منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابوعصام عبدالهادي
المدير العام
المدير العام



تاريخ التسجيل : 23/11/2008
عدد الرسائل : 2346

بطاقة الشخصية
فتح: 50

فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية Empty
مُساهمةموضوع: فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية   فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية Emptyالأربعاء فبراير 26, 2014 12:09 am

بمناسبة الذكرى الخمسة والثلاثون لانتصار الثورة الإسلامية الإيرانية
مهرجان شعبي حاشد في مخيم السيدة زينب
الأخ أبو حازم : فالقضية الفلسطينية هي القضية المركزية للأمة بنظر الإمام الخميني ومن دون العمل لتحرير كامل فلسطين واجتثاث إسرائيل كغدة سرطانية لا يمكن أن يكون المسار سليماً, ولا يمكن أن تنعم المنطقة والأمة بالراحة والاستقلال.
فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية 16543410



بمناسبة الذكرى الـ 35 لانتصار الثورة الإسلامية الإيرانية أقامت جمعية الصداقة الفلسطينية-الإيرانية مهرجاناً شعبياً حاشداً وذلك في مخيم السيدة زينب للاجئين الفلسطينيين وذلك بتاريخ 22/2/2014، بحضور نخبة من رجال الدين والشخصيات الوطنية وممثلو الهيئات الشعبية والنقابية وقادة وممثلو فصائل الثورة الفلسطينية وحشد غفير من أبناء شعبنا الفلسطيني والسوري.
وألقيت كلمات لـ السيد مجتبى الحسيني ممثل القائد علي الخامنئي بدمشق وعبد الكريم شرقي رئيس الجمعية وأسر وعوائل الشهداء ورئيس بلدية السيدة زينب ورئيس جمعية الإمداد في السيدة زينب، أكد المتحدثون فيها على عمق الروابط الفلسطينية السورية الإيرانية وعلى معاني ودلالات الثورة الإيرانية وفكر الإمام الخميني رحمه الله، وأشارت الكلمات أيضاً إلى المواقف الجذرية التي تقفها الدولة والحكومة والشعب الصديق في إيران والتي جعلت من القضية الفلسطينية قضيتها المركزية، وشددت على أخوة المصير والدم في مواجهة نهج الاستكبار العالمي والحرب الظالمة على سورية، ووحدة مسار ومصير الثورة الإيرانية وقوى التقدم والحرية في العالم، مبينة على الدور الذي يضطلع به محور المقاومة في منطقتنا العربية وانجازاته على أكثر من صعيد بدءاً من انجازات الثورة والدولة في إيران ووصولاً إلى انجازات محور المقاومة التي تمثلت في بطولات الجيش العربي السوري في حربه ضد الإرهاب العالمي، وحيّت الكلمات شهداء سورية، وإيران، وفلسطين، معتبرةًً أن الاحتفال في مخيم السيدة زينب عليها السلام، يكتسب أهمية خاصة لكونه مخيم الشهداء والصمود ودلالة عن عمق التلاحم المصيري السوري الفلسطيني الإيراني.

وقد ألقى الأخ أبو حازم أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح الانتفاضة كلمة فصائل الثورة الفلسطينية فيما يلي نصها:



بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة أية الله السيد مجتبى الحسيني – حفظه الله
سعادة سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية
السيد....... الجمهورية العربية السورية
الأخوة قادة وممثلي الفصائل الفلسطينية
أيها الحفل الكريم

يسعدني أن أتحدث بالذكرى السنوية الخامسة والثلاثين لانتصار الثورة الإسلامية الإيرانية المجيدة والعيد الوطني للجمهورية الإسلامية الإيرانية في هذا الحفل الكريم. إن الحديث عن الثورة الإسلامية, والعمل الجاد والدؤوب الذي قام به أبناء هذه الثورة المباركة يحتاج إلى دراسات موسعة, وتدوين للوقائع والأحداث, فمن الصعب أن نعطي هذه الثورة حقها في كلمة خطابية محدودة, وسيتم التركيز على أهم منجزاتها.
ظهرت هذه الثورة في الربع الأخير من هذا القرن حاملة معها نظرية عالمية فيها من المبادئ والفكر والتطور في مجالات شتى, وخلاصتها " عزة الإنسان وكرامته " وبناء حضارة إنسانية سامية, والتزاما بالقيم الإسلامية الرفيعة, وتعاليم الإمام الخميني الراحل " قدس سره " وخلفه القائد السيد علي الخامنئي والقيادات الإيرانية الذين جعلوا من هذه الثورة والجمهورية الإسلامية الإيرانية منارة تنير الدرب أمام شعوب العالم أجمع.
فالإمام الخميني ( رضوان الله عليه ) منّة وعطية من الله للمسلمين وللعرب ولفلسطين وإلى كل شعوب العالم المستضعفة والمظلومة. فهو رجل الدين الذي يتمتع بالفكر والمفاهيم الإسلامية الحقيقية الأصلية, وهو القائد السياسي المحنك, وهو رجل الدولة الذي شهدت عظمته في نمو وتطور الجمهورية الإسلامية على كافة الأصعدة والمجالات الفكرية والعلمية والسياسية والاقتصادية. وإن أبرز ما قدمته الثورة هو الثقة بالنصر وعدم التبعية الفكرية أو السياسية أو العلمية والإنتاجية, والذي أدى إلى عدم الفصل بين النظرية والتطبيق.
إن عبقرية النموذج الإسلامي الجديد للثورة الإسلامية الذي ارتكز على النص القرآني والسنة المطهرة, حيث مارست الديمقراطية والحرية والانفتاح على الآخرين من منطلق إسلامي ومفهوماً لا منطلق غربي أو شرقي, حيث كشفت زيف أدعياء الإسلام ( إسلام أميركا ) الذين يستغلون الدين للتسلط والهيمنة على الشعوب ومواردها بقهرها كما هو نموذج الإسلام التكفيري الوهابي, حيث تعاني منطقتنا من إرهابه وممارسة القتل والتخريب وقطع الرؤوس وأكل الأكباد لهدم الحضارة الإنسانية بإثارة الفتنة والاختلاف في الدين والتفريق بين المذاهب والأعراق.
في حين اهتم الإمام الخميني ( قدس سره ) بتسليط الضوء على التربية والتزكية والعودة إلى الأصالة والتجديد والالتزام, بمرجعية القرآن الكريم والرسول الأكرم محمد ( صلى الله عليه وسلم ) ولكشف كل الموانع والتفسيرات والاجتهادات الخاطئة وقصر النظر عند المقصرين في الفهم الإسلامي أي أتباع أميركا التي هي سبب كل المشاكل والحروب والفتن في منطقتنا والعالم أجمع الذين يريدون إعادتنا إلى عصور الجاهلية والفساد والخنوع.
فطبيعة نظام الجمهورية الإسلامية كما قال الإمام الخميني " الإسلام لا يقبل الحكومات الجائرة الظالمة والإسلام يرفض الظلم والاستبداد " وقد تجلى إبداع الإمام في المواءمة بين أن تكون الشريعة الإسلامية مرجعا للقوانين والتشريعات وبين الشعب مصدر السلطات في الجمهورية الإسلامية.
إن التحول في الجمهورية الإسلامية الإيرانية خلال فترة زمنية قصيرة مما جعلها قوة إقليمية يحسب لها حساب في العالم, فالانسجام بين القيادة والشعب وثقة الإيرانيين بأنفسهم ومقدرتهم على الخوض في مجالات البناء الحضاري المختلفة العلمية والثقافية والفكرية والاجتماعية والسياسية, حيث استطاعت إيران أن تصل إلى موقع إقليمي وعالمي مرموق, اضطر فيه العالم أن لا ينظر إليها نظرة تسلطية تابعة وأن لا يتحدث معها باللغة الآمرة, بل هو من خضع أمام صلابة إرادتها ومطالبها وحقوقها المشروعة بحيث أصبحت مكانتها متميزة في العالم.
إن هدف الثورة التي وقعت في إيران قبل خمسة وثلاثون عاماً واضح وضوح الشمس, وهو سيادة الحق والعدل, وسيادة التقوى والإخوة الإلهية, وسيادة الحب في الله, ومحبة أحباء الله ومعاداة أعداء الله والإنسانية, فالثورة من أجل هذه القيم السامية ومحاربة القيم المضادة والمعادية.
إن عظمة الإمام الخميني الراحل ( طيب الله ثراه ) وقيادة خلفه السيد الخامنئي الحكيمة وتوجيهاته الرشيدة التي أدت إلى التفاف الشعب الإيراني الواعي والمكافح والمتوكل على الله, كانت السبب الرئيسي في تطور إيران وحصولها على التقنيات التكنولوجية في هذا العصر وبناءها قوة عسكرية مرموقة تحمي كل منجزات هذه الثورة.
والإنجاز الأكبر للثورة الإسلامية كان النجاح الباهر في امتلاك الصناعة النووية التي تعزز مفهوم معادلة القوة والمقاومة. إننا نرى اليوم قفزة نوعية في مجال الصناعة المعلوماتية وإنشاء اقتصاد وتكنولوجي يمتلك مواصفة الحداثة والعصر, وقد فاجأت العالم عند إرسالها أول قمر صناعي للفضاء الخارجي, واستعدادها لإطلاق مركبة فضائية, هذا الإنجاز الذي تلائم مع برنامج النووي للاستخدام السلمي للطاقة, وحصولها لمفاوضات شاقة مع الغرب للمحافظة على حقوق الشعب الإيراني نجحت باعتراف الغرب بحقها للبرنامج النووي.
إيران اليوم تصنع طائرات استطلاع بدون طيار, وآخرها طائرة أيوب التي هزت الكيان الصهيوني, إضافة إلى صناعة أغلب أسلحتها بخبرات وإمكانات إيرانية, فلديها مؤسسات للصناعة العسكرية تضاهي أكبر المؤسسات في العالم.
ونقف عند أهم ما ميز الثورة الإسلامية في إيران هو معادلة المقاومة المبدأ الأساسي للثورة لمقاومة كل قوى الاستعمار العالمي الغاشم, حيثما ثبت الدستور الإيراني بالمادة /154/ إلى ضرورة دعم الحركات التحريرية في سياسة البلاد الخارجية, تجسدت على الصعيد العملي في تكوين محور المقاومة والمواجهة.
لقد جعل الإمام الخميني ( رضوان الله عليه ) نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم ركناً عقائدياً من أركان الثورة, وجعل من قضية استرجاع القدس من أيدي الصهاينة في صلب العقيدة الإيمانية للمسلمين في أنحاء العالم, حيث حدد يوم الجمعة الأخيرة من رمضان يوماً عالمياً للقدس كونها تخص المسلمين والمسيحيين على السواء.
فالقضية الفلسطينية هي القضية المركزية للأمة بنظر الإمام الخميني ومن دون العمل لتحرير كامل فلسطين واجتثاث إسرائيل كغدة سرطانية لا يمكن أن يكون المسار سليماً, ولا يمكن أن تنعم المنطقة والأمة بالراحة والاستقلال.
إن حركة التاريخ في مفهوم أمريكا والعالم الغربي تمضي إلى صياغة عالم لهم دون غيرهم, يخططون على مختلف الصعد للسيطرة على العالم حيث تمتلكهم نزعة العنصرية والتفوق البغيض في العرق, وهي نزعة تتطابق مما لدى اليهود والصهاينة في نظرتهم للغير, فعاشت المنطقة مخاطر كبرى ومخاض تسوده الفوضى الخلاقة سمي ( الربيع العربي ), وتظهر كل حين مشاريع ومحاولات خلق أعداء وهميين وحروب هامشية وبث الفتنة بين أبناء الأمة الواحدة, لتبديد الانجازات الوطنية وفتح الباب أمام المشاريع الأمريكية لضمان المصالح العليا للكيان الصهيوني وحمايته.
تصدت سورية بحزم لهذه المشاريع والمخططات وعملت على بناء تحالفات مع الجمهورية الإسلامية التي نحتفل بعيدها الوطني, ومع كل الدول التي ترفض سياسة الهيمنة والاحتلال مبنية على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة باستقلالها وسيادة قرارها, فكانت القلعة العربية الصلبة في مواجهة الكيان الصهيوني.
ومنذ أكثر من ثلاثة أعوام مضت تتعرض سورية وتواجه مؤامرة كونية من أعتى المؤامرات من قبل أعداء أمتنا امبرياليين وصهاينة ورجعيين, ومن بعض الحكام العرب مستخدمين الإرهاب الأسود الحاقد, عقاباً لسورية على مواقفها الوطنية والقومية الثابتة تجاه قضية فلسطين وتحالفها مع الجمهورية الإسلامية ومحور المقاومة.
في موازاة ذلك زادت الضغوطات والتهديدات وفرض العقوبات على الجمهورية الإسلامية الإيرانية الحليف الصادق والثابت لسورية وللمقاومة في فلسطين ولبنان, ورغم هذه الظروف الصعبة والخطيرة واتساع حجم المؤامرة التي تتعرض لها سورية, نجحت سورية في صد هذه الهجمة الشرسة وغير المسبوقة حين فشل الأعداء من تحقيق أي هدف في الداخل مما دفع الرئيس الأمريكي باراك أوباما رفع مستوى التهديدات لسورية بالتدخل العسكرية المباشر لضربها. وكان محور المقاومة والمواجهة والدول الصديقة لسورية على أهبة الاستعداد لمواجهة هذا العدوان المفترض, فالتحية والتقدير لهؤلاء, وأخص بالتحية والاعتزاز والفخر موقف الجمهورية الإسلامية التي كان موقفها الأساس في لجم ومنع الضربة الأمريكية لسورية.
ونحن في فصائل المقاومة الفلسطينية أكدنا ونؤكد وقوفنا الحازم إلى جانب الشقيقة سورية وقيادتها الحكيمة وقائدها المقاوم الرئيس بشار الأسد, وكان قرارنا القتال إلى جانب سورية دفاعاً عنها وعن شعبنا الفلسطيني المتواجد في مخيمات سورية ضد المجموعات الإرهابية المسلحة التكفيرية التي استهدفت الفلسطيني حيثما وجد.
وتستغل الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني الأحداث التي يمر بها الوطن العربي وبتواطؤ بعض أطراف النظام الرسمي العربي وعلى رأسها السعودية لتبديد الانجازات الوطنية لفرض حل الشعب الفلسطيني بغطاء عربي.
إن العودة إلى طاولة المفاوضات على أساس تفاهمات وزير الخارجية الأمريكية ( كيري ) الذي يعمل للوصول إلى اتفاق إطار انتقالي يعيد إنتاج أوسلو من جديد, هذه المفاوضات الخطيرة والخوف من التنازلات وعقد اتفاق سيكون أسوأ من أوسلو, بوضع الحقوق الفلسطيني في موقع التصفية النهائية ووضع شعبنا في مهب التهجير والتشريد. وللإنصاف والتاريخ, إن القيادة الإيرانية هي الوحيدة التي أصدرت بياناً تشجب وتدين وتحذر من هذه المفاوضات الفلسطينية – الصهيونية, ولم أسمع أية دولة أو جهة سياسية تدين هذه المفاوضات للأسف الشديد.
ومن حقنا نحن الفلسطينيون أن نطالب الجمهورية الإسلامية الإيرانية وسورية ومحور المقاومة كافة الوقوف بحزم والعمل بجدية وتقديم كل دعم على كافة الأصعدة السياسية المادية والعسكرية لإسقاط تفاهمات كيري الخطيرة, وتهيئة الظروف لتعزيز أعمال المقاومة والمواجهة في الأرض المحتلة ضد الكيان الصهيوني.
تحية إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية في عيدها الوطني بالذكرى الخامسة والثلاثين لانتصار الثورة والتحية إلى الشعب الإيراني بالتفافه حول قيادته, تحية إلى سورية في مواجهتها المؤامرة لشعبها وجيشها العربي السوري الأبي, تحية إلى قيادة حزب الله ورجاله الذين يقاتلون في الساحة السورية ويتصدون للعدو الصهيوني في الجنوب اللبناني, وأنني أرى دخولهم للقتال إلى جانب سورية انتصاراً لسورية ولفلسطين وللعرب وللمسلمين, وانتصاراً لنهج القائد الخميني ( رضوان الله عليه ) وأثق بأن الدخول التالي لحزب الله سيكون إلى الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بإذن الله.

تحية لشعبنا الفلسطيني المجاهد في الداخل والخارج
تحية إلى كل شهداء المقاومة
تحية إلى أهلنا في مخيمات سورية
وتحية لكم جميعاً والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية 110

فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية 210

فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية 310

فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية 410

فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية 610

فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية 710
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوالعباس
نقيب
نقيب



المزاج : عال العال
تاريخ التسجيل : 26/02/2014
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : الماعز
عدد الرسائل : 82
الموقع : فتح الانتفاضه
العمل/الترفيه : موظف

فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية   فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية Emptyالسبت مارس 01, 2014 4:04 pm

عاشت الجمهوريه الاسلاميه الداعم الرئيسى للمقاومه ونصيرة المستضعفين وعاشت قيادتها الحكيمه المتمثله فى سماحة السيد القائد على الحسينى الخمنائى رضى الله عنه ونسئل الله عز وجل ان يعلى راية الجمهوريه الاسلاميه ويجعلها خفاقه فى سماء الحريه والتحرر \ عاشت الجمهوريه الاسلاميه \ وعاشت فلسطين حره مستقله\ وعاشت حركة فتح الانتفاضه \ وجناحها العسكرى قوات العاصفه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتح الانتفاضة تشارك في الاحتفال بالثورة الايرانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وفد من حركة فتح الانتفاضة يطمئن على صحة الوزير وليد المعلم قام وفد حركة فتح الانتفاضة برئاسة الأخ حسن زيدان ، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح الانتفاضة ، بزيارة مستشفى الجامعه الامريكيه في بيروت حيث اطمأن على صحة وزير الخاررجية وليد المعلم
» الحركة تشارك بتخريج دورة كسر الحصار
» فتح تشارك شعبنا في مخيماته في لبنان الشقيق إحياء يوم القدس العالمي
» الرئيـس الأسد يشارك فــي الاحتفال الكبير بعيد المولد النبــوي الشريف
» فتح تشارك بمؤتمر”إضاءات على ثورة الإمام الحسين(ع)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: