منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 الشهيد القائد مروان زلوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جنوب الضفة
ملازم
ملازم
جنوب الضفة


المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 02/01/2011
الابراج : الحمل
الأبراج الصينية : التِنِّين
عدد الرسائل : 25
الموقع : الظاهرية /جنوب الخليل
العمل/الترفيه : عاطل

بطاقة الشخصية
فتح: 50

الشهيد القائد مروان زلوم Empty
مُساهمةموضوع: الشهيد القائد مروان زلوم   الشهيد القائد مروان زلوم Emptyالثلاثاء يناير 04, 2011 4:18 pm

الشهيد مروان زلّوم :

أبوسجى : مروان كايد مطلق زلوم ... متزوج .... له من الاطفال اربعه ...

مقاتل منذ أكثر من ثلاث و ثلاثين عاما .. جاهد في سبيل الله تحت ستار فتح في لبنان قائدا

لعدة عمليات كبيرة وقائدا لعدة معارك حدثت هناك ونذكر منها
:

*قائد محور أرنون .. *قائد فصيل المدفعية ..*نائب قائد قلعة شقيف ..*قائد دورية

التياسير ..*عضو المؤتمر الحركي الخامس لحركة فتح ..*مؤسس سرايا الجهاد الإسلامي

(سجى) في فلسطين ..*قائد كتائب شهداء الأقصى ..*قائد جهاز الوحدات الخاصة في

الجنوب...



أمضى مروان زلوم الابن لإحدى العائلات الخليلية الشهيرة ، أكثر من 33 عاماً

في صفوف حركة فتح ، و كان أحد مقاتلي هذه الحركة في لبنان ، و يقول رفاقه

إنه قاد عدة عمليات وصفوها بالكبيرة ، إبان الوجود الفلسطيني المسلح في

لبنان .



و بعد مرحلة شتات قوات حركة فتح ، إثر الغزو الشهير للبنان عام 1982 و

الذي انتهى بإخراج مقاتلي المقاومة الفلسطينية من ذلك البلد القريب إلى فلسطين

و يضمّ في جنباته آلافاً مؤلفة من اللاجئين ، تنقّل زلوم بين سوريا و الأردن و

ليبيا و تونس . و بعد اتفاق أوسلو عام 1993 الذي فتح المجال لقيام السلطة

الفلسطينية داخل الضفة الغربية و قطاع غزة ، و عودة الكثير من مقاتلي فتح و

فصائل أخرى ، تأخر زلوم في العودة ، و عاد إلى الوطن قبل اندلاع انتفاضة الأقصى بأشهر قليلة ، مسؤولاً في أحد أجهزة الأمن الفلسطينية مثلما كان رفاق له سبقوه .


و من المؤكّد أن مروان زلوم كان الرجل المناسب لقيادة تلك المجموعات

العسكرية لحركة فتح في محافظة الخليل ، مثلما فعل رائد الكرمي في طولكرم و

ناصر عويس في نابلس ، وأحمد البرغوثي في رام الله ، و حسين عبيات الذي

اغتيل بعد أربعين يوماً من بدء تلك الانتفاضة و مثلما فعل الكثيرون من كوادر و

قادة كتائب شهداء الأقصى ظهر زلوم في كثير من المقابلات الصحافية ملثّماً و

متحدثاً مع الفضائيات باسم (أبو أحمد) ، و هو الاسم الذي أصبح يطلق على (قائد

كتائب شهداء الأقصى) .



و أصبح زلوم مسؤولاً عن عمليات إطلاق النار على البؤر الاستيطانية و عن

العمليات الفدائية التي نفّذتها كتائب شهداء الأقصى . و أبرزها عملية

الاستشهادية عندليب طقاطقة .



اغتياله :



كان مروان زلوم يعلم علم اليقين أنه مطلوب و مطارد من قبل قوات الاحتلال و

ورد اسمه في قوائم المطلوبين التي كانت تنشرها الصحف الصهيونية مراراً .



و من المؤكّد أنه كان يأخذ وسائل الحيطة و الحذر و لكن من المؤكّد أيضاً أنه مثل

آخرين من نشاط الفصائل ، لم يكن يولِ ذلك الاهتمام الكافي ، و لذا لم يكن ما

حدث ليلة (22/4/2002) مفاجئاً ، كان زلوم و رفيقه سمير أبو رجب يستقلان

سيارة في شارع السلام في مدينة الخليل ، عندما كانت مروحيات شارون

بالمرصاد فأطلقت أربعة صواريخ على الأقل باتجاه تلك السيارة ، لتقع الفاجعة :

استشهاد مروان نايف مطلق عبد الكريم زلوم قائد كتائب شهداء الأقصى و

رفيقه سمير أبو رجب
.


نايف شقيق الشهيد مروان أدلى بإفادة للناشط الحقوقي رستم خلايلية عن ما


حدث في تلك الليلة قائلاً : "بتاريخ 22/4/2002 و في حوالي الساعة 11:40

قامت مروحية عسكرية صهيونية من نوع أباتشي بإطلاق ما لا يقلّ عن ثلاثة

صواريخ باتجاه سيارة مدنية في قلب مدينة الخليل . هذه السيارة التي كانت تتنقّل

في الأزقة المطّلة على شارع عين سارة كان يستقلها الشهيد مروان زلوم و

صديقه سمير أبو رجب ، حيث إنهما مطلوبان للاحتلال منذ مدة طويلة لذلك

حرِموا من النوم في بيوتهم و يجبرون على قضاء ليلهم و نهارهم في المخابئ"
.


و أضاف نايف : "لقد تلقّينا خبر اغتيال هؤلاء الشهداء القادة كالصاعقة حيث

إنهم كانوا حريصين جداً و استطاعوا أن يضلّلوا الجيش الصهيوني و عيونه

لفترة طويلة ، و أفشلوا عدة محاولات لاغتيالهم و اعتقالهم من داخل منازلهم في

مدينة الخليل ، و لكن هذه المرة أوقعهم الخونة في كمائن المروحيات الصهيونية


لتقتلهم دون رحمة" .




انتقام له :



و كان هناك من رفاق مروان من انتقم على طريقته ، حيث تم القبض على ثلاثة

من الذين قيل عنهم إنهم عملاء ، و تم قتلهم و إلقاء جثثهم في المكان الذي

قصفت به السيارة .


و بعيداً عن الغضب اللحظي المشروع ، و الدعوات الحزينة للانتقام ، كان هناك

من يفكّر بصمت في الرد بشكلٍ موجع على الصهاينة ، و الذي جاء يوم السبت (

27) ، فيما عرف بعملية دورا التي خطّطت لها و نفّذتها كتائب عز الدين القسام

، الجناح العسكري لحركة حماس . بعد فجر ذلك اليوم ، دخل ثلاثة من مقاومي

كتائب القسام أحدهم الشهيد طارق دوفش (21 عاماً) ، إلى إحدى أكثر

المستوطنات تحصيناً و التي تعرف باسم (أدورا) جنوب الخليل.



و كمنوا في أحد منازل تلك المستوطنة ، حتى الصباح حيث قاموا بعملية ملاحقة

للمستوطنين و نجحوا في قتل خمسة منهم ، انتقاماً لاغتيال مروان زلوم و

الشهيد أكرم الأطرش أحد قادة كتائب القسام البارزين و الذي كان قضى في

عملية اغتيال في وقتٍ سابق هو الآخر .



و تمكّن المقاومون الثلاثة من الخروج من المستوطنة سالمين ، ليستشهد أحدهم

و هو طارق دوفش في اشتباك مسلح، مع مجموعة من قوات الاحتلال ، قرب

قرية تفوح غرب الخليل .



و كان للعملية صدى واسع لجرأتها الشديدة و نجاحها و لتوقيتها ، الذي جاء في

وقتٍ كان شارون يواصل ارتكاب مجازره .. و عكس التنظيم الدقيق للعملية ،

نفسه في الغموض الذي رافقها و استمر بعد أيام ، حيث لم تعرف الجهة التي

نفّذتها ، و اعتقد البعض أن (كتائب الأقصى) هي من تقف وراء العملية ، و حتى

اسم الشهيد طارق دوفش لم يعلن عنه إلا بعد يومين من العملية.

اللهم تقبل شهدائنا الابرار بين الصدقين

واجعل منا من يسترد رايااااات امجادنا

اللهم امين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com/register?agreed=true&step=2
جنوب الضفة
ملازم
ملازم
جنوب الضفة


المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 02/01/2011
الابراج : الحمل
الأبراج الصينية : التِنِّين
عدد الرسائل : 25
الموقع : الظاهرية /جنوب الخليل
العمل/الترفيه : عاطل

بطاقة الشخصية
فتح: 50

الشهيد القائد مروان زلوم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشهيد القائد مروان زلوم   الشهيد القائد مروان زلوم Emptyالثلاثاء يناير 04, 2011 4:24 pm

الشهيد القائد مروان زلوم 100802091322WpMV


وهذه صورة للشهيد مروان زلوم
رحمه الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com/register?agreed=true&step=2
جنوب الضفة
ملازم
ملازم
جنوب الضفة


المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 02/01/2011
الابراج : الحمل
الأبراج الصينية : التِنِّين
عدد الرسائل : 25
الموقع : الظاهرية /جنوب الخليل
العمل/الترفيه : عاطل

بطاقة الشخصية
فتح: 50

الشهيد القائد مروان زلوم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشهيد القائد مروان زلوم   الشهيد القائد مروان زلوم Emptyالثلاثاء يناير 04, 2011 4:53 pm

[center]هذه الاستشهادية نزلت بتوجيه وتخطيط ودعم من الشهيد القائد مروان زلوم
http://thumbs.bc.jncdn.com/815ca0a8ecd6e7af6488cf208121bed3_lm.jpg[/img]
الاستشهادية : عندليب طقاطقة (18) عاما
تاريخ الاستشهاد :12/4/2002
بطاقة تعريف : الاستشهادية عندليب طقاطقة .. فبعد انتهاء معارك مخيم جنين كان لا بد من عمل يثبت للعالم فشل إرهاب شارون وعمليته " السور الواقي " .. كان المشهد يهز النفوس عندما ظهرت عندليب وهي تقرأ وصيتها على الملأ حاملة لكتاب الله .. وهي تقول : " إن هذه الحياة .. حياة فانية لا طعم لها ولا قيمة وخير ما يبحث عنه الإنسان هو الحياة الكريمة في الجنة " .. وفي صباح يوم العملية قالت عندليب لأمها – قبل خروجها – أن تحضر نفسها لأن خبراً سعيداً سيفاجئها مساء .. وظنت الأم أن خاطبا سيزورهم .. لكن عندليب نفذت العملية الاستشهادية يوم 12/4/2002 .


"سيأتي اليوم أناس لخطبتي، فأحسني استقبالهم".. هذه آخر كلمة قالتها الشهيدة "عندليب خليل طقاطقة" إلى والدتها قبل أن تغادر منزلها لتنفذ عمليتها الفدائية في القدس الغربية الجمعة 12-4-2002، والتي أسفرت عن مقتل 6 إسرائيليين وإصابة 85.
وزارت شبكة "إسلام أون لاين.نت" عائلة الشهيدة، فقالت شقيقتها "عبير" -23 عاما-: "استيقظت عندليب في الصباح الباكر كعادتها، وصلت الصبح، ثم ألقت نظرة الوداع، نعم نظرة الوداع على إخوتها وهم نيام، الواحد تلو الآخر، والابتسامة تنير وجهها".

وأكملت عبير بعد أن أوقفها البكاء: "صنعت عندليب الشاي لوالدتي، وأخبرتها أن أناسا سيأتون لخطبتها الجمعة، وأوصتها بأن تحسن استقبالهم".

وردت عندليب عندما سألتها والدتها عن عائلة هذا الخطيب قائلة: "عندما سيأتون ستعرفينهم وتفرحين بهم؛ لأنهم سيحققون أمنيتي".

وتستطرد عبير قائلة بعد أن أخذت نفسا عميقا بحجم جراحها: "خرجت عندليب إلى حديقة المنزل قائلة: سأنزل إلى حديقة المنزل لأروّح عن نفسي قليلا فلا تقلقي يا أمي".

لم تنتظر عندليب حتى يوم الأحد 14-4-2002 لتحتفل بعيد ميلادها العشرين؛ لأنها آثرت أن تحتفل به في مكان آخر، وبشكل آخر، واستعجلت، وأطفأت نار رغبتها في الانتقام من اليهود، بدلا من إطفاء شمعتها العشرين في منزل والدها المتواضع جدا في قرية "بيت فجار" قضاء مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية.

وتكمل شقيقتها عبير: "الزواج حلم كل فتاة في سن عندليب، ولكنها كانت تحلم بأكبر من الزواج والإنجاب.. تحلم بالانتقام من جيش الاحتلال لجرائمه في جنين ونابلس، ولدماء الشهداء التي كانت تسيل".

أما والدتها "أم محمد" – 48 عاما - فما زالت تعيش هول الخبر، وترفض أن تصدّق خبر استشهاد ابنتها عندليب، وتذرف دموعها على أمل أن تعود إليها اليوم أو غدا، بعد أن انتظرت ساعات نهار الجمعة 12-4-2002 قدوم من يخطبون ابنتها ولكن دون جدوى، حيث اقتحم منزلهم العشرات من جنود الاحتلال بعد منتصف الليل للتأكد من هويتها وشخصيتها، مصطحبين معهم شقيقها "علي" -18عاما-، وابن عمها "معاذ" -20 عاما-.

الاستشهادية : عندليب طقاطقة (18) عاما

تاريخ الاستشهاد :12/4/2002
بطاقة تعريف : الاستشهادية عندليب طقاطقة .. فبعد انتهاء معارك مخيم جنين كان لا بد من عمل يثبت للعالم فشل إرهاب شارون وعمليته " السور الواقي " .. كان المشهد يهز النفوس عندما ظهرت عندليب وهي تقرأ وصيتها على الملأ حاملة لكتاب الله .. وهي تقول : " إن هذه الحياة .. حياة فانية لا طعم لها ولا قيمة وخير ما يبحث عنه الإنسان هو الحياة الكريمة في الجنة " .. وفي صباح يوم العملية قالت عندليب لأمها – قبل خروجها – أن تحضر نفسها لأن خبراً سعيداً سيفاجئها مساء .. وظنت الأم أن خاطبا سيزورهم .. لكن عندليب نفذت العملية الاستشهادية يوم 12/4/2002 .


"سيأتي اليوم أناس لخطبتي، فأحسني استقبالهم".. هذه آخر كلمة قالتها الشهيدة "عندليب خليل طقاطقة" إلى والدتها قبل أن تغادر منزلها لتنفذ عمليتها الفدائية في القدس الغربية الجمعة 12-4-2002، والتي أسفرت عن مقتل 6 إسرائيليين وإصابة 85.
وزارت شبكة "إسلام أون لاين.نت" عائلة الشهيدة، فقالت شقيقتها "عبير" -23 عاما-: "استيقظت عندليب في الصباح الباكر كعادتها، وصلت الصبح، ثم ألقت نظرة الوداع، نعم نظرة الوداع على إخوتها وهم نيام، الواحد تلو الآخر، والابتسامة تنير وجهها".

وأكملت عبير بعد أن أوقفها البكاء: "صنعت عندليب الشاي لوالدتي، وأخبرتها أن أناسا سيأتون لخطبتها الجمعة، وأوصتها بأن تحسن استقبالهم".

وردت عندليب عندما سألتها والدتها عن عائلة هذا الخطيب قائلة: "عندما سيأتون ستعرفينهم وتفرحين بهم؛ لأنهم سيحققون أمنيتي".

وتستطرد عبير قائلة بعد أن أخذت نفسا عميقا بحجم جراحها: "خرجت عندليب إلى حديقة المنزل قائلة: سأنزل إلى حديقة المنزل لأروّح عن نفسي قليلا فلا تقلقي يا أمي".

لم تنتظر عندليب حتى يوم الأحد 14-4-2002 لتحتفل بعيد ميلادها العشرين؛ لأنها آثرت أن تحتفل به في مكان آخر، وبشكل آخر، واستعجلت، وأطفأت نار رغبتها في الانتقام من اليهود، بدلا من إطفاء شمعتها العشرين في منزل والدها المتواضع جدا في قرية "بيت فجار" قضاء مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية.

وتكمل شقيقتها عبير: "الزواج حلم كل فتاة في سن عندليب، ولكنها كانت تحلم بأكبر من الزواج والإنجاب.. تحلم بالانتقام من جيش الاحتلال لجرائمه في جنين ونابلس، ولدماء الشهداء التي كانت تسيل".

أما والدتها "أم محمد" – 48 عاما - فما زالت تعيش هول الخبر، وترفض أن تصدّق خبر استشهاد ابنتها عندليب، وتذرف دموعها على أمل أن تعود إليها اليوم أو غدا، بعد أن انتظرت ساعات نهار الجمعة 12-4-2002 قدوم من يخطبون ابنتها ولكن دون جدوى، حيث اقتحم منزلهم العشرات من جنود الاحتلال بعد منتصف الليل للتأكد من هويتها وشخصيتها، مصطحبين معهم شقيقها "علي" -18عاما-، وابن عمها "معاذ" -20 عاما-.
[img]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com/register?agreed=true&step=2
 
الشهيد القائد مروان زلوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: الملتقى الفتحاوي :: منتدى سيرة الشهداء-
انتقل الى: