اغتيال الرئيس اللبناني السابق ايميل لحود

نقل الملحق الأمني السابق في السفارة الإسرائيلية في واشنطن إلى صديقه موشيه سافيه عضو معهد آرييل في حيفا عن الناطق السابق باسم البيت الأبيض سكوت ماكليلان بأن الأخير قال :
زياد عبد النور رجل البنوك اللبناني والإرهابي الدولي الذي يعتقد بأنه يعمل بشكل وثيق مع المخابرات الأميركية والمحافظين الجدد وله نشاطات إرهابية في لبنان يمولها بنفسه ومن ماله حيث يمتلك خمسمائة مليون دولار كأستثمارات في شركات مالية تؤمن القروض الطويلة الأمد ، بأنه أي زياد عبد النور أقنع ستيفن هادلي بناء لإقتراح رجل المخابرات الدولية والمرتزق لصالح الإستخبارات الأجنبية في لبنان جوني عبدو المقيم في باريس بضرورة إغتيال الرئيس اللبناني السابق أميل لحود عقابا له على دعمه لحزب الله في حربه على إسرائيل طوال مدة رئاسته.
عبد النور قال نقلا عن جوني عبدو لستيفن هادلي بحسب ما نقله عنه سافيه :
إن عملية كهذه ستجعل الملتحقين بحزب الله من المسيحيين والعلمانيين من غير الشيعة يحجمون عن معاونته في المستقبل أو العمل لصالحه لأنهم سيفهمون بأن من يقترب من حزب الله يقتل ولو بعد حين ، جوني عبدو يعتبر بحسب زياد عبد النور بأن رسم خط بياني للمتعاونين مع حزب ينتهي بالموت هو أفضل طريقة لمنع الشخصيات الهامة من الركون لحمايته مستقبلا.
جوني عبدو أرسل لهادلي مع زياد عبد النور خطة مقترحة لإغتيال أميل لحود تقوم على الإستفادة من واقع أن لحود لا يملك حراسة قوية حاليا وهو يسكن في منطقة يمكن لعملاء السعودية والأردن من الأصوليين أن يرسلوا من يخدعونهم من الإنتحاريين لكي يشنوا هجوما عليه في بيته ويغتالوه بطريقة وحشية تدخل الرعب إلى حلفاء حزب الله المتبقين على قيد الحياة ويصبح أميل لحود عبرة لمن لم يعتبر.
جوني عبدو يعتبر بحسب ما نقل عنه زياد عبد النور أن عملية كهذه ستؤكد للجنرال سليمان الرئيس اللبناني الجديد بأنه آمن ومضمون السلامة ما دام لا ينفذ رغبات حزب الله ولا يتعاون معه وفي نفس الوقت سترفع العملية من معنويات الحلفاء المخلصين للولايات المتحدة مثل سعد الحريري وفؤاد سنيورة وسمير جعجع ووليد جنبلاط

» لعماد ايميل لحود يستقبل وفد من الائتلاف الفلسطيني اللبناني لحملة حق العمل
» زار الاخ ابوموسى الرئيس السابق للجمهورية اميل لحود
» الرئيس الموريتانى السابق إمام مسجد فى قريته
» الأخ أبو موسى، قام بزيارة الرئيس السابق للحكومة الدكتور سليم الحص
» لقاء التحالف مع رئيس مجلس النواب اللبناني دولة الرئيس نبيه بري