منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 • الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو ابراهيم الاحمد
عميد
عميد
ابو ابراهيم الاحمد


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 826
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : الرياضه

بطاقة الشخصية
فتح: 50

• الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه Empty
مُساهمةموضوع: • الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه   • الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه Emptyالسبت يناير 09, 2010 5:06 pm

• الأخ أبو موسى في الذكرى الخامسة والأربعين لانطلاقة فتح انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة:












• رصاصة ثوار العاصفة في اليوم الأول من العام 1965 دشنت مرحلة جديدة في التاريخ النضالي الفلسطيني. وقالت إن الأوطان تعاد بالتضحيات وبذل الدماء وليس بالمفاوضات والحوارات والمؤتمرات.
• الثورة اندلعت عام 1965 لتحرير كامل فلسطين وليس لإيقاف الاستيطان، ومواجهة زمرة أوسلو ومخططات التصفية لا تكون إلا بإيجاد المرجعية الوطنية المؤتمنة على القضية لها برنامج واضح يستند إلى الميثاق الوطني... مرجعية تقول فلسطين من النهر إلى البحر.


• الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه Thumb_shoo







بمناسبة الذكرى الخامسة والأربعين، لانطلاقة فتح انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة أحيت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح/الانتفاضة حفل إيقاد شعلة الثورة، وذلك مساء يوم الخميس 31/12/2009 في مركز الشهيد ماجد أبو شرار للثقافة بمخيم اليرموك بمشاركة جماهير شعبنا الفلسطيني والسوري، وفعالياته الشعبية والوطنية.
وفي مقدمتهم الأخ أبو موسى أمين سر اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة والأخ أبو حازم عضو اللجنة المركزية أمين السر المساعد للحركة والأخ عبد اللطيف مهنا عضو اللجنة المركزية مفوض الإعلام والدراسات، والأخوة أعضاء المجلس الثوري ولفيف من كوادر الحركة ومناضليها ومقاتليها.
وشارك في المناسبة لفيف من قادة وكوادر فصائل المقاومة الفلسطينية من بينهم الرفيق خالد عبد المجيد الأمين العام لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني وعربي عواد الأمين العام للحزب الشيوعي الفلسطيني واللواء محمد طارق الخضراء رئيس هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني وعدد من الأخوة والرفاق أعضاء المكاتب السياسية لفصائل المقاومة، وممثلي أحزاب الجبهة الوطنية التقدمية في الشقيقة سورية، وأعضاء لجنة المتابعة للمؤتمر الوطني الفلسطيني في سورية، وممثلي لجان العودة والمنظمات الشعبية والنقابية الفلسطينية، وشخصيات وطنية وثقافية فلسطينية من بينها الكاتب والمفكر الفلسطيني رشاد أبو شاور.
وعلى إيقاع أناشيد الثورة الفلسطينية وأهازيج الأشبال والزهرات وعزف النشيدين الوطنيين السوري والفلسطيني، وبعد الوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء فلسطين والأمة العربية، ألقى الأخ أبو موسى أمين سر اللجنة المركزية لحركة التحرير فتح الانتفاضة كلمة فتح في ذكرى انطلاقتها المجيدة، تلى ذلك إيقاد الشعلة.
وكان الأخ أبو موسى قد افتتح الاحتفال بالمناسبة ملقياً الكلمة التالي نصها:

بسم الله الرحمن الرحيم
أيتها الأخوات.. أيها الأخوة.. أيها الرفاق أيتها الرفيقات
أحييكم أجمل تحية في هذه الليلة المباركة، هذه الليلة العظيمة التي دخلت التاريخ من أوسع أبوابه حيث تحركت فيها الكوكبة الأولى من الفدائيين الفلسطينيين، من قوات العاصفة الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح باتجاه نفق عيلبون، معلنة بدء اندلاع الثورة الفلسطينية المعاصرة، وقرار الشعب الفلسطيني تحمل مسؤولياته التاريخية في استعادة وطنه.
لقد دشن أبطال العاصفة في تلك الليلة مرحلة جديدة في تاريخ الشعب الفلسطيني، عندما حملت فتح البندقية وتقدمت الصفوف وبذلت الدم مهراً من أجل فلسطين، لأن الأوطان، كما آمنت فتح المنطلقات والمبادئ، لا تعاد بالمفاوضات أو بالاجتماعات، أو الحوارات والمؤتمرات الدولية والمحلية، بل تستعاد بالتضحيات والدم. وعليه، كانت فتح في المقدمة خائضة المعارك على أرض وطننا المحتل، وكانت أيضاً وقفتها العظيمة التي كانت في معركة الكرامة، عندما جاء العدو الصهيوني بقواته، وجيشه، ورئيس وزراء كيانه في تلك المرحلة ليفي إشكول، ووزير حربه ديان، ورئيس أركانه آنذاك ليشرفوا على المعركة.
وكأنما هي، ووفق ما ظنوا رحلة صيد، ونزهة بسيطة تنتهي بإنهاء الثورة الفلسطينية في مخيم الكرامة! ولكن هيهات.. لقد تحولت معركة الكرامة إلى مذبحة لحقت بالعدو، انتصرت فيها المقاومة في 6 ساعات رداً على انتصارهم الذي حققوه في ستة أيام عام 1967. حين كان الجنرال وايزمان الذي كان مسؤولاً عن ركن التخطيط في رئاسة الأركان آنذاك، قد هرّب زوجته إلى إيطاليا غداة الحرب ليتصل بها صباح اندلاعها ليقول لها: عودي انتهت الحرب!
أي أن ثوار فلسطين قد قرروا في موقعة الكرامة سلفاً أنهم لن يسلموا، لا في ستة ساعات، ولا ستة أيام، وحيث ألحقوا بالغزاة أفدح الخسائر فرّوا هاربين يومها يلاحقهم أبطال الثورة الفلسطينية.
واستمرت الثورة عطاء وانتصاراً سياسياً وعلمياً واجتماعياً، إذ فتحت أمامها الآفاق ما دامت البندقية هي التي تمثل هذا الشعب الفلسطيني، ورغم كل المؤامرات التي حيكت ضدها، وما حصل في الأردن في الشهر التاسع، في تلك المرحلة، ومع خروج الثورة الفلسطينية من الأردن رغم أنها قد خسرت الأرض والساحة الحقيقية لها، لأسباب عدة، إلا أنها استمرت وأعطت، في سورية ولبنان. أعطت الكثير من العمليات الاستشهادية والفدائية ووصلت إلى سواحل فلسطين، ودخل ثوارها إلى فنادق تل أبيب، في سافوي، ووصلت المجموعات الفدائية إلى الخالصة ونهاريا وأم العقارب، وإلى كل المواقع على خارطة الوطن السليب. وظل العطاء مستمراً إلى أن حصل الخلل، حيث الخلل أيها الأخوة قد بدأ مبكراً، ومنذ أن قالوا للثوار إن ثمة إمكانية لحل سلمي، سياسي. أو حين كذبوا على قواعدهم وعلى قواهم، فأوصلونا إلى هذه النتيجة التي نعيشها اليوم. إذ عندما تخلّوا عن البندقية، كانت نتائج ذلك ما يعيشه شعبنا راهناً، جراء فقدانهم لضمائرهم، وتخليهم عن شرف الفدائي وكرامة العروبة، مقابل مصالحهم الشخصية تحت ذل الاحتلال.
ولكن شعبنا في كل مواقعه في الضفة الغربية والقطاع على حد سواء، يدفع ثمن تلك السياسات الغادرة، التي أسقطت البندقية اليوم في الضفة، أو هذا الثمن الكبير الذي يدفعه شعبنا.
أيها الأخوة والرفاق:
في ذكرى هذه اللحظة، لحظة العزّ، ليلة الكرامة، وبداية العطاء، نلتقي لنؤكد استمرار الثورة التي انطلقت في الفاتح من 1/1/1965، وكان شعارها ثورة حتى النصر، شعار حركة فتح، الذي من يتخلى عنه، فقد تخلى عن أهداف ومبادئ وتاريخ حركة فتح وخرج عليها وخان شهدائها، وشهداء الثورة الفلسطينية، وكذلك يفعل كل من يدعي أن هناك ثمة حلاً أو موقفاً فلسطينياً غير تحرير كامل التراب الفلسطيني، وعودة كل اللاجئين إلى ديارهم التي شردّوا منها.
أيتها الأخوات...أيها الأخوة..
من أجل هذه الأهداف، انطلقت الثورة الفلسطينية عام 1965، وليس من أجل إيقاف المستوطنات في الضفة الغربية، أو من أجل وقف التهويد في القدس، التي تهود صباح مساء، وهم يتلهون بالزيارات والحوارات والمشاورات، والرحلات من مصر إلى السعودية ومن الغرب إلى الشرق، دونما أن يحقق ذلك أي نتيجة لصالح قضيتنا.
وفي هذه المناسبة، نحن في حركة فتح الانتفاضة، قد شعرنا مبكراً بخطورة هذه السياسة الرعناء، هذه السياسة المدمرة، ففي يوم 9/5/1983، وقفنا لنحّد من ذلك الانحراف، ولكن الذي تم قد تم-مع الأسف- صحيح أننا لم نتمكن من تحقيق ذلك، ولكننا قرعنا الجرس يومها، وقلنا لإخواننا في الساحة الفلسطينية، أن القضية في خطر... ولكن قوى الانحراف كانت تتنفس وتعيش، محمية بقوى خارجية وإقليمية ودولية فكان ما كان، واليوم نرى ما يجري داخل وطننا المحتل، ونرى أيضاً ما تتعرض لها غزة من حصار ظالم جائر، يمنعوا فيه لقمة الخبز عن أهلنا في قطاع غزة، والضفة الغربية ليس في أحسن حال بالطبع، لأنها تحت الاحتلال الصهيوني ومعه الأمريكي من خلال الجنرال دايتون، وأيضا هي الآن تحت هيمنة سلطة عميلة تطارد المناضلين والمقاومين وتزّج بهم في السجون، تمهيداً ليعتقلهم العدو، أو يقتلهم داخل بيوتهم.
أيها الأخوة والأخوات..
للرد على كل هذا، ولمواجهة هذه السقوط الذي يتم على حساب القضية الفلسطينية، ماذا يتوجب علينا نحن كقوى وفصائل وطنية أن نفعل، ونحن نطرح أنفسنا بأننا لسنا مع مثل هذا المسار، ولسنا مع مثل هذه السياسات...كيف نرد على هؤلاء؟!
هل نرد عليهم ببيان، هل نجتمع ونشكل مظاهرة، هل نجتمع مثل هذا الاجتماع ونلقي خطاباً؟!
أنا لا أعتقد أن هذا هو الرد على مثل هذه السياسات القائمة الآن من خلال سلطة الحكم الإداري الذاتي، ومن يسبح في فلكهم... إن المرحلة خطيرة، وأي تقاعس من قوى الرفض والممانعة في الشعب الفلسطيني، من الفصائل الفلسطينية، لا يجوز، بل أصبح الفرز ضرورة في الساحة الفلسطينية، إذ لم يعد ممكناً اللقاء مع أولئك، الذين انغمسوا من أخمص أقدامهم إلى قمة رؤوسهم في سياسات ضالة ومدمرة ومخادعة، بحيث لم يعد بإمكانهم أن يعودوا ولو خطوة إلى الخلف.
إذن، فالمطلوب في هذه المرحلة واليوم وليس غداً، وضع برنامج سياسي، ينطلق من الميثاق الوطني الفلسطيني ناظماً، بعد أن نعيد الاعتبار للميثاق الوطني الفلسطيني الذي عبثوا به وألغوا ما ألغوا من بنوده أمام كلينتون في غزة عام 1998. لابد من أن يكون هنالك إطار، نسميه ما تشاؤون، نسميه مرجعية وطنية، وهذا جيد، وإذا قلنا عنه جبهة وهذا جيد أيضاً، ولنسمّها أي شيء يتفق عليه، ولكن على هذه القوى أن تتوحد الآن على برنامج ورؤى سياسية واضحة كل الوضوح، لا لبس فيها، ولا لون فيها سوى اللون الأبيض الناصع، مرجعية تقول: هذا هو طريقنا، فلسطين من النهر إلى البحر، فلسطين لنا، وعودة اللاجئين ولا غير ذلك، هذا هو الطريق الذي يمكن أن يردع مثل تلك القوى، التي تسيطر الآن، سارقةً شرعية التمثيل للشعب الفلسطيني. يجب أن يكون هناك قوى وطنية موحدة لها صفة لتقول لشعبنا أولاً، هذه هي الرؤية السياسية، وهذا هو الموقف الفلسطيني الشريف الحقيقي. ودون ذلك، إن بقينا على هذه الحال، أنا أقول بأمانة أننا سنتحمل المسؤولية عن هذا الواقع مثلما يتحملوا هم ولو بنسبة ما.
نتحملها لمجرد أن نتركهم يصولون ويجولون ويمثلون الشعب الفلسطيني ولا نواجههم إلا بالبيان. أقول لكم مجدداً، أن مثل هذا هو أضعف الإيمان، وأضعف الإيمان هذا لن يعطينا النتائج التي ننشدها.
إن الواقع والمرحلة أيتها الأخوات والأخوة، تحتاج منا الوضوح كل الوضوح، وإلا فكل منا يتحمل مسؤوليته أمام الله وأمام شعبنا، وأمام أمتنا، وأهلاً وسهلاً بكم وإنشاء الله في السنة القادمة نكون في أحسن حال من حالنا اليوم، وأفضل مما نحن فيه الآن، وتظّل الثورة مستمرة وشعارها ثورة حتى النصر، مستمرة حتى يتم التحرير الكامل إنشاء الله.
وفي الختام أدعو إخوتي قادة وممثلي الفصائل الفلسطينية، وكل الحضور من المناضلين الشرفاء في شعبنا وفي أمتنا. إلى أن نتقدم سوياً لنشعل شعلة الانطلاقة الخالدة، ولنقول سوياً أن الثورة مستمرة حتى النصر. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
خالد محمد ابوخرج
فريق
فريق
خالد محمد ابوخرج


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
الابراج : القوس
الأبراج الصينية : الثعبان
عدد الرسائل : 1141
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : سياسى

بطاقة الشخصية
فتح: 50

• الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه Empty
مُساهمةموضوع: رد: • الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه   • الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه Emptyالإثنين يناير 11, 2010 6:58 pm

الله اكبر اتمنى لكم ولكل فتحوى التوفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
خالد محمد ابوخرج
فريق
فريق
خالد محمد ابوخرج


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
الابراج : القوس
الأبراج الصينية : الثعبان
عدد الرسائل : 1141
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : سياسى

بطاقة الشخصية
فتح: 50

• الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه Empty
مُساهمةموضوع: رد: • الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه   • الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه Emptyالإثنين يناير 11, 2010 10:53 pm

يا اخ راضى المشكلة عند الطرف الاخر ... فقط الى اين هم ذاهبون وماذا حصلوا من وراء المفاوضات هؤلاء زمرة أوسلو ومخططات التصفية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
ابو ابراهيم الاحمد
عميد
عميد
ابو ابراهيم الاحمد


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 826
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : الرياضه

بطاقة الشخصية
فتح: 50

• الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه Empty
مُساهمةموضوع: رد: • الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه   • الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه Emptyالثلاثاء يناير 12, 2010 4:35 pm

هؤلاء ليسو ابناء فتح بل هم عملاء مندسون داخل الحركه يجب التخلص منهم لا التفاوض معهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
 
• الأخ أبو موسى في الذكرى:45 للانطلاقه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بمناسبة الذكرى 47 لانطلاقة فتح الأخ أبو موسى يحيي شعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج وفي المخيمات الفلسطينية.
» حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح /الانتفاضة تنعى السيدة الفاضلة الحاجة يسرى العباسي / أم موسى عقيلة الأخ القائد المناضل أبو موسى / أمين سر اللجنة المركزية للحركة
» الأخ أبوموسى يهنئ سيادة الأخ المناضل الدكتور محمود أحمدي نجاد حفظه الله رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية مناسبة الذكرى الثالثة والثلاثين لانتصار الثورة الإسلامية الإيرانية
» في الذكرى الأربعين لرحيل القائد أبو موسى … وفد حركي يزور ضريح الشهيد
» الديار تحاور الأخ أبو موسى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: