منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 حرب حزيران 1967

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمود صالح
رائد
رائد
محمود صالح


المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 04/06/2009
الابراج : الدلو
الأبراج الصينية : الديك
عدد الرسائل : 150
الموقع : fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : كاتب

بطاقة الشخصية
فتح: 50

حرب حزيران 1967 Empty
مُساهمةموضوع: حرب حزيران 1967   حرب حزيران 1967 Emptyالجمعة يوليو 22, 2011 7:01 am

حرب حزيران 1967
إعادة تعريف حاسمة لدور الكيان الصهيوني
في السياسة الأميركية


كثيرة هي الأضاليل والخرافات المنتشرة حول الصراع العربي الإسرائيلي، حيث ساهمت الدعاية الصهيونية بدور كبير في التأثير على الرأي العام العالمي بأن "إسرائيل" خاضت "معركة دفاعية" لتامين وجودها في العام 1948، أما في العام 1956 فقد كانت "مضطرة" لشن حملة السويس بسبب الاعتداءات العربية المتواصلة على "حدودها"، وأنها في العام 1967 كانت أمام "خطر داهم" يهددها "بتدمير وشيك" على أيدي القوات العربية المتفوقة بصورة هائلة، وبهذا كانت مضطرة و"مجبرة" مرة أخرى على شن حرب دفاعية، أما في السنوات التالية بعد 1967، فلقد كانت تخوض الحرب ضد "الإرهاب".

أما في عام 1973، فلا جدال في أن مصر وسوريا، هما من امتلكا قرار الحرب وسجلا نصراً مهما أثبت قدرة الجندي العربي على تحقيق النصر، وهنا حاول الصهاينة دفع العرب "بالعدوان" بسبب سعيهم لتحرير أرضهم المحتلة.

أما الحقيقة، فهي أن الصهيونية كانت الطرف المعتدي على الدوام، وحتى قبل تأسيس الكيان في حرب 1948، حيث كان هدف العدوان الصهيوني أن يوسع بالقوة المجردة، وأن يحاول منع إقامة الدولة الفلسطينية، وبين العام 1949 والعام 1956 استهدفت سياسة "إسرائيل" العسكرية "تعديل" حدودها مع البلدان العربية المتاخمة، مستخدمة القوة، ولجأت إلى سياسة الانتقام الجماعي والوحشي لقمع أي محاولة من الشعب العربي الفلسطيني المشرد والمطرود من وطنه، لاستعادة حقوقه الوطنية.

أما حرب سيناء في 1956 فلقد كانت نتيجة مباشرة لأطماع الصهاينة، واستهداف ضم وإلحاق سيناء بكاملها أو السيطرة عليها عسكرياً أو سياسياً.

بيد أن حرب 1967 تمثل النموذج الصارخ على العدوان الإسرائيلي الذي يستهدف الغزو والتوسع، وأن هدف هذه الحرب كما عبّر عنه الصهاينة أنفسهم في العديد من المناسبات، هو تحقيق "إسرائيل التاريخية العظمى"، من خلال احتلال مرتفعات الجولان بالإضافة إلى ما تبقى من فلسطين والقطاع وسيناء بأكملها، وكذلك مناطق واسعة من جنوب لبنان، وقامت قوات الاحتلال الصهيوني في الفترة الفاصلة بين حربي 1967 وتشرين أول 1973 بشن اعتداءات متكررة على البلدان العربية المجاورة، متذرعة بالانتقام من أعمال المقاومة التي يقوم بها العرب في المناطق المحتلة، ومثّل العدوان الإسرائيلي العسكري خلال هذه الفترة جهداً منظماً لإرغام الدول العربية، على قبول الأمر الواقع للغزو الإسرائيلي، وذلك باستخدام الوسائل العسكرية الفظة.

وبفضل الدعاية الصهيونية، لايزال هناك من يعتقد بأن البلدان العربية هي التي بدأت حرب 1967، ووفقاً لهذا المعتقد، لم يكن الهجوم الإسرائيلي صبيحة الخامس من حزيران سوى ضربة إجهاضية استباقية جرى توقيتها لدحر الخطر الداهم على "إسرائيل" من جانب القوات العربية المشتركة التي كانت على وشك شن الحرب لتدمير "إسرائيل" وإزالتها والقضاء على سكانها.

لكن الحقيقة غير ذلك تماماً، فالكيان الصهيوني لم يكن يواجه أي خطر جدي في الأيام التي سبقت اندلاع الحرب، وكانت أكثر التصريحات كشفاً للحقيقة ما قاله الجنرال متتياهو بيلد في ذلك الحين:

"لقد استغلت المؤسسة الإسرائيلية المخاوف في أوساط الجمهور التي خلقتها هي بنفسها، ليس للدفاع عن وجود "إسرائيل"، وإنما لإعطاء مصداقية لقدرة "إسرائيل" على الردع، ولخدمة أهدافها التوسعية".

ويؤكد الجنرال عيزر وايزمن، رئيس شعبة العمليات خلال حرب حزيران: "لم يكن هناك أي خطر إبادة، ولقد كان المحتم أن تقوم "إسرائيل" بمهاجمة مصر، ولو أن المصريين أخذوا المبادرة وقاموا بالهجوم، لما واجهنا خطر إبادة، إنما من المقدر أن خسائرنا كانت سترتفع".

وحقيقة إن تهديدات الحرب الأصلية في الأيام التي قادت إلى اندلاع القتال، جاءت من جانب "إسرائيل" وليس من جانب العرب، وفي وقت مبكر، في نيسان 1967، حيث هدّدت الحكومة الإسرائيلية باتخاذ عمل عسكري رئيسي ضد سوريا، بحجة أنها تنظم غارات فدائية عبر الحدود، وتعمد الصهاينة إثارة التوتر في الجبهة الشمالية.

وفي الحادي عشر من أيار أعلن رئيس وزراء "إسرائيل" ليفي أشكول أن "إسرائيل" مستعدة للذهاب إلى الحرب، وأن القوة المسلحة بدءًا بحرب العصابات وانتهاء بغزو دمشق، تبدو الطريقة الوحيدة للتعامل مع المشكلة".

جميع هذه التهديدات الإسرائيلية كانت محسوبة ومدروسة لتقنع الزعماء العرب بأن هناك هجوماً إسرائيلياً وشيكاً، فتستفزهم لاتخاذ خطوات وتدابير يمكن لـ "إسرائيل" أن تتذرع بها وأن تكون حجة أكثر إقناعاً من تلك الحجة الواهية التي تذرّعت بها في عدوان 1956.

واعترف أشكول غداة الحرب، "أن عشرات الآلاف من خيرة جنود مصر كانت في اليمن الشمالي، والحشد المصري في سيناء عشية نشوب الأعمال العدائية كان دفاعياً محضاً".

ومع ذلك، تمكن الإسرائيليون، بالتحريف والتشويه، من تصوير الأمور بحيث تبدو أن الرئيس جمال عبد الناصر كان يستعد لإزالة "إسرائيل"، وذلك بإخراج تصريحه من سياقه الأصلي في الخطاب الذي ألقاه في اتحادات النقابات العربية، حين قال:

"إن المشكلة التي تواجهنا ليست مشكلة "إسرائيل" وحدها، بل أولئك الذي يقفون وراء "إسرائيل" وإذا ما بادرت "إسرائيل" بشن عدوان على سوريا أو مصر، فإن حربنا ضدها ستكون شاملة، وإن هدفنا سيكون عندئذ تدمير "إسرائيل".

وهكذا أنجزت "إسرائيل" حربها عام 1967 وفي حمى الغزو، بعد أن هاجمت ودمرت القوة الجوية المصرية على الأرض، وما إن أطل العاشر من حزيران حتى كانت القوات الإسرائيلية قد استكملت احتلال شبه جزيرة سيناء بالكامل، والضفة الغربية لنهر الأردن كاملة.

بالإضافة إلى مرتفعات الجولان السورية ولم تحقق القوات الإسرائيلية الهدف الأخير إلا بانتهاك وقف إطلاق النار الذي أمرت به الأمم المتحدة.

وبعد انتهاء الحرب بشهرين قال وزير الدفاع الإسرائيلي موشي دايان في ذلك الحين، "ينبغي أن يدرك الناس في الخارج أن سيناء ومرتفعات الجولان، ومضائق تيران، والتلال غربي الأردن، بالإضافة إلى ماهيتها الاستراتيجية، فإنها تقع في قلب التاريخ اليهودي، ثم إن استعادة "إسرائيل" التاريخية لم تنبه بعد، ومنذ العودة إلى صهيون منذ مائة عام، سارت العملية ذات الشقين: "الاستيطان وتوسيع الحدود معاً، وإننا لم نصل إلى محطة النهاية، فإن شعب "إسرائيل" هو الذي سيقرر حدود دولته".

أدّت حرب حزيران 1967 إلى إعادة تعريف حاسمة لدور "إسرائيل" في السياسة الأميركية في المنطقة، ففي نظر الولايات المتحدة بين انتصار "إسرائيل" الساحق على جيرانها العرب مدى قوتها، وجعلها قوة مهيمنة في المنطقة، وبينت مدى فائدتها للولايات المتحدة كحليف يمكن أن يخوض معاركه الخاصة، ويحمي في الوقت نفسه المصالح الأميركية في قلب المنطقة العربية.

لقد كانت نكسة حزيران عام 1967 خبراً ساراً لإدارة الرئيس الأميركي جونسون المحاصرة والمستنزفة في فيتنام والعاجزة عن إحراز نصر حاسم، فحليف أميركا وهو "إسرائيل" أحرز انتصاراً واضحاً على ثلاثة بلدان عربية، هي مصر وسوريا والأردن، وفي هذا السياق رأى صناع السياسة الأميركية أن الصراع العربي – الإسرائيلي هو امتداد للصراع الشرقي – الغربي أكثر من كونه صراعاً محلياً، ولذلك شعر المسؤولون الأميركيون بالنشوة لنجاح "إسرائيل"، وطالبوا بإعادة هيكلية رئيسية للسياسة الأميركية حيال "إسرائيل" بشكل خاص، والمنطقة بشكل عام.

وجاءت الفرصة الذهبية للولايات المتحدة لكي تتخلص من قومية جمال عبد الناصر وثوريته بشكل نهائي، لكي تدعم هيمنتها.

لقد زعم مسؤولو إدارة جونسون أن النصر الإسرائيلي قد خلق أوضاعاً جديدة، دعت الحكومة الأميركية التحرك بسرعة لاستغلالها، ففي نظرهم هزيمة العرب فرصة ذهبية لاتخاذ إجراءات كبيرة في المنطقة، واعتبرت وكالات الاستخبارات الأميركية أن أيام عبد الناصر قد أصبحت معدودة، وبدأت التفكير بجدية في مرحلة جديدة، لا تقود إلى تغيير العلاقات الأميركية مع مصر فقط، ولكن أيضاً إلى إحياء المصالح الأميركية في المنطقة العربية بأكملها، وأصبحت العلاقات الأميركية – الاسرائيلية وثيقة للغاية، وتمّ دعم "إسرائيل" مادياً وسياسياً وعسكرياً، وبذلك أصبحت "إسرائيل" حلقة مركزية مهمة بالنسبة للسياسة الأميركية في المنطقة العربية.

لقد وحّد النصر الجهود المؤيدة لـ "إسرئيل" أيضاً في الولايات المتحدة حيث استقوى ستة ملايين يهودي بهيمنة "إسرائيل" الإقليمية، وبعد عام 1967 بدأ اللوبي الصهيوني ممارسة تأثير حاسم في دوائر السياسة الأميركية الرسمية، وهذا انعكس في صور الدعم الأميركي اللامحدود للكيان الصهيوني، الذي استمر بعد الحرب يوسع استيطانه ليشمل الجولان والضفة الغربية، كما بدأ يخطط لإلحاق تلك المناطق باقتصاده، وشرع منذ البداية في استغلال طاقة العمل المتوفرة فيها، ومن موقع الشعور بالقوة، والطمأنينة لها كرادع لدول المواجهة العربية، والمبالغة في تقدير القوة الذاتية والحجم الحقيقي، ومن منطلق الاستخفاف بالهيئات الدولية وقراراتها، وانتهج الكيان سياسة جعلت مشاريع التسوية التي طرحت بعد حرب حزيران 1967 أمراً مستحيلاً، وذلك انطلاقاً من أن نتائج الحرب تتيح للكيان مجالاً لإنجاز تسوية تلبي أطماعه التوسعية المرحلية.

ورغم دأب العدو الصهيوني على تغييب الشعب الفلسطيني، فقد بقي هذا الشعب حاضراً وبكل ما تعنيه هذه الكلمة، على صعيد الصمود والتمسك بالأرض والمواجهة رغم الأوضاع الصعبة ومحاولات التضييق والحصار ومنع محاولات التذويب، وصحيح أن الأرض محتلة كلها، والشعب إما تحت الاحتلال، وإما مشرد، غير أن الصراع مع العدو مازال مفتوحاً، والنضال من أجل تحرير الأرض لايزال مستمراً، والشعب متمسك بوحدة هويته ومصيره ونضاله.

وخلال مرحلة بناء الكيان الصهيوني والى يومنا هذا، يتقدم الاستيطان وراء الاحتلال، وحيث تصل حدود الاحتلال يتمدد الاستيطان، الذي يأخذ في البداية طابعاً عسكرياً، وعلى الصعيد الاستعماري فإن دور الآلة العسكرية يتعدى حدود فلسطين ومواجهة الجيوش العربية، إلى حد يهدد بضرب تطور شعوب المنطقة ونموها، بحيث يحول دون امتلاكها لزمام أمورها وتقرير مصيرها بنفسها، فتبقى راضخة لإملاءات المخططات الأميركية والصهيونية.

وكان طبيعياً كلما تعاظمت قوة تلك الآلة، وازدادت نجاعة فاعليتها، كلما توطد ارتباطها بالمشروع الاستعماري، ومن ثم تفرغت أكثر لأداء مهمتها العدوانية خارج رقعة استيطانها في فلسطين المحتلة لتشمل المنطقة بأسرها، وبحيث بات الأمن الاستراتيجي الأميركي، يتعلق بترسيخ وجود الكيان الصهيوني وتكريس مبرر ذلك الوجود.

لقد كانت حرب تشرين عام 1973 رداً مباشراً على نكسة حزيران 1967، وأثبتت أن الجندي العربي قادر على تحقيق النصر وهو المتسلح بالإرادة والوعي الوطني والقومي، والقادر على التعامل مع التقنيات العسكرية الحديثة، إذا ما توفرت وفي ظل قيادة حكيمة تمتلك رؤية استراتيجية واضحة، فكانت حرب تشرين بداية لمسح أثار النكسة، وأثبت المقاتل العربي أنه تواق إلى يوم التحرير واستعادة الأرض وهزيمة الكيان الصهيوني، وبعدها كان النصر الذي حققته المقاومة اللبنانية التي أرغمت العدو إلى الاندحار عام 2000 وتحرير معظم الجنوب اللبناني المحتل، وصولاً إلى النصر الكبير والحاسم الذي تحقق عام 2006، انتصار الوعد الصادق الذي شكل محطة هامة وأساسية أثبتت قدرة المقاومة في لبنان على ردع العدوان الصهيوني وإفشاله، وتحقيق النصر المبين.

ولكن عام 2011 هذا العام حمل تباشير فجر جديد، حيث تحولت ذكرى نكبة 1948 ونكسة حزيران 1967، إلى نكبة أصابت العدو الصهيوني وسبّبت له القلق والذعر، ومشاهد الشباب الذي عبروا الحواجز والأسلاك الشائكة في مارون الرأس ومجدل شمس، تؤكد أن جيلاً جديداً يتمسك بحب الأرض، أرض الآباء والأجداد وهو مستعد للتضحية في سبيل التحرير والعودة، إذا ما توفرت له الظروف المناسبة، هذه تباشير النصر القادم وهي الكفيلة بمسح ذل نكسة حزيران ونكبة 1948، الحق يعود بالقوة التي تعني المقاومة، هذا الدرس تتعلمه الأجيال، ومن هنا يتم استهداف أمتنا في كل مكامن قوتها، لكن النصر سيكون حليف الشعوب المكافحة في سبيل استعادة حقوقها مهما كبرت المؤامرات والفتن، إنه زمن المعادلات الصعبة، والمقاومة هي الوحيدة القادرة على اجتراح الحلول المناسبة.
محمود صالح


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
خالد محمد ابوخرج
فريق
فريق
خالد محمد ابوخرج


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
الابراج : القوس
الأبراج الصينية : الثعبان
عدد الرسائل : 1141
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : سياسى

بطاقة الشخصية
فتح: 50

حرب حزيران 1967 Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب حزيران 1967   حرب حزيران 1967 Emptyالأحد يوليو 24, 2011 7:55 pm

شى معروف هؤلاء يسيطرون على مراكز القوى مثل المال والاعلام فى العالم يغيرون الحقائق ويلعبون بمصير الشعوب ونحن نائمون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
حرب حزيران 1967
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الذكرى السابعة والأربعون للعدوان الصهيوني في حزيران عام 1967م انتكاسة قاسيةٌ ومريرة... أيقظت الوجدان العربي وهزته من الأعماق
» الأدب المصري في حرب 5 يونية 1967
» نكسة 5 حزيران: الجيش يتعرّض لضغـوط دوليّة
» الـجدول الـفلكي لـشهر حزيران للعام 2012
» امين سر حركة فتح الآنتفاضة في لبنان حسن زيدان: هتاك تحرك سيحصل يوم 5 حزيران من كل أماكن اللجوء الفلسطيني و على الحدود مع فلسطين المحتلة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: