منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 فلسطين والأمة… وما لابد من قوله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابوعصام عبدالهادي
المدير العام
المدير العام



تاريخ التسجيل : 23/11/2008
عدد الرسائل : 2346

بطاقة الشخصية
فتح: 50

فلسطين والأمة… وما لابد من قوله  Empty
مُساهمةموضوع: فلسطين والأمة… وما لابد من قوله    فلسطين والأمة… وما لابد من قوله  Emptyالسبت مارس 10, 2012 2:39 am

فلسطين والأمة… وما لابد من قوله









الاثنين, 05 آذار 2012

عبد اللطيف مهنا

واقع
الحال في راهن الساحة الفلسطينية، وما وصلت إليه اليوم قضية قضايا الأمة
العربية، قضيتها المركزية في فلسطين، لا يسُّر إلا أعداء الأمة العربية
وفلسطين. حال يدعو إلى وقفة مع الذات. لا تحتاج إلى كثيرٍ من التفكُّر، بيد
أنها تستوجب ما لابد لنا من قوله…


فلسطين والأمة… وما لابد من قوله  28479_115007521867167_110956772272242_138823_6449028_n
قد يندر أن نعثر على شعبٍ من شعوب هذه الأرض قد قدَّم من أجل قضيته
الوطنية ما قدَّمه الشعب العربي الفلسطيني. وطيلة رحلةٍ مديدةٍ من نضاله
الصعب، وعلى مدى عقودٍ قاسيةٍ من العذابات والمعاناة الممتدة لما ينوف على
القرن، في مواجهة المستعمرين الغزاة البريطانيين ومن بعدهم الصهاينة، سطَّر
هذا الشعب المكافح العنيد ملحمته النضالية الفريدة الحافلة بالبطولات
الأسطورية التي قل نظيرها لدى سواه من الشعوب، ولم تتوقف مقاومته يوماً،
واستمرت في ظروفٍ قاهرةٍ اقل ما يقال فيها هو انعدام التكافؤ ومالت فيها
موازين القوى كلياً لصالح عدوه، حيث ظل يواجه ويصمد، وظهره إلى الحائط،
أعتى وأشرس وأبشع صنوف الاستعمار الاستيطاني الإحلالي وأكثرها وحشيةً
وبطشاً، ولم تتوقف طيلة صراعه التناحري المزمن هذا وحتى اللحظة قوافل تترى
من شهدائه في مسيرته النضالية التي حفلت بمحطاتها العديدة المختلفة، التي
تواصلت هبَّات وثورات وانتفاضات. وصمد طيلة كل هذه العقود قابضاً على الجمر
عاضاً على الجراح متمسكاً بثوابته النضالية ومسلماته الوطنية، التي كانت
لحمتها وسداتها وتظل حقه غير القابل للتصرف في استعادة كامل حقوقه المستلبة
المتمثلة في تحرير كامل تراب وطنه التاريخي وطرد الغزاة نهائياً منه
والعودة اليه.





وبالتوازي، لم تبخل أمته العربية يوماً… ونحن إذ نتحدث عن الأمة هنا
نستثني منها غالب أنظمتها وأغلب نخبها ونقصد فحسب شارعها وعامتها… لم تبخل
بدعمها واحتضانها الشعبيين لنضاله ما استطاعت، باعتباره، ومن موقعه المتقدم
في مواجهة أعدائها، إنما هو يدافع عنها وينوب في المواجهة، بل يمثل رأس
حربة كفاحها المفترض المستوجب من أجل تحرير فلسطينها، التي هي مهمتها أولاً
وأخيراً وليست مهمة الشعب الفلسطيني وحده ولا هي بمقدوره، أي باعتبار
فلسطين كانت وتظل قضيتها المركزية وبوصلة انعتاقها ومعيار تحررها الحقيقي
وسبيل وحدتها الغائبة ومؤشر بدء نهوضها المؤجل، وحيث الفلسطينيون ليسوا سوى
خندقها المتقدم المديم للاشتباك مع عدوها حتى يحين أوان هذا التحرير
واستعادتها لهذا الجزء أو القلب المغتصب من وطنها الكبير. وعرفت ساحات
النضال الفلسطيني جميعاً، في مدها وجذرها، ومنذ أن بدأ وفي كل مراحله،
القادة والمناضلين العرب من مشارق الأمة ومغاربها، وعلى تراب فلسطين ومن
حولها سقطت القوافل من الشهداء العرب وامتزجت دماؤهم الزكية مع الدماء
الفلسطينية، كما وتحملت أقطار الأمة المحاذية لفلسطين ما تحملت، وهو ليس
بالقليل، في الحروب التي خيضت مع أعدائها… إذن، لم هذا الحال، وما هو مكمن
المشكلة؟؟!!




هناك
لا ريب العديد من العوامل التي من شأنها أن أوصلت الحال الفلسطينية
والقضية الفلسطينية إلى ما هما عليه، بل دفعت القضية على عدالتها وتضحيات
شعبها وأمتها في سبيلها إلى ما هو قاب قوسين أو أدنى من مشارف التصفية،
ونتحدث هنا عن الذاتي، الفلسطيني والعربي، أو الحال التي شارفت على شبه
التسليم الرسمي بضياع فلسطين. بيد أن أهمها، إذ لا تسمح هذه العجالة
بتعدادها كلها، مسألتان:




الأولى،
هي أن مشكلة الشعب الفلسطيني في مسيرته النضالية كانت دائماً وظلت، وطيلة
عقود كفاحه الغنية بتجاربها والحافلة ببطولاتها وانكساراتها، تكمن دائما في
قياداته، التي يجمع الفلسطينيون قبل غيرهم على أنها لم ترتفع يوماً إلى
مستوى تضحياته أو ترتقي إلى مستوى قضيته، والتي، ومن أسف، لم يتعلم المحدث
اللاحق منها من أخطاء وعثرات السالف أو السابق عليه، أو ينحو إلى المراكمة
على ما أنجزه ويحيد عن ما وقع فيه من هناتٍ وحتى خطايا، في غمار رحلة حافلة
من أشكال هذا النضال الثري بما شهدته محطاته العديدة المضيئة منها
والمعتمة. والثانية، إن هذه المشكلة الوطنية هي جزء من مشكلة هي أعم واشمل
وامتداد لأخرى هي على الصعيد القومي، أي مشكلة الأمة بكاملها، هذه المتمثلة
في أنظمتها القطرية البائسة، التي إما هي عجزت عن التعبير عن توقها
وتطلعاتها والانسجام مع روحها وما يعتمل في وجدانها، واما من سعت جاهدةً
إلى توفير كل السبل التي من شأنها أن تكتم أنفاس الأمة وتسهم في تغييبها
وتأبيد تخلُّفها والحؤول دون نهوضها. وكذا هو الأمر بالنسبة إلى غالب نخبها
التي أقله لم تحسن التعبير عن همومها أو ترتفع إلى مستوى يوازي ما لديها
من مخزونٍ كفاحيٍ تليدٍ ومجيدٍ حفل بحوافزه ومحصِّناته الحضارية والثقافية،
التي جعلت منها، وعبر تاريخها العريق، فريدةً بين الأمم من حيث كونها قد
شكَّلت مدرسةً دائمةً للشهادة في سبيل قيمها وكرامتها وسِفراً خالدً من
الإيباء للضيم والرفض للإستكانة أو الخضوع.




واقع
الساحة الفلسطينية في راهنها المتردي، وحال الساحات العربية، على الرغم من
كل هذه الإرهاصات الثورية الواعدة التي تتبدى في التحولات الجارية
ومخاضاتها العسيرة التي تعتمل صاخبةً في ساحات انتفاضاتها المستعرة، يؤكد
على ما سبق وأن ذهبنا إليه ولا ينفيه… مصالحات التكاذب الفلسطيني الفلسطيني
تتواصل مسلسلات عروضها التي شابهت حكاياتها المبتذلة حكاية "إبريق الزيت"
الشعبية، ولازالت الساحة العربية، أنظمة، ونخباً، و"ميادين" منتفضةٍ، تفتقر
جميعها قولاً وفعلاً إلى ما يذكّرنا بأن قضية فلسطين لازالت هي القضية
المركزية للأمة… آن الأوان للاعتراف بأن كافة الأشكال النضالية التي جربها
الشعب الفلسطيني على مدار ما ينوف على القرن قد فشلت وشاخت أدواتها الماثلة
المتبقية وعجز محدثها المستجد عن تدارك ما عجز عنه قديمها المهترىء، ولابد
لشعبٍ مكافح مثل الشعب الفلسطيني من ابتكار أشكاله النضالية الجديدة
المناسبة وهو أهل لذلك… كما آن للعرب جميعاً أن يدركوا أن بوصلتهم هي
فلسطين، التي بدونها لا من سبيل لهذه الأمة كفيل بأن يؤدي بمسيرتها إلى
منشود إنعتاقها ومطمح تحررها الحقيقي وتقدمها، أو استعادها لمكانتها
وكرامتها ومأمول نهضتها.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خالد محمد ابوخرج
فريق
فريق
خالد محمد ابوخرج


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
الابراج : القوس
الأبراج الصينية : الثعبان
عدد الرسائل : 1141
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : سياسى

بطاقة الشخصية
فتح: 50

فلسطين والأمة… وما لابد من قوله  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسطين والأمة… وما لابد من قوله    فلسطين والأمة… وما لابد من قوله  Emptyالثلاثاء مارس 13, 2012 1:42 am

نعم لا بديل عن فلسطين كل فلسطين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
ابوالعباس
نقيب
نقيب



المزاج : عال العال
تاريخ التسجيل : 26/02/2014
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : الماعز
عدد الرسائل : 82
الموقع : فتح الانتفاضه
العمل/الترفيه : موظف

فلسطين والأمة… وما لابد من قوله  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسطين والأمة… وما لابد من قوله    فلسطين والأمة… وما لابد من قوله  Emptyالخميس فبراير 27, 2014 10:14 pm

المفاوضات اسببتت فشلها وكل الشواهد تدل على ان قضية فلسطين لن يكون لها حل الا بلكفاح المسلح وذالك كان رئى الفتحاويون الاؤائل ان جماهير شعبنا خصوصا فى الداخل تعشق فتح وتعشق اسم فتح ووالله لو جاء اى تنظيم وحزب اسلامى او علمانى او حتى شوعى لن يرضى الجماهير لئن المواطن الفلسطينى فى الداخل لا يعرف كلمة تحرير الا اذا ذكرت فتح لذالك يجب ان تحل فتح الانتفاضه فى قطاع غزه والضفه الغربيه بقوه لكى يكون هناك شىء يرضى الجماهير الفلسطينيه اما الشعب الفلسطينى يريد حركة فتح صاحبة المبادىء وانا من رئيىى الشخصى ان حركة فتح هى فتح الانتفاضه وليست المركزيه والدليل ان اغلب جنود السلطه الفتحاويه يريدون بديل عن قيادتتهم ولاكن البديل يجب ان يكون فتح ايضا ولا شىء اخر وتجربة غزه اثبتت صدق كلامى - حركة حماس سيطرت على غزه وحظرت حركة فتح فيها وعند الانطلاقه خرجت الجماهير كلها من اجل فتح على الرغم ان الجماهير نفسها هى التى عاقبت فتح ونجحت حماس ولاكن اسم فتح يسرى فى عروق غالبية الشعب الفلسطينى الجماهير تقول بلحرف لا يوجد بديل عن حركة فتح ويجب اصلاح الحركة وانا اقول ان البديل هو حركة فتح الانتفاضه التى ثبتت على مبادء الرعين الاؤل اذا ظهرت فتح الانتفاضه فى غزه انا متئكد انهاسوف تكتسح الساحة ويكون لها شعبيه اغلبيه كاسحه \ ونسئل الله ان يعيد حركة فتح الاصيله المتمثله الان فى فتح الانتفاضه الى الساحه الداخليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلسطين والأمة… وما لابد من قوله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأول من أيار فجر جديد في تاريخ البشرية كل التحية إلى عمال فلسطين والأمة والعالم أجمع
» "إسلاميو أميركا" دخلوا السلطة وخرجوا من فلسطين هل انقلبت الأحزاب الإسلامية على قضية فلسطين بعد الأحداث و"الثورات"؟
» بنحبك يا فلسطين : وتغفو فلسطين على قلوبنا..
» من المسؤل عن تحويل صراع تحرير فلسطين الى صراع تدمير فلسطين ؟؟
» دولة بلا وطن... و"استقلال" والأمة تفقد استقلالها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: اخبار فلسطينية-
انتقل الى: