منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 لن ينجح محمود عباس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو ابراهيم الاحمد
عميد
عميد
ابو ابراهيم الاحمد


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 826
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : الرياضه

بطاقة الشخصية
فتح: 50

لن ينجح محمود عباس Empty
مُساهمةموضوع: لن ينجح محمود عباس   لن ينجح محمود عباس Emptyالجمعة سبتمبر 04, 2009 6:20 am

لن ينجح محمود عباس


غطاس أبو عيطة






بناءً على توجيهات حلفائه وأصدقائه من النظم العربية التابعة والدول الاستعمارية، حزم محمود عباس أمره فيما يتعلق بترتيب أوضاع الساحة الفلسطينية، لتكون مهيأة لاستقبال مساعي أوباما لتسوية الصراع العربي-الصهيوني، ولإيجاد حلٍ للقضية الفلسطينية.
فابتدأ عباس أولاً، بإعادة هيكلية حركة فتح بما يتلاءم مع هذا التوجّه وليشكل ذلك






مدخلاً نحو إنتاج صيغة لمنظمة التحرير الفلسطينية تستكمل خطة التنازلات التي سارت عليه قيادتها بوحي من السيد عباس في الطريق إلى أوسلو، بحيث تقف نهائياً على أرضية المشروع الأمريكي-الصهيوني باعتباره قدر الشعب الفلسطيني الذي أراد له.
وما حققه محمود عباس من خلال عقد مؤتمر فتح في ظل المحتلين الغزاة، هو سيطرته المطلقة على قرار الحركة التي قادت نضال شعبنا التحرري على مدى عقود من الزمن، وذلك حين جرى انتخابه من خارج أعمال المؤتمر زعيماً متوَّجاً للحركة، وحين اعتبرت كلمته التي ألقاها في افتتاح المؤتمر، هادياً لانتخاب هيأتها القيادية ولرسم رؤيتها البرنامجية. وما نجم عن ذلك على المستوى التنظيمي، هو تهميش ساحات الخارج باختزال تمثيلها بعضوين في اللجنة المركزية متواجدين في لبنان. وكذلك تهميش ساحة غزة بتمثيلها من خلال عضو واحد وهو محمد الدحلان الغني عن التعريف، وذلك ضمن توجُّه يعتبر الضفة المحتلة هي ميدان نشاط هذه الهيئة القيادية. ومع إدخال قادة أجهزة الأمن جميعهم في عضوية اللجنة المركزية، فإنه يتكشَّف نوع النشاط الموكل لهذه اللجنة، وهو استكمال اجتثاث بنية وثقافة المقاومة من ساحة الضفة، على أن يتم ذلك تحت إشراف الجنرال الأمريكي دايتون، ومن خلال استمرار التنسيق مع أجهزة الأمن الصهيونية.
وعلى المستوى السياسي، جرى التأكيد على استئناف المفاوضات مع العدو الصهيوني، وجرى بالمقابل، إدارة الظهر من الناحية العملية للمصالحة الفلسطينية، وإذ طيلة انعقاد المؤتمر، لم تتوقف حملة التعبئة ضد حركة حماس، بتحميلها مسؤولية الانقسام دون مراجعة الأسباب الحقيقية لهذا الانقسام، وعلى سبيل الخداع، لم يستبعد المشرفون على المؤتمر خيار المقاومة، لكنه تم شطب هذا الخيار، حيت تم ربطه بضرورة الإجماع الفلسطيني حوله، وألا يتعارض مع اعتبارات الشرعية الدولية.
وما إن فرغ السيد عباس من إنجاز مهمته الأولى بإحكام قبضة تياره على حركة فتح، حتى أعلن عزمه، على عقد دورة للمجلس الوطني الفلسطيني بمن حضر، كي تغطي هيئاتها التي تنتُج عن هذه الدورة، اتفاق التسوية المنتظر، والذي لا يخرج عن مضمون التصفية، وذلك حين يتم التسليم بتهويد القدس كأمر واقع، وبتقطيع ما تبقى من أراضي الضفة إلى كانتونات معزولة، وبإحالة قضية اللاجئين إلى مفاوضات تفضي إلى التوطين، وبتحويل فلسطيني 48 إلى عبيد مهددين بالاقتلاع في دولة اليهود العنصرية.
وفي انتظار أن تأتي مبادرة أوباما الموعودة، والتي اختزلت من قبل إعلانها في الدعوة إلى تجميد الاستيطان، بما يرجئ حل الدولتين إلى ظرف تاريخي أكثر ملاءمة (؟)، فقد تقدم القائد الحقيقي للمرحلة المدعو سلام فياض –الذي نصَّبه المعنيون رئيساً للحكومة التي كرست الانقسام الفلسطيني- بمشروعه الذي يلتقي مع تصور رئيس الحكومة الصهيونية نتنياهو، بأن يكون بناء الاقتصاد الفلسطيني هو عنوان هذه المرحلة بديلاً عن حل الدولتين، لأن الأهم، هو استكمال رسم حدود الدولة الصهيونية التي لا تهدد نقاءها العنصري الديموغرافيا الفلسطينية.
وهكذا من خلال مشروعه "الواقعي"، راح يزيّن سلام فياض مخطط التصفية، مستعيداً ما روج في أعقاب أوسلو عن بناء هونج كونج جديدة خاصة بالشعب الفلسطيني، يقوم فيها مطار دولي في منطقة الأغوار، ويتم الاستثمار في البريد والاتصالات، وفي السياحة ربما وفق النموذج الذي قدمه كازينو أريحا، معتمداً في هذا المشروع الذي يلغي فكرة الاستقلال، على ما تقدمه الدول المانحة الأوروبية ودول التبعية العربية ذات الثروات النفطية على حكومته الموثوقة، التي تستكمل مهمة اجتثاث ثقافة المقاومة عن طريق وعود الرخاء، فيما تقصر عنه أساليب القمع.
وإزاء هذه الترتيبات المزمع إنهاءها خلال الأيام القادمة، فإن السؤال الذي يطرح نفسه، هو هل سيحقق محمود عباس حلم عمره، بوأد خيار المقاومة لدى الشعب الفلسطيني؟. وجواباً على هذا السؤال يمكننا القول: -
أولاً- إن طبيعة الصراع مع المشروع الصهيوني هو ما أطلق مقاومة الشعب الفلسطيني المستمرة، على مدى ما يقرب القرن، وإنه حيث يكشف هذا المشروع عن وجهه العنصري الذي لا لَبسَ فيه، بطرح يهودية دولته، فإن المقاومة ستمضي نحو التصعيد ضمن مواجهة حاسمة مع هذا المشروع. وهنا تكون دعوات نبذ العنف إزاء هذا المشروع، مساوية للخيانة في نظر جماهيرنا الشعبية.
ثانيا- إن الفساد الذي نشرته قيادة منظمة التحرير ومن ثَمّ رئاسة السلطة في جسم العمل الوطني الفلسطيني، لم يتسرب إلى القواعد الشعبية، وسيكون على قواعد فتح، وقواعد الفصائل الملتحقة بنهج رئاسة السلطة، إما أن تصحح مسار تنظيماتها، وإما أن تلتحق بصفوف من يرفع لواء المقاومة، في تجسيد لنبض الشارع الفلسطيني.
ثالثاً- لقد أوصل شعبنا فعله المقاوم عبر حرب غزة إلى مرحلة يصعب النكوص عنها، فقد كشفت هذه الحرب، فساد التنظيرات للاقتصار على "المقاومة الشعبية" بوجه المحتلين لأنه لا قبل لنا بمواجهة آلتهم العسكرية، فما تحقق في حرب غزة، هو أن أعيد التأكيد بالدليل القاطع، على أن هذا الكيان هو أوهى من بيت العنكبوت، على الرغم من كل ما يتسلح به من آلةٍ إجرامية.
رابعاً- وحيث حسم محمود عباس خياره، بإعلان الفرز بين نهجين متعارضين على الساحة الفلسطينية، فقد فرض على تيار المقاومة والتحرير أن يحسم خياره هو الآخر، والخيار الذي بات مطروحاً، هو إعلان مرجعية وطنية تعمل على إعادة بناء منظمة التحرير، على قاعدة أن لا تعايش مع المشروع الصهيوني، ليتم الفرز على أساس ذلك وسط القوى السياسية الفلسطينية، ووسط القوى والنظم العربية، وبين صفوف شعوب العالم، ليستعيد الصراع مع المشروع الصهيوني، الفهم الذي عبر عنه المفكر العربي نجيب عازوري منذ مطلع القرن العشرين، حين رأى بأنه على نتيجة هذا الصراع، يتوقف مستقبل ومصير المنطقة والعالم.
لقد استجاب محمود عباس فيما عمد له لإملاءات الحلف الاستعماري، وما تستجيب له قوى المقاومة والتحرير على الساحة الفلسطينية، هو مفاعيل الانتصارات التاريخية التي تحققت بوجه المشروع الاستعماري وامتداده العضوي الصهيوني، سواء في لبنان وغزة والعراق أو في أفغانستان والباكستان، وصولاً إلى أمريكا اللاتينية، وقد لا تزال المعركة طويلة ومعقدة، ولكن بشائر النصر باتت تلوح في الأفق، وأبرزها ما تكشف من حدود القوى لدى طرفي الحلف الأمريكي-الصهيوني.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
رياض محمد-أبو سيف
نقيب
نقيب
رياض محمد-أبو سيف


المزاج : ثورة...ثورة...حتى النصر
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
الابراج : الثور
الأبراج الصينية : الفأر
عدد الرسائل : 43
الموقع : www.fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : موظف شركة

بطاقة الشخصية
فتح: 50

لن ينجح محمود عباس Empty
مُساهمةموضوع: رد: لن ينجح محمود عباس   لن ينجح محمود عباس Emptyالأحد سبتمبر 06, 2009 8:00 am

لقد ذكرت في مقدمة مداخلتك الرائعة هذه, أن محمود عباس قام بترتيب أوضاع الساحة الفلسطينية هذه بناءا على توجيهات من حلفائه واصدقائه من النظم العربية التابعة والدول الاستعمارية..... من وجهة نظري أن محمود عباس قد تجاوز مرحلة تلقي التوجيهات من هذه الجهات ومنذ امد طويل.....فكل ما قام به وما يقوم به هو من خلال قناعاته التامة وهو ممعن بنتائج كل ما يقوم به من ناحية, ومن ناحبة اخرى فأني استطيع ان اجزم ان مواقف بعض تلك الانظمة العربية تعتبر وطنيا متقدمة على مواقف عباس وأن عباس نفسه يقوم باقناع هذه الانظمة بتغيير مواقفها ويطالبها بتقديم التنازل تلو الاخر....وسنشهد في المرحلة القريبة القادمة دور عباس في اقناع بعض هذه الدول في تغيير موقفها من موضوع حق العودة وحل الدولتين والاعتراف بيهودية دولة الكيان وطبعا هذا يعني بالتالي نسف المبادرة العربية برمتها.....المرفوضة صهيونيا وأمريكيا وحتى أوروبيا أصلا ....وهي مرفوضة حتى من قبل عباس نفسه لأنه يعتبرها غير واقعية وغير قابلة للتطبيق.
أخوك
أبوسيف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لن ينجح محمود عباس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اخطر مافى خطاب محمود عباس
» هل نحن أمام أوسلو رقم 2 في أيلول يتّجه إليه محمود عباس؟
» الشاعر محمود درويش
» الاسير محمود ضمرة
» محمود درويش((قصيدة الارض))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: