منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 أصول الحركة الصهيونية .. وأهم مفكريها التي يتأمرون بها على فلسطين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابوعصام عبدالهادي
المدير العام
المدير العام



تاريخ التسجيل : 23/11/2008
عدد الرسائل : 2346

بطاقة الشخصية
فتح: 50

أصول الحركة الصهيونية .. وأهم مفكريها التي يتأمرون بها على فلسطين Empty
مُساهمةموضوع: أصول الحركة الصهيونية .. وأهم مفكريها التي يتأمرون بها على فلسطين   أصول الحركة الصهيونية .. وأهم مفكريها التي يتأمرون بها على فلسطين Emptyالسبت ديسمبر 06, 2008 5:33 pm

تقوم الفكرة الصهيونية على حق اليهود في العودة إلى «أرض الميعاد»، أي فلسطين، التي يعتبرونها توراتياً «أرض إسرائيل». إلا أن كثيرين يعتقدون أنها بالرغم من خصوصيتها اليهودية، آيديولوجية سياسية قومية نشأت متأثرة بالنزعات القومية المتولدة خلال القرن التاسع عشر في أوروبا. من ناحية ثانية يرى آخرون أنها أيضاً نتاج للثقافة الغربية المسيحية، ولا سيما البروتستانتية، التي يعد غلاة إنجيلييها اليوم، في الولايات المتحدة بالذات، أشد غلواً في دعم الصهيونية الاستيطانية وتوسعها حتى من كثير من اليهود الصهاينة بأمل تسريع قدوم المسيح المخلص وحسم الصراع الأزلي بين الخير والشر. ويشير أكاديميون متخصصون في الساميات القديمة إلى عمق فكرة «أرض إسرائيل» في الفكر البروتستانتي الإنجيلي، وكان بعض غلاة المسيحيين من أمثال لورنس أوليفانت (الذي عاش لفترة على جبل الكرمل المطل على مدينة حيفا) من أنشط العاملين من أجل استيطان اليهود في فلسطين. في المقابل ترفض جماعات أصولية يهودية قليلة الحجم والتأثير فكرة الصهيونية وتعتبرها دخيلة على الدين اليهودي. وعلى سبيل المثال يرى الحاخام ديفيد وايس رئيس منظمة «ناطوري كارته» (نواطير القرية أو المدينة) اليهودية المعادية للصهيونية «أن يقيم اليهود دولة ويحموا أنفسهم، فهذا كفر ضد الله .. إن دولة إسرائيل الحالية هي كفر بالله لأن الله منعنا من ان نقيم دولة، وقال سأبقيكم في التشرد عقوبة لكم .. وعليكم أن تتوبوا وتتقربوا إلي، أما أن تحاربوني وتقيموا دولة فأنتم تحاربون ضد الله». وبين كبار قادة الحركة الصهيونية شخصيات علمانية، بل ان بعضها اشتراكية وشبه ملحدة، وفي طليعة العلمانيين من مؤسسي الحركة الصهيونية الصحافي المجري ثيودور هرتزل الذي أطلق الدعوة الصهيونية وصار أباها الروحي. ففي عام 1896 في أعقاب اشتداد المشاعر والتصرفات المعادية للاقليات اليهودية في أوروبا، اقترح هرتزل حلا للمشكلة اليهودية يقوم على إنشاء «وطن قومي» اقترحت له عدة أماكن من العالم بينها الأرجنتين وفلسطين. وفي العام التالي 1897 عقد أول مؤتمر للحركة الصهيونية في مدينة بازل السويسرية، وأصدر المؤتمرون برنامج بازل في استعمار فلسطين وتأسيس الحركة الصهيونية العالمية. وعام 1904 عقد المؤتمر الرابع للحركة الصهيونية وقرر تأسيس وطن قومي لليهود في الأرجنتين، غير أن هذا القرار أبدل عام 1906 وتقرر أن يكون الوطن القومي في فلسطين. بعد نشوء الدولة العبرية هيمن العلمانيون الاشتراكيون عبر حزب المباي (حزب العمال الاسرائيلي) على مقدراتها لفترة طويلة لم تنته إلا مع انتصار اليمين بقيادة مناحيم بيغن وتوليه السلطة عام 1977. واستندت قوة العلمانيين الاشتراكيين الصهاينة لعقود عديدة على أهمية مستعمراتهم الزراعية الجماعية واتحاد نقابات العمال (الهستدروت). ومما يجدر ذكره أيضاً هنا أن هرتزل شخصياً كان حريصاً على ضمان إيجاد «وطن قومي» (لا وطن توراتي) لليهود، ولم يصر مطلقاً على أن تكون فلسطين بالذات ذلك الوطن. وحقاً مرت على السلطة في إسرائيل قيادات معتدلة نسبياً كانت مستعدة للتوصل إلى صيغ تعايش مع العرب، بينها موشي شاريت الذي كان لفترة وزيراً للخارجية ثم أصبح ثاني رئيس وزراء لإسرائيل (بعد ديفيد بن غوريون) بين 1953 و1955 قبل أن يجهض التيار الصهيوني العمالي المتشدد بزعامة ديفيد بن غوريون انفتاحه على العرب. ولكن، في المقابل كانت هناك منذ بداية الحركة الصهيونية أيضاً قوى أخرى أبرزها: الرجعيون اليمينيون، والأحرار الليبراليون المناوئون للاشتراكية، والمتدينون التوراتيون. وقاد الرجعيون(أو«المراجعون») فلاديمير جابوتنسكي، الذي أسس حزب «حيروت» (الحرية) اليميني الفاشي المناوئ للاشتراكيين. ومن تلامذة جابوتنسكي واتباعه المخلصين بيغن وإسحق شامير اللذان ورث القيادة منهما جيل أرييل شارون وبنيامين نتنياهو. وتناقصت أهمية حزب الأحرار عبر السنوات واندمج لاحقاً بحزب «حيروت» ليشكل الحزبان ما عرف لبعض الوقت بكتلة «جاحال» ومن ثم «التكتل» أو «الليكود». أما بالنسبة للتوراتيين فتوزعوا على عدد من الأحزاب كانت، باستثناء الحزب الوطني الديني «المفدال»، أحزاباً صغيرة قليلة النفوذ أطولها عمراً حزب «أغودات إسرائيل». والواقع أن «المفدال» ظل لفترة طويلة القوة السياسية المتدينة الأكبر على الساحة الإسرائيلية، وشارك خلالها بعدد من الحكومات الائتلافية مع العمال، وكان من أهم قادته التاريخيين يوسف بورغ. غير أن النمو السريع لحجم الجالية الشمال إفريقية (وبخاصة من المغرب) وانخراط نسبة عالية من ابنائها في التيار
التوراتي المتشدد أدى إلى تصدع قائم على جذور عرقية ـ ثقافية بين التوراتيين الغربيين والتوراتيين الشرقيين مما أطلق قوة جديدة سرعان ما أصبحت أكبر قوة سياسية توراتية في إسرائيل هي حزب «شاس».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أصول الحركة الصهيونية .. وأهم مفكريها التي يتأمرون بها على فلسطين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة شــــــــؤون الــعــدو :: ملف شوؤن العدو الصهيوني-
انتقل الى: