني
وأقولها بكل صراحة وقوفنا مع سوريا هو وفاء لما قدمته، وهو يعني الوقوف
الى جانب فلسطين ولبنان وكل مقاوم في أمتنا، نقف معها لأننا نقف مع قضيتنا، نحن
نثق بقوة سوريا وصمودها والمحور المقاوم قوي وصامد ومنتصر بإذن الله، وهنا أريد أن
أؤكّد على كلمة السيد حسن نصر الله بأن زمن الهزائم قد ولّى وجاء زمن الانتصارات
الذي نعيشه اليوم، ونحن نثق تماماً أن هذه الأزمة الحالية ستمر وسنخرج منها
منتصرين مهما كان حجم التضحيات.


كيف
قرأتم قرار جامعة الدول "العربية" بتعليق عضوية سوريا؟



يؤسفني
أن نقول جامعة الدول العربية، أي عربية وأي جامعة وأي دول، هؤلاء أنظمة رُكّبت على
رقاب شعوبنا وأمتنا العربية لتكون أداة بيد الاستعمار ومطية لهم، فعندما يحين
الوقت لاستخدامها تستخدمهم وعندما تنتهي ورقتها يتم رميها كما رأينا في كثير من
الأنظمة التي سقطت. نحن نقول أن ما تتعرض له سوريا اليوم هو آخر الهجمات
الاستعمارية علينا، فإن وحّدنا جهودنا وقاومنا ووحدنا صفوفنا بالمعنى الحرفي
والفعلي لهذه اللحظة التاريخية فنحن منتصرون وأقوياء ولسنا ضعفاء، لدينا محور
مقاومة يمتد من سوريا الى إيران مروراً بالعراق. نحن في زمن الفعل وزمن الحدث،
ونحن الآن نتعرّض لهجمة لا تُرد إلا بهجمة ضدها، والهجوم برأينا هو أفضل أنواع
الدفاع، كفانا انتظار أخلاقيات من الغرب والعرب، اليوم نحن نثق بالشعوب العربية
وليس الأنظمة وهنا أريد التوضيح أنه عندما نتحدث بالسوء عن الدول العربية إنما
نتحدث عن أنظمتها وليس شعوبها لأن الأخيرة تؤيدنا ورأينا الشعوب العربية عندما
انتفضت في حرب 2006 دعماً للمقاومة، وعندما انتفضت في حرب غزة ورأيناها عندما
انتفضت في أي حدث مهم وكبير مع القضية الفلسطينية ومع المقاومة بشكلها العام
وبالتالي نحن نثق بشعوبنا العربية والإسلامية ونثق بأن محور المقاومة سينتصر.


هل من رسالة الى شعبنا
الفلسطيني، وأمتنا العربية؟



نتوجه الى شعبنا الفلسطيني الذي
قدم دروساً كبيرة في التضحية والوفاء والتحدي، لنقول له ثق بنفسك وقدراتك وأنت
الآن لست وحدك في الميدان بل هناك محور كبير جداً الى جانبك، وعُد الى ما انطلقت
منه من مبادئ أساسية انطلاقاً من الثورة الفلسطينية وندعوه للعودة الى التمسك
بالأساس الذي انطلقنا منه، العودة الى الثوابت الوطنية، ولا تراهن يا شعبي على
الأميركي والغربي فهو لن يعيد الحقوق لأنه كان السبب الأساس في نكبتنا. والعمل
المقاوم هو الفعل الحقيقي للرد على ما جرى لنا من اغتصاب وتهديد وتغريب لشعبنا في
الخارج.


أما لأمتنا العربية فأتمنى أن
تفهم أن هذا المشروع الإسرائيلي ما هو إلا واجهة ورأس حربة لمشروع استعماري
امبريالي عالمي يريد تحطيم هذه الأمة العربية العظيمة وتفتيتها وإخراجنا الى طوائف
وزواريب وأزقة وإلغاء فكرة الدولة العربية الواحدة لأنهم يعلمون أن هذه الأمة هي
أمة حية وإن أتيح لها أن تتماسك فهي من أعظم الأمم.


وأتوجّه الى إخواننا في سوريا،
شعباً قبل القيادة لأننا نعرف موقف القيادة السورية وندعمها ونقف الى جانبها، ولكن
أتمنى على الشعب السوري الصامد أن يأخذوا منا العِبر لأننا دفعنا الثمن غالياً، إذ
لا زلنا ندفع الدم لبناء دولتنا وللعودة إليها، وثقوا بقيادتكم وثقوا بأن سوريا
لولا أنها قلعة الصمود والتصدي والإباء والعزة والرفعة لما تعرضت لما تعرضت له،
وثقوا أن قيادتكم بمواقفها الوطنية والقومية هي التي تتعرض الآن تحت الحجج الواهية
لهذه الخضة، ويؤلمنا أن نرى ما يحدث في بعض المناطق المغرر بهم، وأقول لكم إن
سوريا تتعرض لما تتعرض له فقط لأنها تدعم خيار المقاومة في هذه الأمة.


هناك تهديدات وأقاويل بحرب
متوقعة على إيران، هل تتوقعون حرباً على إيران وما هو مدى تأثيرها على المنطقة؟



لا أتوقع حرباً أي حرب في المدى
المنظور، ولكنني أتمناها لأننا نشعر أننا الآن في موقف قوة، الخائف من الحرب هو
الضعيف، اليوم نحن نتمنى أن يكون هناك حرب كما نتمنى أن يبلغ الغرور والعنجهية
والغباء السياسي والعسكري والاستراتيجي لدى العدو وحلفائه للقيام بمغامرة مجنونة،
وثقوا أن هذه الحرب ستكون بداية مرحلة العودة وتحرير فلسطين، بعد هذه المعركة التي
نتوقعها ونراها كبيرة في كل المنطقة نستطيع أن نتحملها ونتحمل خسائرها مهما بلغت
لكن هل يستطيع العدو الصهيوني أن يتحملها؟ هذه المعركة ستكون بداية انحلال الدولة
الصهيونية وبداية عودة الشعب الفلسطيني الى فلسطين.


حوار: ليديا
أبودرغم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
الأمين العام لتكتل أبناء فلسطين 1948 "أبناء العودة" الحاج طه الحاج لـ "منبر التوحيد":
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: