منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 "إسلاميو" مصر ترعاهم أميركا ويحتمون بـ" إتفاقية كامب" مع "إسرائيل"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمود صالح
رائد
رائد
محمود صالح


المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 04/06/2009
الابراج : الدلو
الأبراج الصينية : الديك
عدد الرسائل : 150
الموقع : fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : كاتب

بطاقة الشخصية
فتح: 50

"إسلاميو" مصر ترعاهم أميركا  ويحتمون بـ" إتفاقية كامب" مع "إسرائيل" Empty
مُساهمةموضوع: "إسلاميو" مصر ترعاهم أميركا ويحتمون بـ" إتفاقية كامب" مع "إسرائيل"   "إسلاميو" مصر ترعاهم أميركا  ويحتمون بـ" إتفاقية كامب" مع "إسرائيل" Emptyالجمعة يناير 20, 2012 7:33 am

"إسلاميو"
مصر ترعاهم أميركا



ويحتمون بـ" إتفاقية كامب" مع "إسرائيل"




في مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي لمسؤول في
"حزب النور السفلي" في مصر أكد التزامه بمعاهدة "كامب ديفيد"
والتفاوض مع "إسرائيل" وبهذا يكون السلفيون قد كشفوا عن أقنعتهم بشكل
مبكر وبددوا المخاوف الإسرائيلية المزعومة من وصولهم الى السلطة في مصر، وكذلك
طمأنة الولايات المتحدة الأميركية بأن حليفها الإسرائيلي في مأمن تام ولا أخطار
تهدده بعد التحولات التي تجري في مصر بعد ثورة 25 يناير وفوز "الإخوان الإسلاميين"
و"حزب النور السلفي" بأكثر من 60% من مقاعد البرلمان المصري في
الانتخابات الأخيرة حسب نتائج الدورة الأولى والثانية من تلك الانتخابات.


وأكد المتحدث باسم "حزب "النور" يسري
حماد في مقابلة غير مسبوقة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي، التزام حزبه بالمعاهدة بين
مصر "وإسرائيل" وأشار الى أن طاولة الحوار هي المكان الصحيح، لمناقشة أي
بنود في اتفاقية كامب ديفيد التي وقعتها الحكومات السابقة" وقال : "نحن
نحترم كل الاتفاقيات الموقعة مع كل الدول بما في ذلك دولة "إسرائيل"، وأكد
حماد أيضاً ترحيبه بأي سائح إسرائيلي يأتي الى مصر ولا مانع من قدوم السياح
الاسرائيليين. وذهب المتحدث باسم حزب النور بعيداً في شرح رؤيته وجعل من المقابلة
وسيلة لتقديم اوراق اعتماده لدى "اسرائيل" وطمأن الاسرائيليين:"
نحن لم ننتخب من أجل الحرب، فمصر بحاجة الى إعادة البناء والسلام، وليس لدينا رغبة
في إيجاد نزاعات إقليمية".


وكان المذكور قد قال لصحيفة اليوم السابع المصرية، إن
حزب النور لديه استعداد لدراسة البدء في حوار مع الخارجية الإسرائيلية إذا تلقى
دعوة رسمية بالحوار عن طريق وزارة الخارجية المصرية، مشيراً أن حزبه لم يتلق أي
دعوة رسمية حتى الآن للحوار مع أي طرف خارجي، وفي مقابلة مع الصحيفة، أوضح حماد أن:
"هناك من يظن أننا إذا وصلنا الى السلطة فسنعلن الحرب على "إسرائيل"
ونلغي اتفاقية كامب ديفيد، ونحن نؤكد أن هذا الكلام غير صحيح، بل سنحافظ على جميع
الاتفاقيات الدولية، وإذا كان هناك من يشكو وجود نصوص مجحفة في هذه الاتفاقيات
فسنبحث تعديلها عن طريق المفاوضات".


ويدعي في مقابلته تلك "بان المواطن المصري يرغب في
الحفاظ على الأمن والاستقرار وأن حزب النور يسعى فقط الى ما يحقق المصلحة العليا
للبلاد، وما يحفظ حقوق الأخوة في فلسطين".


إذاعة الجيش الإسرائيلي أشارت الى أن "حماد"
هذا، لا يخجل أبداً من الاتصال مع وسائل الإعلام الإسرائيلية ويرى في ذلك وسيلة لإيصال
الرسائل الى "إسرائيل"، وبدوره رحب رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي
السابق، داني ياتوم بالدعوات الصادرة من مصر "ومن كل الجهات" للحوار مع
"إسرائيل" وقال بالتأكيد سندخل في حوار مع كل جهات القوة في مصر دون
استثناء".


والسؤال، هل هناك أبلغ من هذه الحقيقة الفاجعة، الأقنعة
انكشفت دفعة واحدة وحزب النور السلفي يخطب ود الصهاينة أمام سمع ومرأى العالم أجمع،
ولكن الإسرائيلي نفسه فوجئ بهذا الخنوع والتذلل، وأبلغ تعبيرأً ما جاء على لسان
الصهيوني "داني ياتوم" عندما قال: "سنوافق على التحاور مع السلفيين
لكن في الوقت نفسه، فإن الإيديولوجيا السلفية هي متطرفة جداً، وهي في الواقع أكثر
تطرفاً من إيديولوجية الإخوان المسلمين، وأساسها في ما يتعلق بدولة "إسرائيل"،
هو أنهم لا يريدون أن يروها موجودة على الخريطة وفي المنطقة، أما إذا غيروا رأيهم،
فعلى العكس تماماً سنكون مسرورين جداً في التحدث معهم.





طمأنة الإسرائيليين


منذ أن بدأت نتائج الانتخابات في مصر بالظهور وتبين
اكتساح حزب "الحرية والعدالة" لكل منافسيه وأعلن أن التالي له في عدد
الأصوات هو "حزب النور السلفي" يكون التاريخ بذلك قد فتح صفحة جديدة في
كتاب الزمن "العربي" الجديد ومن ثمار ربيع الرعاية الأميركي للأحداث
و"الثورات" والأزمات المفتعلة في عالمنا العربي، وأولى هذه الصفحات
تتحدث عن الحكم الديني في مصر، جماعة "الإخوان المسلمين" وعلى يسارهم
السلفيين، وأن كلا الجانبين دخل ميدان السياسة من أوسع أبوابها ولكن بمرجعية
دينية.


وهنا نقول لقد صدقت التوقعات السابقة التي ذكرت، في حال
تشكيل حكومة من "الجماعة" مطعمة ببعض العناصر من حزب النور، ستعلن هذه
الحكومة أنها ملتزمة بتنفيذ كل اتفاقيات مصر مع دول العالم، وأنها مع التوجه الى
الاقتصاد الحر وأن علاقتها بأميركا قوية وثابتة، وهي سترسل وفداً لإقناع أعضاء
الكونغرس بالتخلي عن تأييد "اسرائيل" ولكن لعدم الكيل بمكيالين في
سياستها في الشرق الأوسط، كما ستطلب من المعتصمين والمتظاهرين في ميدان التحرير
فرصة لإعادة بناء البلد، هدنة لمدة خمسة أعوام فقط ومن ينتهك هذه الهدنة يتحمل العواقب.


والجديد، أن "الربيع" حل مبكرأً على
"اسرائيل" من أجل الطمأنة وحجز الأماكن وحتى سباق كل التوقعات، ولهذا
كان موقف حزب "النور السلفي" واضحاً تماماً واستبق حتى تشكيل الحكومة
الجديدة، وثمة تحليل يقود الى نفس النتائج يقول، إن جميع الإسلاميين المتقدمين في
انتخابات هذا "الربيع" هم في سلة واحدة، سواء على مستوى المنطقة أو في
البلد الواحد، وكأن برنامجاً سياسياً واحداً يحكم سلوكهم وأن ثمة مهندساً واحداً
لكل حركة الإسلاميين.


وكنا نتوقع، أن يكون التحدي الأساسي لجماعة "الإخوان
المسلمين" في مصر سيكمن في كيفية التعامل مع السلفيين والأصوليين المتشددين وليس
مع الحركات الليبرالية واليسارية بسبب المشترك الوطني، ولكن التوافق كان سيد
الموقف بين "الإخوان" و"السلفيين" ولكن صراعهم الحالي هو حول
النجومية وفي امتلاك الرضا الأميركي ورؤيته للأوضاع في المنطقة.


والصورة الأكثر وضوحاً اليوم، هي رعاية الولايات المتحدة
الأميركية، وبعض الدول الأوروبية وصول الجماعات الإسلامية المتشددة والسلفية، الى
سدة الحكم في بعض البلدان العربية والهدف خلف أنظمة حليفة تدور في فلكها وتتقيد
برؤيتها وتوجهاتها وأهدافها المتمثلة في كسر شوكة المقاومة في أمتنا.


ونحن لم نفاجأ مطلقاً في رؤية تلك الجماعات وهي تبعث برسائل
التودد الى "اسرائيل" بطريق مباشرة وغير مباشرة، وهي بذلك قد أسقطت
فلسطين من برامجها، ومن يقال في أحاديثها هو مجرد تكتيكات مؤقتة لتأكيد إسلامهم والتزامهم
بالقضايا العادلة التي تعيش في عقول وقلوب كل الغيارى في مستقبلهم ووطنهم وأمتهم،
في حين أن أكثر التصريحات والبيانات تتحدث عن الشراكة في الأهداف مع دول
الديمقراطية الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة.


وتلعب المملكة السعودية بأموالها، من خلال استغلال حاجات
المصريين العاملين لديها، ويكاد يكون دورها مكشوفاً في تأجيج التطرف الديني الذي
يرمي الى تحويل مصر الى تابع للسعودية في ثقافتها الدينية، والسعودية تعتبر من أنشط
القوى الخارجية التي تتدخل في الشأن المصري، وقد زاد هذا الخطر بشكل خاص بعد
الثورة ومخاوف المملكة من الأحداث وتأثيراتها، ويأتي نجاح الإسلاميين في
الانتخابات المصرية ليؤكد قدرة المملكة إقامة ركائز سياسية هناك.





السلفيون الى أين؟




بعد فوز "الإخوان المسلمين" في حصد ما يقارب
ثلثي مقاعد البرلمان المصري، وهذا يشير الى توجهات التيار الديني إقامة تحالفات مع
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وحلف الأطلسي، واذا ما تم ذلك، فهل تنجح
المملكة السعودية في فرض هيمنتها على مصر؟


لقد بات مؤكداً أن الانفتاح الأميركي على التجارب الإسلامية
هو شكل جديد من أشكال العمل على إدامة الهيمنة والتخطيط لمنع قيام دول وقوى تهدد المصالح الأميركية والإسرائيلية،
والولايات المتحدة بذلك تسعى الى التزام القيادات الإسلامية الصاعدة بمواقف تضمن
أمن "إسرائيل" وهي تسعى لتقويتها في وجه سوريا وإيران و"حزب
الله" وحماس، ومن هنا يتم العمل بكل الأساليب من أجل إضعاف صمود سوريا التي
تقف رأس حربة في المواجهة.


إن
الإسلاميين هم حكام مصر الجدد دون منازع وطبعاً سيشاركهم السلفيون في الحكم. وحسب
صحيفة "يديعوت أحرنوت" التي نشرت لقاء خاصاً مع جيفري فيلتمان أكّد فيه:
"إن إدارة الرئيس أوباما تجري حواراً بناء مع زعماء الإخوان المسلمين في مصر،
وفي سياق الحوار جرى التوصل الى تفاهمات بين الجانبين، بأن تحترم اتفاقية كامب
ديفيد مع "إسرائيل".


لم
يكن مفاجئاً للذين يعرفون حضور التيار السلفي في مصر، وحصوله على المرتبة الثانية
في الانتخابات البرلمانية المصرية، وخاصة بعد أن كُشف المستور واتضحت توجهات حزب
النور السلفي واعترافه باتفاقيات كامب ديفيد وجنوحه للسلام الإسرائيلي وعدم
استعداده لأي تفكير في تغيير الأوضاع وهو يتحدث عن الاستقرار ضمن المعادلة التي
كانت سائدة في حقبة نظام مبارك، وليس عجباً في هذا، فقد كانت علاقاته ممتازة مع
نظام مبارك.


وهناك
في السعودية من يروج للسلفيين في مصر، ويقول إن تجربة السلفيين في السعودية تفند
معظم المخاوف، فالسعودية اليوم أكثر انفتاحاً على الغرب، واقتصادها يقوم على نظام
السوق، وصناعة السياحة تتطور، ورغم أنها دولة قامت على حركة سلفية، فإنها تفرق بين
الاجتماعي والاقتصادي.


الأكيد
والواضح حتى الآن، أنها (الديمقراطية) السلفية التي وصلت الى السلطة في مصر وهذه
الديمقراطية التي ينادي بها الغرب الاستعماري، أحد أولوياتها حماية "إسرائيل"
والحفاظ على المصالح الأميركية والغربية في المنطقة.


لقد
طغت لغة التكفير على النقاش المنطقي بعد عدة أشهر من ثورة 25 يناير، وبات المثقفون
قلقين من سلاح "الحدود الشرعية" الذي يشهره الإسلاميون في وجه من يجرؤ
على التطرق الى ما يرون أنه من المحرمات، والتظاهرات المليونية التي نظمها
الإسلاميون في التاسع والعشرين من تموز الماضي، والتي عرفت إعلامياً باسم
"جمعة قندهار"، فقد أثارت الهواجس بدرجات مختلفة، لدى القوى السياسية
المصرية بالنظر الى الشعارات التي رددت فيها، والأعلام السعودية التي رفعت خلالها.


الإسلاميون
اليوم يتصدرون المشهد السياسي في مصر، وحصلوا على غالبية البرلمان الجديدة ستمنحهم
الفرصة لتشكيل الحكومة، والتأثير في مجريات عملية صياغة الدستور الجديد.


الإخوان
المسلمون تحولوا من "جماعة محظورة" الى "جماعة محظوظة" وخاضوا
الانتخابات باسم حزبهم الجديد "الحرية والعدالة" الذي تشكّل بعد الثورة،
والذي يمنحهم هامشاً أوسع من المناورة السياسية.


وبعد
أن اكتفى السلفيون على مدار العقود الماضية بحضور باهت، متمسكين بما أسموه
"موانع شرعية" تمنعهم من المشاركة السياسية، وفضلوا الدعوة على السياسة،
وهو أمر أسهم، بالإضافة الى التمويل الذي يتلقونه من السعودية، في تمددهم
اجتماعياً وإعلامياً، الى أن وجدوا في ثورة 25 يناير فرصة لخوض غمار تجربة العمل
السياسي.


وهناك
مصادر تؤكد، أن المليارات تدفقت على السلفيين من الوهابية السعودية والقطرية خلال
السنوات الماضية، ولكن الأوامر صدرت إليهم بعدم المشاركة في أي تحركات شعبية، الى
أن قامت الثورة، ولذا تراهم اليوم يريدون اختطاف الثورة، وهم يحاولون أن يشغلوا
المواطنين المصريين ببعض الأمور التي تتعلق بالشكل لا بالمضمون، وغير ذلك من طقوس
الجهل، وذلك لإبعاد الشعب المصري عن القضايا الحيوية الكبرى المرتبطة بتطوير
البلاد، ولكن التحدي الأكبر أمامهم يتمثل في التصدي للقضايا الحساسة التي ستواجهها
مصر في المرحلة المقبلة.


إدارة
أوباما حذرت القادة العسكريين المصريين حلفاء واشنطن القدامى الذين حافظوا على
سلطتهم بعد رحيل مبارك، هذا في الموقف اللحظي الدائر في مصر، أما على المدى
الأبعد، فإن ملامح معادلات جديدة بدأت تتوضح، "الإخوان" والسلفيون
يتصدرون المشهد، فيلتمان يؤكّد أن الإخوان سيحترمون كامب ديفيد وسلفيو مصر ملتزمون
بكامب ديفيد وسيفاوضون "إسرائيل"، والسؤال هل هذه وجهة نظر؟ بالطبع، لا،
ربما تكون الصفقة أكبر من أي تصور ولكن ملامحها بدأت، والمشوار طويل، والربيع
الأميركي والغربي عموماً سيكون عمره قصير، هذه مسؤولية الأمة، ولن تمر الصفقات
المشبوهة، لأن الربيع الحقيقي هو الذي يحفظ الكرامة ويصون عزة الوطن ولا يفرط
بالحقوق العربية تحت أي ذرائع ومهما بلغت غطرسة القوة لدى الأعداء، فإرادة الشعب
ومصالحه فوق كل اعتبار، وستسقط المصالح الفئوية الضيقة تحت أقدام المقاومين في
أمتنا.





نبيل مرعي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
"إسلاميو" مصر ترعاهم أميركا ويحتمون بـ" إتفاقية كامب" مع "إسرائيل"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: اخبارعربية-
انتقل الى: