منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو ابراهيم الاحمد
عميد
عميد
ابو ابراهيم الاحمد


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 826
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : الرياضه

بطاقة الشخصية
فتح: 50

السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟ Empty
مُساهمةموضوع: السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟   السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟ Emptyالجمعة سبتمبر 04, 2009 6:25 am

السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟

أزمة جدول أعمال الدبلوماسية العربية

سيد حسن سيد






تسعى الدول والأمم إلى استخدام الدبلوماسية في تحقيق أهدافها وغاياتها الخارجية، وفي غمرة التفاعلات وتطورات الوقائع والأحداث، بدأت الساحة الدولية تشهد تعدداً ارتباطاً وتلازماً في كل ما من شأنه أن يوصف بأنه يندرج ضمن الوسائط والأدوات الدبلوماسية، ولكن، عند إلقاء نظرة سريعة على السياسة الخارجية العربية وأدواتها الدبلوماسية، فإننا نجد




الكثير من الأمور غير القابلة للتفسير العلمي... أو المنطقي... أو حتى الوضوح البسيط العادي.
السياسة الخارجية العربية: إشكالية الانكشاف الدبلوماسي.
تعتبر القضية الفلسطينية صاحبة الفضل والقدح المعلى في توضيح أزمة الانكشاف الدبلوماسي الذي أصبح أحد الأمراض المزمنة في السياسة الخارجية العربية، وبكلمات أخرى، قبل مئات الأعوام تحدث المفكر الاستراتيجي (البروسي) فون كلاوزفتيز معرفاً الحرب باعتبارها استمراراً للسياسة بوسائل أخرى.. ومعرفاً السياسة باعتبارها استمراراً للحرب بوسائل أخرى أيضاً..
أصحبت كل الدول والحكومات، أكثر اهتماماً لجهة تحديد قواعد الاشتباك التي تحدد لها كيفية التعامل مع الدول والحكومات الأخرى، بحيث يتم تعريف العدو الماثل والعدو المحتمل والمحايد.. والصديق.. والحليف.. وتأسيساً على ذلك، يتم تحديد مصادر الخطر الماثل والمحتمل... وهناك تبدو بوضوح سافر مدى عمق انكشاف الدبلوماسية العربية...، وتحديداً مدى عدم قدرة دوائر صنع واتخاذ القرار الدبلوماسي على التعامل مع المعطيات الجارية بالشكل الذي تحدده قواعد الاشتباك.. فهناك دبلوماسية عربية تتعامل مع العدو باعتباره الصديق والحليف... وتتعامل مع الصديق والحليف باعتباره عدواً وخصماً!!
فهل يا ترى أزمة الدبلوماسية العربية هي أزمة إدراك... أم أزمة صنع قرار... أم أزمة نفوذ... أم أزمة مصالح!!!
بين "الدبلوماسية الوقائية" و "الدبلوماسية العلاجية":
عندما تكون المخاطر وشيكة الحدوث، يتم اللجوء للدبلوماسية الوقائية لجهة درء وتفادي الخطر.. ولكن، عندما يقع الخطر.. فإنه يتم اللجوء للدبلوماسية العلاجية، لجهة القضاء على المشاكل وإعادة الأمور إلى نصابها، ولكن توضح مدى تخبط الدبلوماسية العربية، نشير إلى الوقائع الآتية:
- عندما تحركت نوايا إدارة بوش لجهة القيام بإرسال القوات الأمريكية من أجل غزو واحتلال العراق.. لم تتحرك أو تسعى بعض الدول العربية في تحريك دبلوماسيتها الوقائية.. وإنما سعت إلى دعم جهود إدارة بوش، والتعاون معها على قدم وساق من أجل استئصال النظام السياسي العراقي...
- عندما نفذ محور تل أبيب-واشنطن مؤامرة اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري.. لم تسع بعض الدول العربية في تحريك دبلوماسيتها الوقائية.. وإنما سعت إلى دعم جهود محور تل أبيب-واشنطن، والتعاون على قدم وساق معها من أجل دعم تلفيق الاتهامات ضد سورية والفلسطينيين.. وما كان محيراً...ومضحكاً للجميع أن "أقارب وأصدقاء رئيس الوزراء المغدور" اختاروا الوقوف إلى جانب محور واشنطن –تل أبيب ودعم جهود المحقق الدولي اليهودي الألماني ديتليف ميلس الرامية إلى تزوير الشهود وتركيب الأدلة المفبركة... بما يبرئ ساحة القتلة... ويورط الأبرياء من دم المغدور رفيق الحريري!!!
- عندما شنت "إسرائيل" اعتداءاتها الوحشية ضد جنوب لبنان في صيف عام 2006م، وضد غزة في نهاية عام 2008م ومطلع 2009م، لم تسعَ بعض الدول العربية إلى تحريك دبلوماسيتها الوقائية.. وإنما عملت على دعم الجهود العدوانية "الإسرائيلية"، وبالرغم من أن هذا الدعم كان غير معلنٍ.. فقد كشفته الصحافة "الإسرائيلية" وجعلت منه دعماً معلناً!!!

خيارات الدبلوماسية العربية القادمة:
بعيداً عن التعقيدات الغامضة، نقول: لقد أصبحت خارطة الصراع العربي-"الإسرائيلي" واضحة بكل معالمها وتفاصيلها، ولم يعد الأمر يحتاج إلى كثير تفكير... لجهة المفاضلة بين مدى فعالية الإجراءات الدبلوماسية الوقائية.. وفعالية الإجراءات الدبلوماسية العلاجية.. وبكلمات أخرى تشير إلى الآتي:
- ذهب الرئيس المصري حسني مبارك مؤخراً إلى العاصمة الأمريكية واشنطن.. فعلى ماذا حصل.. وماذا أنجز.. وما الذي أحضره معه من واشنطن.. وهل حصل على ما كان يريد.. فعلاً؟
- ذهبت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في جولة إفريقية شملت جنوب إفريقية، نيجيريا، الكونغو زائير، كينيا، أنجولا، ليبيريا... فعلى ماذا حصلت، وماذا أنجزت، وما الذي أحضرته معها إلى واشنطن.. وهل حصلت على ما كانت تريده فعلاً؟
- ذهب رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو في جولة أوروبية تشمل، انجلترا وألمانيا.. على ماذا حصل وماذا أنجز وما الذي أحضره معه من لندن وبرلين إلى "إسرائيل".. وهل حصل على ما كان يريد فعلاً؟
عند المفاضلة بين هذه التحركات نلاحظ أن الدبلوماسية الأمريكية والدبلوماسية "الإسرائيلية" تتميزان بالتحركات المنسجمة المتناغمة حتى في لحظات الخلاف والتوتر.. أما الدبلوماسية العربية.. فهي ليست سوى تحركات معزولة باتجاه العواصم الأوروبية والغربية...
بعد لقاء نتنياهو –المبعوث ميشيل، وتصريحات الإدارة الأمريكية بأن المفاوضات الفلسطينية "الإسرائيلية" سوف تبدأ بعد شهرين.. إضافة إلى تصريح نتنياهو نفسه الذي قال فيه بأنه يتوقع بدء المفاوضات مع الفلسطينيين بعد اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي سوف ينعقد الشهر القادم.. جميع هذه النقاط والمعطيات تفيد لجهة أن الصراع العربي-"الإسرائيلي" قد بدأ يدخل في مرحلة دقيقة حرجة تتطلب التعاون الدبلوماسي.. أكثر من الخلاف والتناحر الدبلوماسي العربي... وذلك لأن ما هو مطلوب، وبكل وضوح خلال هذه المرحلة هو: تشديد الضغوط الدبلوماسية العربية على واشنطن والاتحاد الأوروبي من أجل الضغط على "إسرائيل" لكي تباشر ليس بدء المفاوضات على الجانب الفلسطيني...وإنما على الجانب السوري أيضاً إضافة إلى رفض القيام بأي إجراءات تطبيعية مع "إسرائيل" خارج إطار بنود مبادرة السلام العربية... التي طرحتها السعودية.. ولم تعلن حتى لا واشنطن.. ولا تل أبيب قبولهما أو رفضهما... أو حتى طلب تعديلها..؟.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
رياض محمد-أبو سيف
نقيب
نقيب
رياض محمد-أبو سيف


المزاج : ثورة...ثورة...حتى النصر
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
الابراج : الثور
الأبراج الصينية : الفأر
عدد الرسائل : 43
الموقع : www.fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : موظف شركة

بطاقة الشخصية
فتح: 50

السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟   السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟ Emptyالأحد سبتمبر 06, 2009 8:30 am

بالنسبة للمبادرة العربية فقد تم وأدها منذ ولادتها.....المبادرة الحية الان هي ما يمكن ان يطلق عليه اسم مبادرة نتنياهو وهو حل الدولتين....دولة يهودية للكيان معترف بيهوديتها من قبل النظام العربي مقابل حكم ذاتي في الضفة الغربية مسبوقة بعملية تطبيع شاملة بين الدول العربية والكيان الصهيوني.....
وكالعادة ستحصل "اسرائيل" على الاعتراف بيهودية الدولة , وستحصل كذلك على التطبيع مع العرب ولن يحصل الفلسطينيون ولا حتى على بلدية مستقلة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خالد محمد ابوخرج
فريق
فريق
خالد محمد ابوخرج


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
الابراج : القوس
الأبراج الصينية : الثعبان
عدد الرسائل : 1141
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : سياسى

بطاقة الشخصية
فتح: 50

السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟   السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟ Emptyالأربعاء سبتمبر 16, 2009 4:02 pm

من سيتحرك لانهاء معاناه الفلسطينيين؟
ولماذا الفلسطينى هو الوحيد الذى يتم اصطحابه فى باصات بصحبة سيارات الشرطة؟
لماذ يعامل الفلسطينى فقط بهذا الكم من الكره و الغل واللا انسانية؟
لماذا يتم حجز الفلسطينيين فقط فى حجز خاص بهم فقط مطارات مصر؟
ولما يتم وضع النساء و الاطفال و الرجال معا فى سجن كبير تحت الحراسة؟
لماذا يوضع الاستاذ الجامعى و الطبيب و الطالب و المرأة و الطفل فى الحجز و بأى تهمة؟
متى تسقط تهمة كونك فلسطينى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
السياسة الخارجية العربية: إلى أين؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف قرأ بعض أهل السياسة والدين والفكر رسالة العماد ميشال عون إلى السينودس
» موسى يعلن رسميا الاتفاق على عقد الاجتماع الطارىء لوزراء الخارجية العرب ا
» إحدى عميلات الموساد في العمليات الخارجية
» وزيرا الخارجية التركى والقطرى في بيروت اليوم
» نص رسالة اعتذار نائب وزير الخارجية للسفير التركي لدى اسرائيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: