منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 كتاب(جواسيس اسرائيل) لمؤلفه(ستيورات ستيفن)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لميس داغر
مساعد
مساعد



المزاج : هادي
تاريخ التسجيل : 01/03/2009
الابراج : الثور
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 17
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : صحفي

بطاقة الشخصية
فتح: 50

كتاب(جواسيس اسرائيل) لمؤلفه(ستيورات ستيفن) Empty
مُساهمةموضوع: كتاب(جواسيس اسرائيل) لمؤلفه(ستيورات ستيفن)   كتاب(جواسيس اسرائيل) لمؤلفه(ستيورات ستيفن) Emptyالإثنين مارس 02, 2009 10:56 am

قامت وزارة الدفاع العراقية قبل احتلال العراق عام 2003 بترجمة كتاب(جواسيس اسرائيل) لمؤلفه(ستيورات ستيفن) ويقع الكتاب في سبعة اجزاء تحتوي على خمسة وعشرين فصلا ب(450) صفحة ..

يبتدئ المؤلف الحديث بتناول المراحل الاولى لنشوء الاستخبارات الاسرائيلية حيث يفهم القارئ من خلال الاحداث والوقائع المسرودة ، الطرق الملتوية المستخدمة من قبل المنظمات السرية الصهيونية في تنفيذ مراميهم والتي تعكس خرقهم المبكر لكل القوانين والاعراف الدولية المتعارف عليها ووسائلهم التخريبية وعمليات السطو على ممتلكات الغير وممارسة القرصنة والتزوير في ساحة العلاقات الدولية من اجل تدعيم كيانهم الناشئ وتكوين دولتهم غير المشروعة..

وقد بدأت تتوضح في فصل(الصراعات الاولى) من الكتاب ، التناقضات التي حكمت طبيعة النشاط الاستخباري الاسرائيلي وانعكاس ذلك على عمل الاجهزة المختصة بذلك مستقبلا.. ويبدو ان هذه التناقضات لم يكن منشاوها الا ذلك الصراع الذي تولد بين الاطراف القيادية الرئيسة والتي وجدت نفسها امام سيل من الاخطاء نتيجة لاسلوب العمل الذي اعتادته هذه الاطراف في الماضي اولا وطبائعها الشخصية المتناقضة ثانيا ، وحقيقة تكوين”دولة” غريبة مفروضة بحكم القوة على شعب امن وامة كانت معظم اجزائها مستعمرة انذاك من قبل اطراف دولية عديدة ثالثا .

ولا بد لنا من المرورعلى مسألة مهمة , تلك هي ما يتعلق بطبيعة الاعمال التي توكل الى الجهاز(الاستخباري الاسرائيلي) والذي ابتدا العمل بمجموعة غير متجانسة من الاشخاص والمهمات ،، مرورا بتشكيل” الاستخبارات العسكرية” التي اصبحت جزءا من القوات المسلحة فيما بعد وحتى انبثاق الموساد في خريف عام 1951 فالى هذا الوقت لم يكن رجال الاستخبارات الاسرائيلية قد وضعوا “ المبادئ” الاساسية للعمل ، او تحديد دائرة العمليات والمساحة الجغرافية للنشاطات التي يقومون بها . وقد يكون ذلك سببا رئيسا لتغيير مهام هذه الاجهزة بين فترة واخرى وبين مسؤول واخر ويتوضح هذا الامر جليا من خلال مقولة اطلقها رئيس الموساد الاول “ ايسر هاريئال ”

“ كيف يمكن ان ننظم اي شي بشكل مطلق اذا كنا عاجزين عن تنظيم انفسنا اولا “ ..

بدأت الموساد عملها كمنظمة صغيرة في البداية لتوسع نشاطاتها فيما بعد ترافقا مع دعم الحركة الصهيونية والخبرات الامريكية والبريطانية في ذات المجال بيد ان ذلك لم يكن بشيرا لميلاد (وحدة العمل)داخل المنظومة الاستخبارية الاسرائيلية بل انتقل الصراع المذكورالى داخل مجموعات العمل الاستخبارية ذاتها بعد ان كان محصورا بين الافراد كما حدث بالنسبة الى منظمة شتيرن وحزب مابام والموقف السلبي منهما من قبل الموساد في زمن(ايسر هاريئال) او انقسام منظمة”شين يبت”او خدمات الامن على نفسها ..

ومن الطبيعي - قطعا - ان يتفق قادة ومؤسسو المنظومة الاستخبارية الاسرائيلية على تحديد الوطن العربي كساحةعمل لانشطتهم الاستخبارية والتخريبية ومن جملة نشاطاتهم في هذا المجال نذكر عملية “سوزانا” التي استهدفت تخريب المؤسسات التابعة لبريطانيا والولايات المتحدة في مصر املا في ابقاء القوات البريطانية التي كانت مرابطة هناك بحجة حماية قناة السويس بعد ان ابدى الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر رغبة وعزما اكيدين على اجلاء هذه القوات عن الاراضي المصرية ..

وتنفيذا لمخططها هذا قامت الاستخبارات الاسرائيلية بعدة عمليات تجسسية ضد الشقيقة مصر كما نفذت عمليتي اغتيال الاولى للعقيد المصري مصطفى حافظ , الذي لعب دورا بارزا في تكوين النواة المسلحة المتدربة الاولى لقوى الثورة الفلسطينية بعد الاعلان عنها في عام 1955, والثانية لمواطنه العقيد صلاح مصطفى الذي تسلم مسؤولية الفدائيين العرب في الاردن …



وقد شهدت تلك الفترة تعاونا بين المخابرات المركزية الامريكية واجهزة الاستخبارات الاسرائيلية وخاصة الموساد الامر الذي ساعد هذه الاجهزة على توسيع دائرة عملها وحصولها على مصادر جديدة للمعلومات ومن ذلك تمكن احد رجال الموساد من الحصول على خطاب الزعيم السوفيتي خروشوف قبل ان يلقيه في جلسة الحزب الشيوعي التي عقدت في 25 شباط عام 1956 , والذي نشر فيما بعد في “نيويورك تايمز” ....

ويشيرمؤلف الكتاب الى ان مصر بقيت ساحة لعمل ونشاط المخابرات الاسرائيلية حتى بعد ان انكشف امر التعاون بين عدد من العلماء الالمان المتخصصين في مجال تصنيع الطائرات والصواريخ وبين الحكومة المصرية انذاك , وهو التعاون الذي شكل, حسب المؤلف , اكبر خطر على دولة اسرائيل التي شعرت بتهديد عبدالناصر لها وبشكل علني ، وهذا ما جعلها تسارع الى تهديد اؤلئك العلماء والقيام بعمليات تصفية جسدية لبعضهم وكل ذلك حدث ترافقا مع الجهد السياسي الذي قامت به اسرائيل للضغط على الحكومة الالمانية من اجل سحب العلماء الالمان من مصر وكان من نتائج هذه العملية ان استقال” ايسر هاريئال” من منصبه كرئيس للموساد وتم تعيين مئيرعميت خلفا له .

ولا يتصور احد بان الصراع والتناقض الذي حكم الشخصيات القيادية في اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية قد انتهيا بل ان ذلك يتجدد في كل مرة يلتقي فيها رجلان, من النوع المشار اليه اعلاه , في مجال العمل حيث يغلب التنافس والصراع في كثير من الاحيان على مبدئية الحرفة الاستخبارية مما يؤثر سلبا على نتائج العديد من العمليات الاستخبارية وهو مايضطر الحكومة الاسرائيلية الى اجراء التغييرات باستمرار في المناصب القيادية الاستخبارية وكلما دعت الحاجة لذلك ...

ثم يسرد المؤلف قصص تجسس مختلفة قامت بها المؤسسة الخارجية للمخابرات والمهمات الخاصة المعروفة اختصارا بالموساد على يد كل من وولف غانغ لوتس في القاهرة وايلي كوهين في سوريا مركزا على الاخير ومبينا دوره في ارسال المعلومات العسكرية الخاصة بتحصينات الجولان والقنيطرة والتي ساعدت اسرائيل كثيرافي عملياتها العسكرية خلال حرب حزيران عام 1967..

وياتي المؤلف ايضا على قصة اختطاف طائرة الميغ 21 الروسية من احدى القواعد الجوية العراقية والتي اتجه بها طيارها الى اسرائيل وما كان لذلك من اهمية بالغة بالنسبة لسلاحي الجو في كل من اسرائيل والولايات المتحدة ..

ويتطرق المؤلف كذلك الى سرد مجموعة اخرى من الاحداث التي مثلت نشاطات الاجهزة الاستخبارية الاسرائيلية في زمن ترؤس “ ياريف” للاستخبارات الاسرائيلية “ ودوره في تقديم معلومات تفصيلية عن الجيشين السوري والمصري ثم شروع “ الموساد” بسلسلة من الاغتيالات التي عبر عنها المؤلف بانها كانت ضرورية لمواجهة ما اسماه “ بالارهاب” الفلسطيني الذي ولد بميلاد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين فكان مقتل بن بركة المناضل المغربي ومحمد يوسف النجار وكمال عدوان وكمال ناصر وعلي حسن سلامه وعادل زعيتر والدكتور باسل الكبيسي من رجال المقاومة الفلسطينية .

وليس شيئا غريبا على المؤلف ستيوارت ان يصف العمليات التي قامت بها الثورة الفلسطينية انتقاما لارواح الشهداء الفلسطينيين والعرب وردا على عمليات الاحتلال والقتل والتخريب والتدمير الاسرائيلية على انها عمليات ارهابية في حين يصف اعمال الاغتيال “ الاسرائيلية” بانها “ مبادئ” ,كما ان هذا الكتاب بحد ذاته يعتبر سردا غير امين لنشاطات الاجهزة الاستخبارية الاسرائيلية من موقع الدعاية المغرضة التي كثيرا ما نجدها في كتب ودراسات وبحوث المؤلفين الاسرائيليين اوالمؤيدين لهم ..

وعلى الرغم من محاولات ستيورات ستيفن(المؤلف) في تغطية الاحباطات والمشاكل الكثيرة التي واجهت اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية الا انه لم يستطع انكار فشل هذه الاجهزة في مجموعة من المهمات كما حدث في حرب تشرين عام 1973 او في قضية اغتيال سلامه المناضل الفلسطيني او عملية ( سوزانا) سابقة الذكر ..

وبالرغم من تعدد اهواء وافكار واجتهادات وثقافات رؤوساء الاجهزة الاستخبارية الاسرائيلية الذين تعاقبوا على رئاسة هذه الاجهزة , الا ان مبادئ نظرية الاستخبارات الاسرائيلية , التي تحدث عنها الباحث في دراسة سابقة , بقيت نفسها معتمدة على المقولة الميكافيلية “ الغاية تبرر الوسيلة “..

ولكن اذا ما ادرك العالم - كل العالم - بان “ الغاية” في المنهج الصهيوني والتخطيط الاسرائيلي تمثل اكبر خطر على وجود العرب والمسلمين والسلام في المنطقة ومستقبل البشرية جمعاء فان هذا العالم سيدرك وبعمق اي نوع من الوسائل الارهابية البشعة قد استخدمتها اسرائيل واجهزتها الاستخبارية المختلفة لتحقيق هذه الغاية …
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fateh83.yoo7.com
 
كتاب(جواسيس اسرائيل) لمؤلفه(ستيورات ستيفن)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فيصل المقداد لحلفاء اسرائيل : موقفنا القومي سيبقى كما هو و”اسرائيل” عدونا
» جواسيس العصر
» هكذا تم تهريب اهم جواسيس إسرائيل
» جواسيس إسرائيل.. حرب صامتة في بلاد العرب
» المخابرات الاميركية تعترف بتوقيف جواسيس اميركيين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة شــــــــؤون الــعــدو :: ملف المخابرات وقضايا الامن والتجسس-
انتقل الى: