منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 "القاعدة" استفادت من الأزمات في العالم وصعود الإسلام السياسي في بعض الدول العربية جعلها تلبس لبوس الأحزاب الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمود صالح
رائد
رائد
محمود صالح


المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 04/06/2009
الابراج : الدلو
الأبراج الصينية : الديك
عدد الرسائل : 150
الموقع : fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : كاتب

بطاقة الشخصية
فتح: 50

"القاعدة" استفادت من الأزمات في العالم  وصعود الإسلام السياسي في بعض الدول العربية جعلها تلبس لبوس الأحزاب الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: "القاعدة" استفادت من الأزمات في العالم وصعود الإسلام السياسي في بعض الدول العربية جعلها تلبس لبوس الأحزاب الإسلامية   "القاعدة" استفادت من الأزمات في العالم  وصعود الإسلام السياسي في بعض الدول العربية جعلها تلبس لبوس الأحزاب الإسلامية Emptyالسبت يونيو 09, 2012 2:28 am

"القاعدة" استفادت من الأزمات في العالم
وصعود الإسلام السياسي في بعض الدول العربية
جعلها تلبس لبوس الأحزاب الإسلامية

في سيرة زعيم القاعدة أسامة بن لادن الذي قتل في أبوت أباد في باكستان، بعد عملية عسكرية أميركية قبل عام ومن خلال الرجوع الى الوثائق المنشورة لهذه الشخصية التي أثارت جدلاً واسعاً منذ أحداث أيلول 2011 وما تلاها من عزو أميركي لأفغانستان ومن بعدها العراق، وفي تلك السيرة يستوقفنا الهوس الإعلامي وحب الظهور، والاستراتيجية التي يتبعها السلفيون الجهاديون، وتتحدث إحدى الوثائق حول أهمية تغيير اسم القاعدة، ووكالة الأسوشيتدبرس كانت قد نسبت تلك الرسالة "الوثيقة" لإبن لادن نفسه، وتقول الرسالة في معرض تبرير تغيير اسم التنظيم، "إن هذا الاسم "قاعدة الجهاد" قد اختصره الناس، فلا يذكره إلا قليل منهم، فالذي غلب عليه هو "القاعدة"، وهو ما يقلل شعور المسلمين بانتمائنا لهم ويتيح للأعداء مغالطتهم بأنهم لا يحاربون الإسلام والمسلمين وإنما يحاربون تنظيم القاعدة، هذه الفئة الخارجة عن تعاليم الإسلام، ومن ذلك قول الرئيس الأميركي باراك أوباما، إن حربنا ليست على الإسلام والمسلمين، وإنما على تنظيم القاعدة، فلو كانت كلمة القاعدة مشتقة من كلمة الإسلام أو المسلمين أو شديدة الصلة بهما، فلو كان اسمنا "الحزب الإسلامي" لتعذر عليه أن يقول مثل هذا الكلام. ومثل هذا الطرح يبدي حرصاً شديداً على طبيعة الرسالة الإعلامية"، وتبرز الوثائق أيضاً، الإصرار على مركزية النشاط الإعلامي للقاعدة.
وتشكل مسألة الدولة الإسلامية، أساس نشاط معظم الحركات الإسلامية السياسية، وهو عنوان لهويتها الحركية، وقد تنوعت المدارس الفقهية والاجتهادات حول الدولة، وفي نظرة التيار السلفي – الجهادي، وتنظيم القاعدة للدولة الإسلامية، تبقى ذات خصوصية وهي تمزج بين الفعل الانقلابي على الدول القائمة "الجهادي" والفعل السلبي إزاء السياسة "السلفية".

"القاعدة" وسعيها لتأسيس الدولة الإسلامية

ويعتبر بن لادن "أن تأسيس الدولة الإسلامية "واجب شرعي" و"ضرورة عملية"، ولكنه يجعل من المقتضيات الواقعية عاملاً أساسياً في الإعلان عن تلك الدولة، ولكن في رسائله الى زعيم القاعدة في اليمن طالب بن لادن بـ "عدم التسرع بإقامة الدولة الإسلامية" نظراً لأهمية اليمن في قلب الخليج وقربها من منابع النفط ستستفز القوى الدولية والإقليمية" أي أن مسألة إقامة الدولة الإسلامية يرتبط بمقتضيات الواقع بعد تبني فكرة ملاذات آمنة في مناطق مختلفة جغرافياً وذلك بهدف استنزاف الولايات المتحدة.
وفي شؤون العالم العربي والمنطقة عموماً ومنذ أكثر من ثمانية عشر شهراً، وحيث الأحداث والتغييرات التي حصلت في العديد من البلدان العربية، يتبادر الى الذهن السؤال التالي: بعد عام على مقتل زعيم "القاعدة" أسامة بن لادن، هل ساهم مقتله في كسر شوكة هذا التنظيم المتطرف حول العالم أم زاده تشدداً وانتشاراً؟
يمكن القول، على ضوء الدول التي عاشت تجربة ما يسمى "الربيع العربي" وعلى وقع صعود الإسلام السياسي، وانتعاش صفوف المتشددين "الجهاديين"، هناك فرضية لا تعزل خطورة المنطقة الأفغانية - الباكستانية حيث يعتقد أن ألف بن لادن آخر يحوكون ضربة انتقامية ضد إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، قد تترجم على أرض الواقع في أي لحظة، وخصوصاً أن الرجل الثاني المطلوب لدى واشنطن أيمن الظواهري يتابع ذات المسيرة السابقة لتنظيم "القاعدة"، وفي ظروف جديدة أفضل استفادت منها "القاعدة".
يقول الكاتنب ديفيد ايغناسيوس في صحيفة "واشنطن بوست": حملت "الثورة" في مصر بعض السلفيين وجماعة "الإخوان المسلمين" الذين يشاركون بن لادن توجهاته الدينية الى السلطة، وكان هدف القاعدة إزاحة المرتد حليف الأميركيين حسني مبارك، وهذا الهدف قد أنجز،
يؤكد ايغناسيوس أنه اطلع على الوثائق التي استولى عليها الأميركيون في مقر بن لادن في أبوت أباد في باكستان وفيها: "أن قائد التنظيم كان ينوي العمل على تنظيف صورة القاعدة الدموية في عيون المسلمين قبل عام من مقتله، وكانت رغبته إعادة دمج القاعدة بالشارع المسلم، لكن التنظيم لم ينجح في الانتقال من العنف الجهادي الى السياسة الإسلامية السلمية".

"الثورات" والأزمات وفرص "القاعدة"

ويعتقد بعض المراقبين، أن هذا الانتقال في أداء "القاعدة" ترجم خلال العام الماضي، أي خلال عام "الثورات"، لذا ليس على أميركا أن تعلن النصر باكراً، واللافت أيضاً، أن الجماعة الإسلامية بقيادة الشيخ عمر عبد الرحمن الذي دعا في العام 1993 الى تدمير مركز التجارة العالمي، هذه الجماعة شكلت اليوم حزباً إسلامياً جديداً تحت اسم حزب "البناء والتنمية" وتمكن بولائه الى سيد قطب، من الحصول على 13 مقعداً في البرلمان المصري.
وتحذر القراءات الغربية المساندة "للثورات العربية" عموماً، من صعود "القاعدة" بلباس سياسي ليس في مصر فحسب بل في سوريا أيضاً، وهنا مسعى من إسلاميين متشددين للتأثير على قوى "المعارضة" وحسب بول روجرز الكاتب في مجلة "اوبن ديموكراسي" فإن "جبهة النصرة" التي تعمل على خطط التشدد أعلنت مسؤولياتها عن هجمات 17 آذار الماضي ضد المقار الأمنية السورية، وكذلك دخول متشددين آخرين الى سوريا من العراق للتأثير على نوعية الاحتجاجات ومسارها.
وفي المحطات التاريخية نذكر، كيف حارب الكثير من المجاهدين خلال الثمانينات القوات السوفياتية في أفغانستان، وانضوت غالبيتهم بعد ذلك الى صفوف القاعدة، وبعد عشرين عاماً، حارب جيل جديد من المسلحين القوات الأميركية والائتلاف الدولي في العراق واكتسبوا خبرة كبيرة، ومعظم من نجا من الحرب عادوا الى ديارهم، ويقول روجرز "إن العنف في العراق والنزاع في سوريا يوفران شروط إطلاق "القاعدة" من جديد".
ويوفر تربة خصبة للمتربصين بالدفع في هذا الاتجاه، ومع زيادة التوتر في البلاد والتأجيج الإعلامي والشحن الطائفي والدعم بالمال والسلاح الذي توفر من بعض الدول المأجورة مثل قطر والسعودية وهي تعلن ذلك جهاراً ومغطاة بالدعم الأميركي والغربي عموماً.
من هنا، وبعد عام على ضرب رأس تنظيم "القاعدة" فإن الكاتب غريغ ميلر، الذي استند الى مؤشرات عدة لتأكيد قراءته: "نفذت "القاعدة" سلسلة من الهجمات الدامية في العراق، وقد انعكس حضورها أيضاً على طرق التهريب التي تستخدم لجلب المقاتلين والأسلحة الى سوريا، وكذلك الأمر حقق التنظيم في شمال أفريقيا، وفق مسؤولين أميركيين، أرباحاً بملايين الدولارات عبر عمليات الخطف والإجرام مستخدماً هذه الأموال لتخزين الأسلحة".
وفي موازاة القلق الأميركي من تعاظم "القاعدة" في اليمن، وشبه الجزيرة العربية، استخدم الأميركيون طائرات من دون طيار فوق جنوب اليمن وهذا أبلغ دليل على تواجد "القاعدة" هناك وبقوة.
ويسعى أيمن الظواهري الى تحقيق انتصارات في الأحداث العربية الحالية بدلاً من الانتصارات الأمنية التي قد تجلبها أحداث مشابهة لأحداث 11 أيلول 2001 كما يدعى الكاتب غريغ ميلر.
اما مجلة "نيوزويك" فاعتبرت الظواهري الرجل المطلوب أميركيا للتصفية، وإذا كان بن لادن "وجه الإرهاب"، يعد الظواهري "العقل المدبّر" الذي كان هدف أميركا المقبل.
والسؤال، هل الولايات المتحدة أكثر أمناً اليوم وبعد عام على مقتل بن لادن؟ وبالتأكيد يجيب وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا، معتبراً أن "الطريق الأكثر نجاحاً هو إلحاق الهزيمة بأولئك الذين يمثلون القيادات الروحية والفكرية لأجنحة القاعدة، فكلما نجحنا في ذلك، زادت لدينا القدرة على إضعاف التهديد، سواء الولايات المتحدة أو غيرها.
لكن هناك أخرين يعارضون بانيتا، موجهين أصابعهم الى شبه الجزيرة العربية حيث ينشط التنظيم بشكل واسع النطاق، معربين عن تخوفهم من خطف الشبكة لـ "ربيعهم"؟!
ما يمكن قوله إن "القاعدة" استفادت الى أبعد الحدود من الأحداث الأخيرة التي عصفت العالم العربي وخاصة مع وصول أحزاب إسلامية الى السلطة في العديد من البلدان العربية، ولكن أيضاً يمكن القول "الطبع يغلب التطبّع"، وتبقى القاعدة هي القاعدة وحتى لو كانت تحت عنوان "أحزاب إسلامية".

أدهم محمود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
"القاعدة" استفادت من الأزمات في العالم وصعود الإسلام السياسي في بعض الدول العربية جعلها تلبس لبوس الأحزاب الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأحزاب الإسلامية استغلتها وصادرتها لتطمين الغرب "الثورات" العربية أوصلتها الى السلطة برعاية أميركية
» "الإسلام السياسي" هو السلطة!
» البيــان الختامـي لمخيم شباب الأحزاب العربية الرابع
» "إسلاميو أميركا" دخلوا السلطة وخرجوا من فلسطين هل انقلبت الأحزاب الإسلامية على قضية فلسطين بعد الأحداث و"الثورات"؟
» "الثورات العربية" الى أين؟ "ربيع" الرعاية الأميركية للنخب الإسلامية المرتبطة بمخططاته في المنطقة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: اخبارعربية-
انتقل الى: