منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 "إسرائيل أولاً" في المساعدات الأميركية لأنها شريك موثوق بها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لميس داغر
مساعد
مساعد



المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 01/03/2009
الابراج : الثور
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 17
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : صحفي

بطاقة الشخصية
فتح: 50

"إسرائيل أولاً" في المساعدات الأميركية لأنها شريك موثوق بها Empty
مُساهمةموضوع: "إسرائيل أولاً" في المساعدات الأميركية لأنها شريك موثوق بها   "إسرائيل أولاً" في المساعدات الأميركية لأنها شريك موثوق بها Emptyالإثنين سبتمبر 10, 2012 1:11 am

"إسرائيل أولاً" في المساعدات الأميركية لأنها شريك موثوق بها

تمّ إنشاء الكيان الصهيوني عام 1948 في قلب العالم العربي وعلى أرض فلسطين ليشكل رأس حربة للمشروع الاستعماري الغربي، وتطور الأمر فيما بعد وشكّل هذا الكيان الغريب قاعدة متقدمة عسكرية في المنطقة أوكل إليها حماية المصالح الاستعمارية للدول الاستعمارية.
وبعد أن أثبت هذا الكيان نجاحه في القيام بدوره المنوط به وخاصة بعد حرب 1967، بدأت الولايات المتحدة بتقديم دعم عسكري ومادي لهذا الكيان فاق كل التوقعات وهذا ما أعطى مؤشراً واضحاً لكل الخطط التي تستهدف المنطقة، ولا يمكن الفصل بين الدعم الذي تلقاه الكيان عسكرياً ومادياً وبين خطط إقامة إقامة عشرات المستوطنات في الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وترسيخ دعائم الكيان في فلسطين المحتلة بأكملها، ولولا الدعم المباشر الذي تتلقاه "إسرائيل" لما استطاعت البقاء في المنطقة بسبب عزلتها في محيط يكن لها العداء، وما قام به الشعب الفلسطيني من انتفاضات متواصلة وقدم آلاف الضحايا بين شهيد وجريح وأسير، هذا الأمر زعزع الكيان، ودعا الولايات المتحدة الى تقديم الدعم المادي والعسكري لـ "إسرائيل" لإنقاذها.
وبعد احتلال أفغانستان والعراق، حظي الكيان الصهيوني بدعم خاص أيضاً، حيث التدخل الأميركي المباشر في شؤون المنطقة.
لهذا تعتبر "إسرائيل" أكبر متلق تراكمي للمساعدات الخارجية الأميركية منذ الحرب العالمية الثانية، كما كانت بين سنة 1976 وسنة 2004 أكبر متلق سنوي لهذه المساعدات.
لعقود مضت احتفظت كل من الولايات المتحدة و"إسرائيل" بعلاقات ثنائية وثيقة قامت على أساس عدة عوامل بما في ذلك الدعم المحلي القوي في الولايات المتحدة لـ "إسرائيل" وأمنها؛ والأهداف الإستراتيجية المشتركة في الشرق الأوسط والالتزام المتبادل للقيم الديمقراطية والروابط التاريخية.
وشكلت المساعدات الخارجية مكونا أساسا في تعزيز العلاقات بين البلدين على الرغم من أن الإدارات الأميركية المتعاقبة لم توافق على بعض السياسات الإسرائيلية بما في ذلك البناء الاستيطاني في الضفة الغربية. وطالما اعتبر المسؤولون الأمريكيون "إسرائيل" شريكا موثوقا به في المنطقة، وهو ما عكسته حزمة المساعدات الأميركية.

حقائق صادمة

تعتبر "إسرائيل" أكبر مستقبل للمساعدات الخارجية الأميركية منذ الحرب العالمية الثانية، وحتى الآن بلغ مجموع ما قدمته أميركا لـ "إسرائيل" 115 بليون دولار مساعدات ثنائية (عسكرية واقتصادية)، لكن معظم تلك المساعدات عسكرية، بالرغم من أن "إسرائيل" كانت تتلقى في الماضي مساعدات اقتصادية، وتشكل تلك المساعدات حوالي 20% من ميزانية الدفاع الإسرائيلية.
وقد أدى دعم الكونجرس القوي لـ "إسرائيل" إلى تلقيها مزايا لا تتوفر لأي دولة أخرى في العالم، فعلى سبيل المثال، فإنه في وسع "إسرائيل" استخدام جزء من المساعدات العسكرية الأميركية في مجال الأبحاث وأيضًا التطوير في الولايات المتحدة، وأيضًا في شراء الأسلحة من المصنعين الإسرائيليين. كما أن "إسرائيل" لديها ميزة الحصول على تلك المساعدات بمجرد إقرارها مع كل ميزانية فيدرالية جديدة، وليس -كغيرها من الدول الأخرى- شهريًا. وتحتل "إسرائيل" المرتبة الثانية -بعد أفغانستان- في حجم المساعدات الأميركية (العامة)، لكنها الأولى في حجم المساعدات الأميركية العسكرية.
وفي العام 2007 توصلت إدارة الرئيس بوش والحكومة الإسرائيلية إلى اتفاق على برنامج مساعدات أمريكية لإسرائيل مدته 10 سنوات بقيمة 30 بليون دولار. هذه الحزمة من المساعدات العسكرية ستزيد منحة التمويل العسكري بشكل تدريجي مما كانت عليه عام 2009 بما يقارب 2.55 مليارًا إلى حوالي 3.1 مليار دولار في السنة المالية 2013. وفي الدورة الثانية للكونجرس الـ 112، طالب الكونجرس، إضافة إلى المساعدات العسكرية المقررة في ميزانية 2013 بمساعدات إضافية من الميزانية الدفاعية لتمويل برنامج الدفاع الصاروخي المشترك.
وتضمن طلب أوباما للعام 2013 مبلغ 3.1 بليون دولار من التمويل العسكري الخارجي لـ "إسرائيل" و15 مليون دولار لإعادة توطين المهاجرين. وفيما يتعلق بوزارة الدفاع الأميركية، فإن طلب ميزانية وكالة الدفاع الصاروخي تضمن 99.8 مليون دولار ضمن الشراكة مع إسرائيل لتطوير نظام الدفاع الصاروخي.
أصبح التوجه العام في واشنطن في ظل الأزمة المالية التي تواجهها أميركا منذ بضع سنوات حيث وصلت الديون الفيدرالية إلى قرابة 15 تريليون دولار العمل على تقليل المساعدات الخارجية الأميركية. ويمكن ملاحظة تيارين بارزين في هذا الصدد، الأول يدعو إلى قطع تلك المساعدات الخارجية عن كل الدول التي تتلقاها باستثناء "إسرائيل" فيما لا يدعو التيار الثاني إلى استمرار تلك المساعدات بالنسبة لـ "إسرائيل" فقط، وإنما زيادتها، بالنظر إلى المخاطر والتهديدات التي تواجهها إسرائيل.
وقد دعا بعض أعضاء الكونجرس إلى إلغاء المساعدات الأميركية الخارجية بشكل كلي، وهو ما دفع منظمة إيباك -كبرى منظمات اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة- إلى إصدار بيان في مارس 2011 أكدت فيه أن المساعدة الخارجية (لـ "إسرائيل") عنصر أساس في الإستراتيجية الأمنية الوطنية للولايات المتحدة الأميركية.

لماذا "إسرائيل"؟

يجيب على هذا التساؤل أندرو شابيرو مساعد وزير الخارجية للشؤون العسكرية بقوله إن المساعدات الأميركية لـ "إسرائيل" تعود بالفائدة على الولايات المتحدة، لأن الحفاظ على إسرائيل قوية ومتفوقة عسكريًا على أعدائها سيمنع أولئك الأعداء من مهاجمتها وتهديد أمنها، لأن الإخلال بهذا الوضع سيعني توجيه ضربة قاضية للسلام على حد قوله. ويلاحظ أن المساعدات الأميركية لـ "إسرائيل" هي في غالبيتها عسكرية للتأكد من أنها - أي "إسرائيل"- تمتلك معدات جيدة وتدريبات عسكرية جيدة لجيش الدفاع الإسرائيلي وبشكل يحقق لها التفوق العسكري على كل جيرانها. وفي عام 2008 مرر الكونجرس قانونًا للتأكد من أن "إسرائيل" تمتلك -وبشكل دائم- وضعًا عسكريًا أفضل من أعدائها. كما يلاحظ دعم واشنطن ونشجيعها للتصنيع الإسرائيلي الحربي، حتى أن أميركا تأتي على رأس الدول المستوردة للسلاح الإسرائيلي. وقد أبرمت "إسرائيل" عقودًا لصفقات أسلحة مع العديد من دول العالم -بما في ذلك الولايات المتحدة الأميركية- في الفترة من 2003- 2010 بقيمة 12 بليون دولار.

المساعدات الأميركية منذ قيام "إسرائيل"

على مدى خمسين سنة، قدمت الولايات المتحدة الأميركية 1.6 تريليون دولار (1600 مليار دولار) مساعدات مالية للدولة العبرية. وتشير الإحصاءات الى أن ما تلقته "إسرائيل" من الولايات المتحدة منذ سنة 1948 يوازي 93% من قيمة المساعدات الأميركية الرسمية المرسلة الى منطقة الشرق الأوسط.
في سنة 1953، أوقفت الولايات المتحدة مساعداتها لـ "إسرائيل" نتيجة الأزمة الناجمة عن قيام الأخيرة ببناء قناة خاصة لتحويل معظم مياه نهر الأردن إليها. وأسفرت الأزمة عن وقف "إسرائيل" للمشروع، فاستأنفت الولايات المتحدة إرسال مساعداتها، التي استمرت في مستوى مرتفع سنة 1954، ثم انخفضت في الفترة الممتدة ما بين الأعوام 1955 و1961. لتعود فترتفع ثانية في العام 1962، وعقب إغتيال الرئيس الأميركي جون كينيدي وتولي ليندون جونسون ­ المعروف بدعمه غير المحدود لـ "إسرائيل" ­ سدة الرئاسة، ارتفعت المساعدات الأميركية من 40 مليون دولار سنة 1964 الى 71 مليون دولار سنة 1965، ثم قفزت الى نحو 128 مليون دولار سنة 1966، وهي السنة ما قبل حرب حزيران التي شهدت بيع صفقات أسلحة أميركية ضخمة لـ "إسرائيل". ثم تراجع حجم المساعدات سنة 1967 نتيجة حصول إسرائيل على مساعدات ضخمة من مصادر خارجية أخرى، فضلاً عن أن أمنها لم يعد مهدداً بعد إنتصارها، وكذلك نتيجة المغانم التي حصدتها وأدت الى زيادة مواردها.
لكن إعتباراً من بداية السبعينات، بدأ سباق التسلح مرة أخرى، وبدءاً من سنة 1971 قفزت المساعدات الأميركية لـ "إسرائيل" قفزة هائلة، فارتفعت قيمتها من 71 مليون دولار الى 601 مليون دولار. وفي سنة 1974، قدمت الولايات المتحدة مساعدة استثنائية بلغت قيمتها 2570 مليون دولار، وذلك نتيجة خسائر "إسرائيل" في حرب تشرين الأول 1973، وارتفعت قيمة المساعدات مرة أخرى سنة 1979 فبلغت 4815 مليون دولار، وذلك ثمناً لإتفاق السلام الذي وقعته "إسرائيل" مع مصر لتعود الى مستواها السابق في السنة التالية. وخلال الفترة ما بين 1981 والعام 1985، كان نصيب إسرائيل النسبي من المساعدات الأميركية يبلغ ربع مساعدات الولايات المتحدة الى دول العالم تقريباً.
في سنة 1986، تلقت "إسرائيل" المساعدات الأميركية الإعتيادية التي بلغت 3 مليارات دولار، منها 1.8مليار دولار مساعدات عسكرية، و1.2 مليار دولار مساعدات إقتصادية، وكلها منح لا ترد، فضلاً عن منحة طارئة بلغت قيمتها 1500 مليون دولار.
في العام 1991، تلقت "إسرائيل" 3 مليارات دولار من الولايات المتحدة وهي المنحة المعتادة، فضلاً عن تقديم ضمانات من الحكومة الأميركية لقروض مصرفية من البنوك الأميركية بقيمة 10 مليارات دولار. واستخدمت ضمانات القروض لحفز "إسرائيل" على المشاركة في عملية التسوية التي بدأت في مدريد في تشرين الأول 1991، وتستمر هذه المساعدات حتى اليوم بأشكال أخرى منها:
-­ 50 الى 60 مليار دولار على شكل أسهم إسرائيلية اشترتها المنظمات اليهودية الأميركية.
-­ 25 مليار دولار قدمتها الولايات المتحدة على شكل ضمانات لقروض تجارية، و60 مليار دولار على شكل قروض لبيوت سكنية.
-­ 25 مليار دولار لدعم مشروع الطائرة الحربية "لافي" وصاروخ "آرو"، وتستعمل الدولة العبرية 40% تقريباً من مبلغ 1.8 مليار دولار في السنة، تقدمها واشنطن على شكل مساعدات عسكرية لشراء أسلحة أميركية.

إعداد: لميس داغر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
"إسرائيل أولاً" في المساعدات الأميركية لأنها شريك موثوق بها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: اخبار دولية-
انتقل الى: