منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 في ظل الاحتلال الأميركي للعراق هل من ائتلافات وطنية جديدة؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمود صالح
رائد
رائد
محمود صالح


المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 04/06/2009
الابراج : الدلو
الأبراج الصينية : الديك
عدد الرسائل : 150
الموقع : fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : كاتب

بطاقة الشخصية
فتح: 50

في ظل الاحتلال الأميركي  للعراق  هل من ائتلافات وطنية جديدة؟ Empty
مُساهمةموضوع: في ظل الاحتلال الأميركي للعراق هل من ائتلافات وطنية جديدة؟   في ظل الاحتلال الأميركي  للعراق  هل من ائتلافات وطنية جديدة؟ Emptyالأحد ديسمبر 20, 2009 12:54 am

في ظل الاحتلال الأميركي للعراق
هل من ائتلافات وطنية جديدة؟

في ظل الاحتلال الأميركي  للعراق  هل من ائتلافات وطنية جديدة؟ Tob7cmn1xt3p


يعيش العراق اليوم في زحمة القضايا المتشابكة، وكثرة الشعارات المطروحة التي تتحدث عن ضرورة تشكيل الائتلافات الوطنية بديلاً للائتلافات الطائفية والقومية، والجميع يقول أنه يتوجه نحو ائتلاف وطني غير طائفي وغير عرقي لمواجهة الاستحقاقات القادمة ومنها الانتخابات النيابية، والاستفتاء على الاتفاق الأمني الموقع بين بغداد وواشنطن، والاستفتاء على التعديلات الدستورية، وكل المؤشرات تؤكد أن الشعارات المطروحة كثيرة وكبيرة، ورئيس الوزراء العراقي نور المالكي يعلن صراحه، أنه قد يتجه إلى خوض الانتخابات خارج الائتلاف المعهود الذي شكله من قبل.

وكان البرلمان العراقي حدد في وقت سابق الخامس عشر من كانون الثاني القادم موعداً لإجراء الانتخابات النيابية بعد استشارة المحكمة الاتحادية مما دفع الحكومة العراقية والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات إلى تأجيل إجراء استفتاء شعبي على الاتفاق الأمني مع واشنطن الذي كان مقرراً في الثلاثين من تموز الماضي إلى موعد الانتخابات النيابية اختصاراً للوقت والجهد، وكان الاتفاق الأمني قد أدى إلى سجالات حادة واعتراضات بين الكتل البرلمانية وخلصت إلى إقرار قانون يتضمن إجراء استفتاء في الثلاثين من تموز الماضي.

وفي وقت يكثر فيه الحديث عن المصالحة الوطنية الجارية في العراق على يد ( المصلح) الأميركي في بلاد الرافدين، وربطها بموضوع الانتخابات النيابية، يطفو على السطح السؤال التالي، هل يحق للمحتل أن يتحدث بدور المصلح من جهة ومن جهة أخرى يتحدث البعض بشعارات فضفاضة، مثل الحديث عن العراق الجديد، وتصريحات ومصطلحات تصبح مع الوقت ( موضة الموسم)، مثل الديمقراطية، والشفافية وتحالف الأصدقاء)، وهل هذا يعني القبول بالواقع الجديد الذي فرضه الاحتلال الأميركي.

والحديث عن ( العملية العسكرية) حدث ولا حرج، طالما أن المحتل هو الذي يضع خططها وطرق التنفيذ والتقييم وهو الراعي للمصالحة الوطنية المزعومة، وهنا نقول ما الذي تعنيه هذه المصالحة التي لا يعرف العراقيون أنفسهم بين من ومن تجري، فالمصالحة يفترض أن تجري بين أطراف متنازعة، والسؤال أيضاً هل أصبح المحتل بمثابة الخصم والحكم؟، وهل يحق للمحتل استبعاد من يشاء من هذه المصالحة بحجة معاداة العملية السياسية، ومن خلال هذا نرى أن المحتل هو من يحدد الأطراف المتنازعة وقت يشاء، والهدف الأساسي إبقاء سيطرته على البلاد والتحكم بخيوط اللعبة بشكل جيد، بينما يعاني الشعب العراقي من مرارة العيش والضائقة الإقتصادية في بلد بترولي عريق كالعراق، واليوم أكثر من 40 % من العراقيين يعيشون تحت ضغط الفقر، والبنية التحتية الصناعية والاقتصادية مدمرة تماماً، وتدهور مستوى التعليم، وأكثر من (4) مليون مهجر ونازح، وخسائر العراق وصلت إلى (3) آلاف مليار دولار، ومسؤولية البؤس القائم في العراق تقع على عاتق المحتل الأميركي وأعوانه الذي ما زال يحاول إدارة العملية السياسية بالشكل الذي يخدم مصالحه على حساب العراق وشعبه.

وعود بمواجهة كل التحديات الداخلية والخارجية

ويرى رئيس الوزراء العراقي نور المالكي، بضرورة بناء دولة المؤسسات، الدولة الحديثة القائمة على الأسس الديمقراطية، وعند زيارته السليمانية أكد بعد لقائه ( بارزاني مسعود وجلال طالباني) على أهمية المؤالفة بين إقليم كردستان والحكومة الاتحادية من خلال لجنة ستقوم بعملية جرد ووضع آليات لإنهاء المشاكل العالقة لتهيئة المناخ السياسي بشكل عام لاستقبال مرحلة الانتخابات العامة التي تعول عليها بأن تكون داعمة لمسار الديمقراطية في العراق، وبخصوص المادة (140) من الدستور العراقي الداعية إلى تطبيع الأوضاع في محافظة كركوك والمناطق المتنازع عليها، قال المالكي: "خصصت ميزانية لإيجاد حلول لمعاناة سكانها وإعادة الممتلكات لأصحابها، وبقي هناك عملية الإحصاء والتعداد، وهناك مشروع حل مقدم من قبل الأمم المتحدة تجري حوله المناقشات من قبل ممثلين من حكومة الإقليم والحكومة الإتحادية".

والظاهرة الجديدة وقبل موعد الانتخابات النيابية في العراق الجميع ينادي بالخيار الوطني، مجالس الصحوة تؤكد رغبتها في التحالف مع المالكي وحزب الدعوة، الذي يتزعمه المالكي من جهته، لا يمانع في التحالف مع تيارات وتشكيلات وطنية، ويذكر أن قيادات الصحوات بدأت تحركات واسعة من أجل استقطاب غالبية التكتلات والأحزاب في الأنبار، وأن الصحوة في تحالفها مع المالكي تبحث عن حليف قوي لا يخذلها، والإنجازات التي حققتها الصحوة تمنحها صلاحيات ضم العشائر والأحزاب الكبيرة كما تصرّح، وإن ما يشجع الصحوات في التحالف مع المالكي هو البرنامج السياسي الذي تبنته الحكومة والذي يمثل خط حزب الدعوة حيث ابتعد عن المذهبية والتعصب الطائفي وتعامل مع الجميع بروح وطنية كما يروج دعاته.

والمراقبون يرون بأن ملف الصحوات قارب على الانتهاء بعد إتمام المهمات الأمنية التي تكفل بها مما عزز فكرة التفرغ للعمل السياسي من قبل قادة الصحوة، وحزب الدعوة الذي خطط لهذه اللحظة وحان وقت قطافها اعتبر الدخول في ائتلافات مع تكتلات سياسية وغيرها خطوة إيجابية لصالح القائمة الانتخابية كونها تضم غالبية المكونات العراقية، وهذا ما يشترطه حزب الدعوة الذي وضع شروطاً للتحالف وهي اعتماد برامج انتخابية وسياسية وطنية تنبذ العنف وترفض التخندق الطائفي.

وكان رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني، قد استقبل الهاشمي وإياد علاوي وأشار بيان حكومة الإقليم، أن المذكورين طلباً أن يجري العمل بالتعاون والتنسيق المشترك بين كافة الأطراف، من أجل تعميق مسيرة الديمقراطية في عموم العراق، وتأتي الزيارة بعد يومين من عودة المالكي في زيارة إقليم كردستان، وهذا ما أشار إليه المراقبون، بأن الأكراد يمثلون حجر الزاوية في الانتخابات المقبلة، حيث أن الجميع يسعى لتشكيل قائمة وطنية عابرة للتخندقات الطائفية العرقية.

وهذه المحادثات على أهميتها، يمكن أن تسفر عن تنسيق المواقف وتوحيد الرؤية الحالية في شأن بعض ملفات القضايا السياسية، كما ترى جبهة التوافق، ولكن الخيارات مفتوحة لخوض الانتخابات مع مختلف القوى السياسية.

وتشير بعض المصادر، أن الأطراف الثلاثة ( علاوي والهاشمي والأكراد) يتحدثون منذ أسابيع عن تشكيل تحالف ثلاثي يضمن الفوز بغالبية المقاعد البرلمانية للحيلولة دون عودة المالكي رئيساً للوزراء لولاية ثانية، ولكن تلك الأطراف يجمعها الخلاف مع المالكي لكنها تختلف فيما بينها على الكثير من الأمور.

مصادر جبهة التوافق: إن الجبهة تشكلت من أجل الدورة البرلمانية الحالية التي أشرفت على الانتهاء، لذلك فإن زمنها قد انتهى، وإن أطراف الجبهة بحثت في شكل منفرد وكل هذا حده عن تحالفات جديدة لأن الجميع يسعى لولوج الخيار الوطني.

وفي كردستان العراق أفرزت الانتخابات الأخيرة حقائق إيجابية عدة مؤداها: أن الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال طالباني الذي يعتبر ثاني أهم وأكبر الأحزاب في كردستان وأحد دعامي القائمة الكردستانية إلى جانب الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني، أصيب بتراجع لافت في نفوذه بين أكراد العراق في السليمانية، وإن قائمة التغيير فاقت نسبة الكردستانية بنحو 20 – 25% من أصوات الناخب في السليمانية، وإن تراجع طالباني في السليمانية لصالح قائمة التغيير قد يدفع بحزب بارزاني إلى التمسك بحقه في الاحتفاظ برئاسة الحكومة، وإن الاتفاق على تسليم رئاسة الحكومة في دورتها المقبلة إلى مرشح طالباني سيعني تطبيق مراجعة دقيقة على ضوء الحقائق التي أفرزتها الانتخابات الأخيرة في كردستان العراق.

والسؤال هنا عن مدى تأثير هذه النتيجة على التحالفات الجديدة، والائتلافات التي ستشكل لخوض الانتخابات النيابية في العراق، يضاف إلى ذلك الدور الأميركي الجاهز لاقتناص أي فرصة للعب

على التناقضات، البيئة التي يعمل المحتل على تهيئتها، والتي تتمثل في حصد أكبر المغانم بأقل الخسائر، ومن يدفع الثمن هو الشعب العراقي على حساب قوت أبنائه، ورغم ذلك تخرج الشعرات "الوطنية" الكبرى في العراق ولكنها عملت في السابق تحت راية ( العملية السياسية) التي أدارها المحتل بامتياز.

لا خلاص إلا بدحر الاحتلال الأميركي عن أرض العراق والعملية السياسية الحقة هي التي يضعها الشعب العراقي بتضحياته ومقاومته، وتؤسس إلى عراق حر سيد ينتمي إلى أمته العربية ويشكل عمقاً استراتيجياً لها.



أدهم محمود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
خالد محمد ابوخرج
فريق
فريق
خالد محمد ابوخرج


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
الابراج : القوس
الأبراج الصينية : الثعبان
عدد الرسائل : 1141
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : سياسى

بطاقة الشخصية
فتح: 50

في ظل الاحتلال الأميركي  للعراق  هل من ائتلافات وطنية جديدة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: في ظل الاحتلال الأميركي للعراق هل من ائتلافات وطنية جديدة؟   في ظل الاحتلال الأميركي  للعراق  هل من ائتلافات وطنية جديدة؟ Emptyالأربعاء ديسمبر 23, 2009 2:31 pm

هؤلاء من باع العراق وشعب العراق مثلهم مثل الخونه الموجودون فى رام الله الله يعنى الامه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
في ظل الاحتلال الأميركي للعراق هل من ائتلافات وطنية جديدة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: اخبارعربية-
انتقل الى: