منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 سالة اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح الانتفاضة بمناسبة الذكرى الـ (51) لانطلاقة الحركة، انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابوعصام عبدالهادي
المدير العام
المدير العام



تاريخ التسجيل : 23/11/2008
عدد الرسائل : 2346

بطاقة الشخصية
فتح: 50

سالة اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني  –  فتح الانتفاضة بمناسبة الذكرى الـ (51) لانطلاقة الحركة، انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة Empty
مُساهمةموضوع: سالة اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح الانتفاضة بمناسبة الذكرى الـ (51) لانطلاقة الحركة، انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة   سالة اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني  –  فتح الانتفاضة بمناسبة الذكرى الـ (51) لانطلاقة الحركة، انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة Emptyالخميس ديسمبر 31, 2015 10:02 am

 
رسالة اللجنة المركزية
لحركة التحرير الوطني الفلسطيني  –  فتح الانتفاضة
بمناسبة الذكرى الـ (51) لانطلاقة الحركة، انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة
 
* انطلاقة فتح وقواتها العاصفة... انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة، مناسبة وطنية كفاحية كانت ولا تزال عنواناً وتاريخاً مميزاً في السجل النضالي للشعب الفلسطيني.
* أكدت فتح منذ انطلاقتها في 1/1/65، على هدف تحرير فلسطين تحريراً كاملاً، وبهذا تكرست كحركة تحرر وطني، وحركة الشعب الفلسطيني في نضاله المعاصر.
* تحية إلى جماهير شعبنا الثائرة في عموم الوطن المحتل، وإلى جيل الشباب الثائر اليوم، وندعو الجميع إلى دعم ومساندة هذه الانتفاضة الشعبية، والعمل على تطويرها من أجل الاطاحة بالاحتلال والاستيطان.
* فليكن هذا العام الجديد من أعوام ثورتنا عام تتحقق فيه وحدة وطنية حقيقية راسخة، على قاعدة استراتيجية وطنية ورؤية وطنية كفاحية، وبرنامج وطني عماده المقاومة.
يا جماهير شعبنا الفلسطيني المناضل
يا جماهير أمتنا العربية المكافحة
يا أبناء فتح... يا ثوار العاصفة البواسل
أيها الأخوة والرفاق في فصائل المقاومة الفلسطينية
 
تغتنم اللجنة المركزية للحركة مناسبة حلول العام الميلادي الجديد، وحلول الذكرى (51) لانطلاقة الحركة، وقواتها العاصفة، انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة لتتوجه إليكم جميعاً بأحر تحياتها النضالية وأصدق أمانيها بأن يحمل العام الجديد بشائر النصر لشعبنا، والعزة والكرامة والانتصار لقوى المقاومة ولأمتنا المكافحة جمعاء، وأن يشهد التقدم والانتصار لقوى الحرية والتحرر المناهضة للامبريالية والصهيونية، والعنصرية البغيضة في العالم أجمع، وتستحق هذه المناسبة الوطنية الكفاحية الاحتفاء بها في كل عام، فهي كانت ولا تزال عنواناُ وتاريخاً مميزاً، وواقعاً نضالياً كفاحياً لمسيرة النضال الوطني المعاصر بما أحدثته من تحول نوعي وهام في مسيرة نضال الشعب الفلسطيني وفي مسار قضية فلسطين برمتها بعد أن طالها الطمس والتخريب وفي مسار الحقوق الوطنية والفلسطينية التي طالها الهدر والتبديد، وفي مسار الشخصية الوطنية الفلسطينية التي طالها التعتيم والضياع، فجاءت الانطلاقة في الأول من كانون الثاني 1965، لتخرق جدار الصمت الذي لف قضية فلسطين، ولتنقل جماهير شعبنا من واقع التشرد واللجوء والتفكك، واقع الانتظار والحيرة، الى حالة امتلاك زمام المبادرة، وتنظيم الصفوف والنهوض والمقاومة.
ولقد تحقق هذا كله بإرادة وطنية حقيقية، عبّر عنها الشعب الفلسطيني بعدما فشلت سنوات النكبة والتشرد واللجوء من انتزاعها وكسرها، واستجابة حقيقية لما يتوق الشعب الفلسطيني إلى تحقيقه من أهداف في امتلاك زمام المبادرة والتحرك الكفاحي ليكون رأس الجسر في معركة التحرير.
ومما يجدر التأكيد عليه بهذه المناسبة أن الانطلاقة في 1/1/1965، لم تكن مجرد رصاصات أُطلقت على العدو الصهيوني بل تأسس التحضير لها على مبادئ ومنطلقات وأسلوب كفاحي وأهداف وطنية، تبلورت من خلال تشخيص حقيقي لطبيعية العدو الصهيوني ولدوره ووظيفته وتشخيص دقيق لأطراف الصراع ولطبيعة المرحلة التي يخوض غمارها الشعب الفلسطيني، فكانت الانطلاقة بهدف تحرير فلسطين تحريراً كاملاً من براثن عدو يشكل وجوده على أرض فلسطين غزواً عدوانياً وقاعدة توسعية استعمارية وحليف طبيعي للاستعمار والإمبريالية، وأن الصراع مع هذا العدو الغاصب هو صراع تناحري مديد وصراع وجود وليس نزاع على حدود وعلى هذا الأساس تبلورت حركة فتح كحركة تحرر وطني في صفوف شعب يخوض مرحلة التحرر الوطني وبرزت على أساس التزامها بهذه الأسس والمبادئ والأهداف حركة الشعب الفلسطيني في نضاله المعاصر.
وبعيداً عن نكأ الجراح أو استحضار عوامل الخلاف الحاد والانقسام المدمر في ساحتنا الفلسطينية وخاصة في هذه الظروف التي تحتاج الى كل جهد وطني فإن الضرورة الوطنية تتطلب الإشارة الى أن أزمة عميقة لحقت بالعمل الوطني الفلسطيني وخطراً كبيراً لحق بقضية فلسطين جراء الخروج عن الأسس والمبادئ والمنطلقات والأهداف التي حددتها الحركة وصانها الميثاق القومي منذ تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية، وأكد عليها الميثاق الوطني الفلسطيني، فلقد أدى هذا الخروج وانتهاج خط المفاوضات واللهاث وراء الحلول التسووية الى تبديد العديد من الإنجازات الوطنية الهائلة التي حققتها الانطلاقة، والى ضرب الوحدة الوطنية الفلسطينية وتعريض وحدة الشعب الفلسطيني للتمزيق والتفتيت، مما قوض قاعدة التكامل النضالي بين مكونات الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، وأدى هذا كله الى تدمير الأبعاد الحقيقية لقضية فلسطين مما أفقدها جوهرها الحقيقي كقضية شعب اغتصب وطنه وشرد من أرضه وله الحق في النضال لاستعادة وطنه السليب لتنحصر هذه القضية في مطلب (إقامة دولة) على جزء من أرض، وما ترتب عن ذلك من اعتراف بوجود الكيان الصهيوني الغاصب لأكثر من 80 % من مساحة فلسطين.
وعلى مدى أكثر من عقدين من الزمن ومنذ توقيع اتفاق أوسلو الكارثي ومواصلة مسيرة المفاوضات والتسويات تعاطى العدو الصهيوني مع المفاوضات على قاعدة أنها تشكل له مظلة تمكنه من استكمال مشروعه الاستعماري الاستيطاني التهويدي وكل حديث له عن السلام ما هو إلا لغو وخداع وتضليل، فلم تتوقف سياسة الاستيطان، بل تضاعفت مرات ومرات، وتواصلت عملية مصادرة الأراضي واستكمل بناء جدار الضم والتوسع، غير عابئ بقرارات المجتمع الدولي، ولم تتوقف مخططات تهويد القدس ومحاولات الاستيلاء على المسجد الأقصى تمهيداً لهدمه وإنشاء هيكلهم المزعوم مكانه، إلى جانب حملات الاعتقال والاغتيالات وتدمير المنازل، وشن الاعتداءات والحروب كما حصل على قطاع غزة.
وفي الوقت الذي كان يجري فيه الترويج وبث الأوهام عن الانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، تمهيداً لقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس، كان العدو الصهيوني يكتب فصلاً جديداً ويدشن مرحلة جديدة، من مراحل استكمال المشروع الصهيوني على أرض فلسطين، وهو الذي لم يتراجع يوماً عن برنامجه المرحلي المرتبط بهدفه النهائي الذي يقوم على كسر إرادة الشعب الفلسطيني وإخضاعه واستعباده واستكمال مشروع التهويد والاستيطان وبناء القاعدة الآمنة (قاعدة العدوان) على الأمة جمعاء.
ومنذ ما يسمى بالربيع (الكارثي) ووضع مشروع التفتيت والتجزئة وبث الفتنة بين أبناء الأمة الواحدة وتهديم الدول والجيوش قيد التطبيق، وهو مخطط استعماري رسمت محاوره وقادته الولايات المتحدة الأمريكية متعاونة مع ثكنتها المتقدمة ألا وهو الكيان الصهيوني ومع أدواتها من حكام عرب عملاء وتابعين لها، ومع دول إقليمية على شاكلة تركيا العضو في حلف الناتو، مستخدمين الإرهاب الأسود وقوى تكفيرية شوهت قيم الإسلام الحنيف وهي تتغطى به وترتكب ما ترتكب من جرائم وفظائع يندى لها جبين البشرية.
استغل العدو الصهيوني جملة الظروف السائدة فأمعن في استكمال مشروعه الاستيطاني التهويدي وأطلق العنان إلى قطعان المستوطنين، ليُمعنوا قتلاً وفتكاً وتدميراً وحرقاً للمزروعات والأشجار، بل وحرق الفتية أحياء كما حصل مع الفتى الشهيد أبو خضير ومع عائلة الدوابشة وإطلاق العنان لهم لاستباحة المسجد الأقصى وفرض التقسيم الزماني والمكاني تمهيداً لوضع اليد عليه نهائياً واختيار اللحظة المناسبة لهدمه وإقامة هيكلهم المزعوم.
لقد وظف العدو الصهيوني جملة الظروف العربية والإقليمية والدولية التي شنت حربها على معسكر الصمود والمقاومة في الأمة، واستهدفت وحدة الأمة وهويتها وحضارتها، كما سعت لتصفية قضية فلسطين، واستهدفت على نحو خاص ومباشر سورية العربية الشقيقة، لضرب وحدتها أرضاً وشعباً والعمل على تقسيمها وتجزئتها وبث الفتنة بين أبنائها، عقاباً لها على مواقفها الوطنية والقومية وعلى تمسكها بوحدة الأمة وبقضية فلسطين كقضية مركزية لها وللأمة جمعاء، ولاحتضانها خط ونهج المقاومة ودعمه ومساندته سواء في لبنان أو في فلسطين أو في مواجهة الاحتلال الأميركي للعراق.
لقد صمدت سورية وأفشلت مخططات العدوان، بصمود شعبها، وبسالة جيشها، وثبات مواقف قيادتها القومية، وبفضل تحالفاتها العميقة سواء مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية والدور الهام الذي قامت به منذ انتصار الثورة في الوقوف إلى جانب الشعوب المستضعفة ومناهضة قوى الشر والطغيان، وبالوقوف إلى جانب قضية فلسطين وحق الشعب الفلسطيني في المقاومة لتحرير وطنه، وما قامت به بالوقوف إلى جانب سورية ووحدتها أرضاً وشعباً، وبفضل الدور الهام الذي لعبته المقاومة الإسلامية في لبنان بقيادة حزب الله التي بادلت سورية الوفاء بالوفاء، وهي التي قدرت لسورية مواقفها في دعم ومساندة المقاومة في لبنان حتى تمكنت من دحر الاحتلال الغاشم عن لبنان الشقيق، إضافة إلى موقف الشعب الفلسطيني الذي عبر عن الوفاء لسورية والوقوف إلى جانبها، والذي عبّرت عنه المواقف الوطنية والقومية لعدد من فصائل المقاومة الفلسطينية التي قامت بدورها سواء في الدفاع عن المخيمات الفلسطينية أو في الدفاع عن سورية وموقفها ووحدتها، والذي كان لحركتنا فتح الانتفاضة الدور المشهود والملموس في هذا السياق.
ولقد لعبت روسيا الاتحادية دوراً هاماً في تعزيز صمود سورية، وهي التي ترفض الهيمنة الأميركية، ولا تسمح بالتفرد الأميركي في صوغ السياسة العالمية، فوقفت في وجه سياسة الغطرسة والعدوان وشن الحروب، وفي نفس الوقت في مواجهة الارهاب الأسود الذي بات يشكل خطراً على الأمن القومي لروسيا.
ولقد كان لهذه العوامل مجتمعة أثراً كبير في إفشال أهداف ومخططات الحرب على سورية، وفي قلب موازين القوى وترسيخ الحل السياسي حلاً وحيداً لإنهاء الصراع وأن الشعب السوري وحده هو الذي يقرر مصيره بنفسه ودون أي تدخل أجنبي.
في ظل هذه الظروف والمستجدات اندلعت الانتفاضة الشعبية المقاوم داخل الوطن المحتل بعدما اعتقد العدو الصهيوني أن الأمر بات ملك يده وأنه قادر على فرض إرادته ومشيئته وبسط سيطرته ونفوذه واهماً أنه أخضع الشعب وأنه لم يعد هناك أي إمكانية لمقاومة أو انتفاضة مستنداً إلى نجاعة التعاون والتنسيق الأمني.
لقد خاب أمل العدو وفاجئه هذا الحراك المقاوم على يد جيل جديد يرفض الاحتلال شكلاً ومضموناً، لم تقنعه أوسلو ولا أوهام المفاوضات ولا البحث عن حلول وتسويات، جيل أدرك بالفطرة أن الشعب الذي لا يقاوم الاحتلال ليس له من خيار سوى الذوبان فيه، مدركاً في الوقت نفسه أن المقاومة هي أهم إشارات الحياة وأنها إرادة وحق الحياة والحرية فامتشق الحجر والسكين وأخذ يطارد المحتلين جنوداً ومستوطنين، لقد اكتشف هذا الجيل الشاب حقيقة العدو التي هي فعلاً أوهن من بيت العنكبوت، فترسخت فيه روح وثابة، وشعور عميق بإمكانية هزيمة العدو ودحره، جنوداً ومستوطنين.
إن اللجنة المركزية لحركة فتح الانتفاضة وهي تحيّي جماهير شعبنا الثائرة في عموم الوطن المحتل، تدعو كافة الفصائل الفلسطينية الى دعم ومساندة هذه الانتفاضة، والعمل على تطويرها من أجل الاطاحة بالاحتلال وكل مظاهر وجوده، وعلى أرضية ذلك يجري بناء الوحدة الوطنية التي فشلت طاولات الحوار وما اسفر عنها من اتفاقيات وإعلانات من تطبيقها، وإن دعم الانتفاضة كفيل بإخراج العمل الوطني الفلسطيني من أزماته، وهو سبيلنا اليوم لإعادة تصويب البوصلة باتجاه أن الكيان الصهيوني هو عدو الشعب والأمة، وهو سبيلنا اليوم لإغلاق الباب في وجه المفاوضات والتسويات، فها هو النشء الجديد، طلائع الانتفاضة وقادتها الميدانيين يعبرون بالنضال الوطني الفلسطيني إلى مرحلة جديدة لا مكان فيها لاتفاق أوسلو، إنهم يعيدون الأمور الى نصابها، والقضية إلى جذورها والحقيقة الى أصالتها بعيداً عن أوهام التسويات.
فليكن هذا العام الجديد من أعوام ثورتنا، عام تتحقق فيه وحدة وطنية حقيقية راسخة، نشهد فيها إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير، على قاعدة إستراتجية وطنية ورؤية وطنية كفاحية، وبرنامج وطني عماده المقاومة.
تحية لجماهير شعبنا الفلسطيني في عموم الوطن المحتل وفي ساحات الشتات.
تحية لمعسكر الصمود والمقاومة في الأمة، لسورية العربية الشقيقة، للجمهورية الإسلامية الإيرانية، للمقاومة الباسلة في لبنان بقيادة حزب الله.
تحية لشهداء شعبنا وأمتنا... وتحية للأسرى والمعتقلين في سجون العدو الصهيوني.
عاشت فلسطين حرة عربية
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
وثورة حتى النصر
اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني
فتح الانتفاضة
1/1/2016
                                                                         

                                                 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوالعباس
نقيب
نقيب



المزاج : عال العال
تاريخ التسجيل : 26/02/2014
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : الماعز
عدد الرسائل : 82
الموقع : فتح الانتفاضه
العمل/الترفيه : موظف

سالة اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني  –  فتح الانتفاضة بمناسبة الذكرى الـ (51) لانطلاقة الحركة، انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سالة اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح الانتفاضة بمناسبة الذكرى الـ (51) لانطلاقة الحركة، انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة   سالة اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني  –  فتح الانتفاضة بمناسبة الذكرى الـ (51) لانطلاقة الحركة، انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة Emptyالجمعة يناير 22, 2016 7:58 am

تحية النضال والمقاومه والعنف الثورى لحركة فتح الانتفاضه  وقيادتتها       وانها لثورة حتى النصر \ المجد والخلود للشهداء الابرار والحريه للاسرى وكل عام وانتم بخير وانشاء الله الانطلاقه الجايه تكون فى بلادنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سالة اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح الانتفاضة بمناسبة الذكرى الـ (51) لانطلاقة الحركة، انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: