منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 القدس في خطر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناشط اعلامي ابوليل
نقيب
نقيب



المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 02/01/2011
الابراج : الجدي
الأبراج الصينية : الماعز
عدد الرسائل : 46
الموقع : /
العمل/الترفيه : ناشط اعلامي

القدس في خطر Empty
مُساهمةموضوع: القدس في خطر   القدس في خطر Emptyالسبت يناير 15, 2011 3:06 pm

طرحت قضية القدس بشكل مكثف في مفاوضات كامب ديفيد باعتبارها واحدة من اهم قضايا الوضع النهائي. وفي الوقت الذي استند فيه الوفد الفلسطيني المفاوض برئاسة الاخ ابو عمار على قرارات الشرعية الدولية ونصوص الاتفاقيات، حاول باراك ان يوسع الفجوة في الخلاف بين ما تقتضيه هذه القرارات وبين ما هو على استعداد لتنفيذه. وقد لعب الصهيوني العنصري دنيس روس دورا تخريبيا بجعل الرئيس كلينتون يتبنى الموقف الاسرائيلي ضد قرارات الشرعية الدولية، وضد الاتفاقيات التي تم توقيعها تحت زعامته. ولم تفلح محاولات روس وباراك في تأجيل بحث قضية القدس التي اعتبرها وفدنا المفتاح لعملية السلام. فكان لا بد من الدخول في تفاصيل القضية. وقد طرح الاسرائيليون مزيجا من الاقتراحات الغريبة والمعقدة التي تهدف بالمحصلة الى ابقاء السيادة والمفاتيح في ايديهم. وتتمحور هذه الاقتراحات في تقسيم القدس وتجزئتها الى دوائر وحارات واحياء والمزج بين مفاهيم ملتبسة وغامضة عن السيادة والولاية والتقاسم الوظيفي، بل وذهبوا الى حد الاقتراح بتقسيم السيادة بين الارض والسماء بحيث تكون السيادة الفلسطينية ممتدة من سطح الارض الى عنان السماءبصورة عمودية، في حين تكون السيادة لاسرائيل تحت سطح الارض عمقا الى باطنها، والمقصود بذلك ان يكون لهم الحق بالقيام بحفريات للتنقيب عن آثار الهيكل المزعوم الذي تؤكد الحفريات منذ سبعين عاما انه لا اثر له. كما طرحوا انظمة مختلفة لكل حي داخل المدينة بالفصل بين المسلمين والمسيحيين، وبين المسيحيين انفسهم الى آخر هذه الافكار التي تقسم القدس الى ما يشبه الموزاييك السياسي الاداري الطائفي، اضافة الى مطالبتهم بحرية الصلاة في بعض اجزاء الحرم القدسي الشريف. وهو مطلب لمجرد المزايدة والتعقيد حيث لم يكن مطروحاً خلال كل سنوات الاحتلال.


وقد اكد الاخ ابو عمار في رسالة خطية للرئيس كلينتون بعد عودته الى كامب ديفيد من قمة الدول الصناعية في اوكيناوا اوضح فيها التعقيدات التي يطرحها باراك حول القدس من خلال المواقف التالية:


1- لا يزال الجانب الاسرائيلي يتحدث عن السيادة على الحرم الشريف او جزء منها مما يؤدي الى اشاعة مناخ غير مسؤول وعبثي. لانهم يعرفون مبدأ استحالة ان يقبل أي منا، او ان يقبل أي عربي، مسلم كان او مسيحي، وكذلك المسلمين والمسيحيين في كل انحاء العالم على نطاق شامل المساس بوضع هذه الاماكن المقدسة كما كانت عليه منذ تشييدها قبل عشرات القرون.


2- لا يزال الجانب الاسرائيلي مصرا عند البحث في وضع القدس الشرقية واحيائها العربية على محاولة الفصل بين الارض السكان، حيث تريد اسرائيل السيادة عليها مقابل اعطاء السكان الوظائف. لا يزال الموقف الاسرائيلي يقوم على اساس تقطيع القدس، وخاصة القدس الشرقية الى عدد من الاجزاء والانظمة المختلفة مما يخالف قاعدة الحرص على انها مدينة مفتوحة وسوف يقود ذلك الى مزيد من التعقيد للوضع القائم. على الارض والاضرار بالمواطنين الفلسطينيين.


في مقابل هذا الطرح الاسرائيلي الذي ينتهك قرارات الشرعية الدولية، فقد تمسك الموقف الفلسطيني بهذه القرارات التي تعني التمسك بحقوق شعبنا وثوابته الوطنية. وخاصة قراري مجلس الامن 242 ، 338 ومبدأ الارض مقابل السلام. وعندما يجادل الصهاينة بان القرار 242 لا يعني الانسحاب (من الاراضي) وانما من (اراضي) نؤكد ان القرار نفسه ينص على انه لا يجوز الاستحواذ على اراض الغير بالقوة. وقد تعزز هذا التأكيد حول القدس. بقرار مجلس الامن الخاص رقم 252 الذي ينص على ما يلي (ان مجلس الامن اذ يذكر بقرار الجمعية العامة 2253 الصادر في 4/7/1967 والقرار 2254 الصادر في 14/7/1967.


اذ يذكر بالحاجة الى العمل من اجل احلال سلام دائم وعادل. واذ يؤكد من جديد رفضه الاستيلاء على الاراضي بالغزو العسكري فانه:


1- يشجب فشل اسرائيل من الامتثال لقرارات الجمعية العامة المذكورة اعلاه.


2- يعتبر جميع الاجراءات الادارية التشريعية وجميع الاعمال التي قامت بها اسرائيل، بما في ذلك مصادرة الاراضي والاملاك التي من شانها ان تؤدي الى تغيير في الوضع القانوني للقدس هي اجراءات باطلة ولا يمكن ان تغير من وضع القدس.


3- يدعو اسرائيل بالحاح ان تبطل هذه الاجراءات وان تمتنع فورا عن القيام باي عمل آخر من شأنه ان يغير من وضع القدس).


لقد ادرك باراك انه لن يستطيع ان يفرض موقفه بقوة التفاوض بالحوار فقرر التفاوض بالسلاح، وجعل من القدس والاقصى ساحة المواجهة الاولى معتمدا على شارون الذي اشعل صاعق العدوان في الاقصى بمحاولة تدنيسه - فكانت الانتفاضة تعبيرا عن التمسك الشعبي بالحقوق والثوابت والمقدسات.. واصبحت انتفاضة الاقصى والقدس والاستقلال والعودة تعبر عن برنامج الشعب الفلسطيني للدفاع عن حقوقه ونضاله لنيل هذه الحقوق المشروعة.


واذا كان باراك قد عبر عن محاولات الخداع في كامب ديفيد بتصريحاته ردا على الذين هاجمهوه لتنازلاته في القدس، بقوله انه كان يريد فقط ان يكشف مواقف ياسر عرفات المتصلبة تجاه القدس وقضية اللاجئين، فان خلفه السفاح شارون لا يخادع، وانما يجاهر ويتصرف على ان القدس الكبرى هي عاصمة اسرائيل الكبرى. وان الفلسطينيين عليهم ادارة كيان على 42% من مساحة الضفة الغربية ضمن اسرائيل تكون بدون القدس وبدون حدود او معابر حرة، وبدون حق عودة، ويبقى الاستيطان ويمكنهم تسميتها ما يشاؤون دولة عظمى او امبراطورية فلسطين.


في الاسبوع الاخير وتحت ذريعة الامن في القدس اعتمد شارون خطة لعزل القدس وتغليفها باسوار وموانع ومعيقات تؤكد سياسة الفصل الذي يهدف الى تكريس الاحتلال. وقد برز البعد الامني للخطة من خلال طرحها من قبل عوزي ديان رئيس الامن القومي، وميكي ليفي قائد لواء القدس. وهي خطة قديمة ومطروحة سابقا تحت عنوان تعزيز امن القدس. وكانت تطرح بعد كل سلسلة من العمليات الانتحارية داخل القدس. ولكن شارون الذي يتبنى هذه الخطة بحماس لاينطلق من بعدها الامني وانما لابعادها الاخرى السياسية، والدينية الاقتصادية، والديمغرافية. وهو يرى ان التعامل مع خطة عزل القدس وتغليفها يجب ان تضم احياء يهودية وعربية معا دون تغيير مكانة الاسماء الفلسطينية ولكن يجب ادخالها في اطار القدس الكبرى. وترتكز خطة عزل القدس على الاسس التالية:


1- عدم وجود حواجز شرقي القدس وغربها. وعدم اقامة اسوار بين الاحياء العربية واليهودية.


2- اقامة اسوار بطول 1كم او اكثر في عدة مناطق.


3- اقامة سياج ومعيقات لتصل مناطق اخرى.


4- وضع لافتات تشير الى ان العبور يعتبر مخالفة جنائية.


5- تغطية مناطق واسعة بوسائل آمنة.


6- اقامة خمسة مراكز لسرايا حرس الحدود للقيام بمهمات التفتيش.


وتشمل خطة عزل القدس وتغليفها السيطرة وضم مناطق فلسطينية خاضعة لادارة السلطة الوطنية، وكان مقررا تسليمها للسيطرة الكاملة للسلطة الوطنية مثل بلدة ابو ديس، والعيزرية، اضافة الى امتدادها لتضم الى القدس، المستوطنات في ضواحيها وهي معاليه ادوميم وجيفعات زئيف وجبل غيلو. ومن الواضح ان خطة شارون الامنية تشتمل على ابعاد متداخلة اهمها ما يلي:


1) البعد السياسي.


يشكل مشروع عزل القدس وتغليفها وتوسيعها لتكريس ما يسمى القدس الكبرى عملية اجهاضية لعملية السلام وضربا بجميع الاتفاقيات التي حددت قضايا الوضع النهائي لتحقيق السلام الدائم انطلاقا من قرارات الشرعية الدولية. وهذه القضايا تشمل القدس، والاستيطان، والحدود، واللاجئين، والعلاقات مع الجوار. ومن الملاحظ ان خطة عزل القدس تشمل معظم هذه القضايا بشكل سافر. فهي اولا.. تلغي قضية القدس من الحل النهائي وتعتبر ان ضمها وتهديدها واعتبارها عاصمة ابدية لدولة الكيان الصهيوني امرا غير قابل للتفاوض.


وهي ثانيا: تكرس ان الاستيطان هو امر لا نقاش فيه وليس مطلوبا الالتزام باعتباره غير شرعي وانه عقبة في طريق السلام لا بد من ازالتها.


وهي ثالثا: تعيد تشكيل الحدود على مزاجها دون الخروج من عقدة يهودا والسامرة التي تريد اعتبار الوجود الفلسطيني على ارض اسرائيل الكبرى هو وجود سكان من حقهم ممارسة الحكم الذاتي.


هذه القضايا المنبثقة من خلال الخطة تؤكد انها خطة سياسية اساسا وان كانت تغلف بالموضوع الامني لتسويقها.


2- البعد الديني.


تترافق هذه الخطة مع حملة حركات الارهاب والتطرف اليهودية المبيتة ضد الاقصى والمقدسات الاسلامية والمسيحية والتي تستهدف استباحة المسجد الاقصى وباحات الحرم للصلاة فيه وتهديده والتخطيط لبناء كنيس يهودي في رحابه. وبتحريض من اولمرت رئيس بلدية القدس يدعو المتطرفين العنصريين الى عدم الرضوخ للتهديدات ولتحريض المسلمين المتطرفين على حد قوله. وهو ما سيؤجج مشاعر العرب والمسلمين ويدفع المنطقة الى ابواب حرب دينية تحرق الجميع بنارها.


ان انشغال امريكا بحرب ما تسميه ضد الارهاب وتسليطها الاضواء على المسلمين والعرب خاصة العراق وايران وحماس والجهاد وحزب الله، فانها تعطي الضوء الاخضر لحكومة شارون لتأجيج ادارة الحرب الدينية. وهذا ما يتطلب وقفة عربية واسلامية ومسيحية على مستوى العالم باسره ليحول دون السقوط في هذه الدوامة القاتلة. فالاماكن المقدسة في القدس وفلسطين هي جزء لا يتجزأ من العهدة العمرية، وهي امانة في اعناق المسلمين الذين هم في رباط حولها ولحمايتها الى يوم الدين. وذلك انطلاقا من ايمانهم بالاديان السماوية اليهودية والمسيحية والاسلامية. (آمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون. كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله. لا نفرق بين احداً من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير). صدق الله العظيم. هذا الايمان يقتضي الحرص على جميع الاديان واحترام حريتها وهو ما يتنافى مع من لا يعترفون بالديانات الاخرى عقائديا.. ويغرقون في متاهات العنصرية البغيضة حتى النخاع.


ثالثا: البعد الامني


تتبنى اجهزة الامن الاسرائيلية خطة (اغلاق القدس) على اعتبار انها ستحول دون موجات العمليات الانتخارية والفدائية داخل القدس. وتشمل الخطة بناء سور بطول 11 كم جنوب القدس يمتد بين جبل ابو غنيم وجبل جيلو. اضافة الى معيقات وحواجز واسوار فنية لتشمل ضواحي يهودية وراء الخط الاخضر تشمل معاليه ادوميم جفعات زئيف وجيل جيلو وهو ما يطرحه شارون بما يجعل خط الفصل والعزل يمتد الى طول 69كم.


وعلى الرغم من الاجتهادات المختلفة حول اثر السور على ضمان الامن فان الرهان يظل ضعيفا كما انه يخلق مشاكل للطرفين الفلسطيني والاسرائيلي.. فالامن الفلسطيني سيتدهور على المستوى الشخصي بحيث يصبح تحرك الفلسطيني بين العوائق مهدد بالمساءلة والاعتقال. في حين لن يشعر الاسرائيلي بالامن الحقيقي حيث ان الاسوار لا تمنع اطلاق النار ولا ترد قذائف الهاون كما هو الحال في جيلو. ويعتقد د. يسرائيل كمحي ان مغزى بناء سياج او اسوار داخل المدينة سيكون كارثيا للوسطين من كل النواحي الممكنة اقتصاديا - حركة المواصلات، السياحة. وكذلك من ناحية امكانية ان يواصل سكان شرقي القدس بالتمتع بخدمات الرفاه والصحة في الجانب اليهودي، كذلك نشر الحواجز والمعوقات على الشوارع ستكون مثيرة لمشاكل المواصلات التي قد تؤدي الى خسائر اكثر في حال حصول عمليات انتحارية.


رابعا: البعد الديمغرافي.


يعتقد شارون ان احكام السيطرة على القدس وعزلها عن الضفة الغربية ومنع الدخول والخروج اليها ومنها بسهولة سيعقد حياة سكانها مما يضطرهم الى الرحيل. وهي سياسة متبعة منذ زمن تحت عنوان عدم الاقامة او عدم تسديد الضرائب. وفي هذه الحالة يحاول تضييق الخناق اقتصاديا على سكان القدس مما يساهم في عملية التهجير القسري لسكانها.


هذه الخطة الجهنمية تتطلب موقفا واضحا ومركزا من جميع الدول والشعوب العربية والاسلامية وكل الدول التي تتطلع الى السلام في العالم والحفاظ على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس المباركة.


ان الصرخة المشتركة لرجال الدين المسلمين والمسيحيين على حد سواء عنوانها (القدس في خطر) والمقدسات يحيط بها خطر وجودي محدق غير مسبوق يتطلب من الامة الصحوة من سباتها والنهوض بمسؤولياتها ازاء عروبة القدس والمقدسات.


ان الشعب الفلسطيني بكل فئاته وطوائفه وقواه وكل فعالياته وقواه الوطنية والاسلامية ومؤسسات سلطته الوطنية يقف في خندق الدفاع والصمود في وجه هذه المخططات الشيطانية. وهي تؤكد للعالم العربي والاسلامي والمسيحي انها تقف في موقع الرباط والجهاد والصمود والفداء من اجل الاقصى والقدس والقيامة والمهد.


ونحن اذ نواجه الخطر بكل عزيمة وارادة نتطلع الى الدور الهام والفعال والمؤثر الذي نستطيع من خلاله امتنا العربية والاسلامية شعوبا وحكومات على ان تقف وقفة تاريخية في وجه برابرة العصر الذين يمارسون ارهاب الدولة المنظم بحماية ورعاية من الادارة الامريكية.


ان الموقف العربي والاسلامي والموقف الاوروبي المسيحي لابد ان يحول دون الحركة الصهيونية والمتطرفين اليهود من جر العالم الى حرب دينية في مظهرها ولكنها لا تخدم إلا الكفرة اعداء الله والسلام.. اعداء اليهود والمسيحية والاسلام.. صهاينة هذا العصر الارهابي الذي يمارس الارهاب الرسمي العنيف ضد حركات التحرر الوطني والمقارعة للاحتلال التي اقرتها كل الشرائع السماوية والقوانين الوضعية التي تسعى الى تحقيق الحرية والعدالة وبناء، صرح السلام العالمي.


هذه رسالتنا للعالم. من اجل القدس والمقدسات من اجل السلام.. على ارض السلام.


وانها لثورة حتى النصر


تغذية راجعة
الصفحة الرئيسة
الفهرست

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القدس في خطر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القدس من قبل ومن بعد
» يوم فلسطين... يوم القدس
» من القدس إلى عين طورة
» بمناسبة يوم القدس العالمي
» بمناسبة يوم القدس العالمي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: