منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى حركة فتح الانتفاضة
قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً سروراً
ولأجلكم نفرش الأرض زهور
أهلا بك وردا ندية تنضم لمنتدى حركة فتح الانتفاضة
ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز
فأحللت أهلاً ..... وطئت سهلاً
في مرابع منتدى حركة فتح الانتفاضة

الادارة منتدى حركة فتح الانتفاضة
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة

منتدى حركة فتح الانتفاضة يقوم بكافة الخدمات الثقافيه والسياسية والاجتماعية
 
الرئيسيةقوات العاصفةأحدث الصورالتسجيلدخول

عدد زوار
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 بعد خطابي جامعتي القاهرة وبار إيلات:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ابراهيم الاحمد
عميد
عميد
ابو ابراهيم الاحمد


المزاج : غاضب من اجل فلسطين
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : النمر
عدد الرسائل : 826
الموقع : https://fateh83.yoo7.com
العمل/الترفيه : الرياضه

بطاقة الشخصية
فتح: 50

بعد خطابي جامعتي القاهرة وبار إيلات: Empty
مُساهمةموضوع: بعد خطابي جامعتي القاهرة وبار إيلات:   بعد خطابي جامعتي القاهرة وبار إيلات: Emptyالأحد يوليو 05, 2009 5:40 pm

بعد خطابي جامعتي القاهرة وبار إيلات:

عرب التسوية و"خنزير" نتنياهو على مائدة أوباما!

عبد اللطيف مهنا






بنيامين نتنياهو، جاء بعد خطاب جامعة بار إبلان في تل أبيب، الذي رد فيه على خطاب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما في جامعة ال"لقد خاب أملي لأنني أتخذت خطوة ليست بسهلة... لقد فتحت الباب أمام السلام... و كنت أتوقع رداً أفضل"!!!
هذا الكلام هو لرئيس الوزراء الإسرائيلي قاهرة. خطاب الأخير كان محطة في حملة علاقات






عامة ترويجية موجهة إلى العالمين العربي و الإسلامي، تأتي في سياق محاولات الإدارة الأمريكية الراهنة لتحسين صورتها البشعة التي كشفت الإدارة السابقة باقي ما خفي من قبحها. أما خطاب نتنياهو، فكان ترجمة تتسم بأعلى درجات الوضوح للرؤية الإسرائيلية للحل المطلوب فرضه على العرب كمحطة أخيرة لتصفية القضية الفلسطينية. الحركة الأمريكية اللاحقة بدت فيها إشارات إلى بدايات انسحاب ديبلوماسي منظم ينأى بالإدارة الأوبامية شيئاً فشيئاً عمَّ حاول عرب الاعتدال إيهام النفس قبل الآخرين بما أوحى به الخطاب الأوبامي من بوارق وعود سلامية ، مرتجاة عندهم، أو من مأمول خلافات بين الحليفين تدفع باتجاه ضغط ما أمريكي على إسرائيل لمجرد تليين اشتراطات سلامهاالمطلوب فرضه على العرب.
أما الحركة الإسرائيلية، فهي في دورانها تحصد إجماعاً داخلياً قل نظيره، لا تقلل منه شذرات من انتقادات شحيحة و غير ذات قيمة من أصوات هامشية هنا و هناك ترددت في بعض الأوساط المسماة باليسار، و لا تزيد منه أخرى جاءت معاكسة من أقصى اليمين... كان إجماعاً على تأييد سلام نتنياهو التصفوي المعروض للقضية الفلسطينية المعروض.
ثلثا الإسرائيليين يؤيدون رؤيته هذه، و شعبيته بعد خطابه هذا تضاعفت تقريباً، و هذه الإحصائيات إسرائيلية. و يكفي أن منافسته العتيدة على رئاسة الحكومة قبل أن ينجح في تشكيلها، زعيمة الحزب المعارض الأكبر من على يساره "كديما" تسيبي ليفني، قد عقبت على خطابه: لقد "خطا نتنياهو اليوم خطوة بالاتجاه الصحيح"!
ما هي هذه الخطوة التي استحقت ما يمكن وصفه باجماع صهيوني عليها؟؟
الطريف أن الجواب هو حاضر لدى من هم على يمينه من غلاة اليمين و من يعارضون حتى سلامه هذا المطلوب فرضه، و خير ما عبر عن لسان حال هؤلاء هو عضو الكنيست أرييه الداد، الذي قال: "يحاول نتنياهو أكل خنزير تم ذبحه بصورة شرعية. لكن لا توجد بهيمة كهذه"!!!
و هنا، الشيء بالشيء يذكر، قد يكون من المفيد الإشارة إلى أن مجرد ما أريد له أن يوحي به خطاب أوباما التسويقي الموجه للعرب و المسلمين من إيهامات تعرضنا لها آنفاً، قد استحق من جمهور الداد رفع لافتات في الشوارع تقول: "باراك حسين أوباما معاد للسامية و يكره اليهود"... إلى جانب ملصقات للرئيس الأمريكي معتمراً الكوفية و العقال العربيين!
و الآن، ما هو صنف خنزير نتنياهو هذا؟!
قبل أن يعيد طرح لاءاته المعروفة قبل وصوله إلى السلطة مجدداً على كل من يهمه الأمر، كاد، و هو أوضح من يقود راهناً دفة التوجهات السياسة الإسرائيلية و الأكثر تعبيراً عنها، أن يطالب الفلسطينيين الذين حملهم مسؤولية نكبتهم، و الذين غدت مقاومتهم للآحتلال دولياً و بعض عربيا نوعاً من الإرهاب، أن يعتذروا لمغتصب وطنهم و مشردهم عن ديارهم، و حتى طلب الغفران من مرتكب جريمة جرائم العصر بحقهم، و إبداء الندم و طلب العفو منه على تجشيمه عناء ما ارتكبه و كلفه اغتصابه و مشقة احتلال وطنهم و طردهم منه، و من العرب التعويض على كل ذلك... أما اللاءات فهي:
لا لاتقبل التأويل أو التشكيك لحق العودة للاجئين الفلسطينيين الذين طردوا من ديارهم إثر النكبة. و أخرى لمجرد التفكير في مجرد التفاوض حول إعادة القدس إلى أهلها، أو العودة عن ضمها و تهويدها أو عن اعتبارها العاصمة الأبدية لإسرائيل. و ثالثة، لإيقاف التهويد أو ما يعرف بالاستيطان و توسعته، و إنما دون مصادرة أراض جديدة هي عملياً لا توجد، لأنه لم يتبقَّ منها ما يصادر ليهوّد خارج المعتقلات أو الكانتونات أو البانتوستانات أو التجمعات السكانية الفلسطينية المعاصرة المكتظة. هذا فلسطينياً، أما عربياً، فهنا لا واضحة وضوح نتنياهو و ليبرمان و ثلثي الإسرائيليين. لا نهائية لكل المبادرات السلمية العربية في شخص المبادرة المرفوضة لحظة إطلاقها في قمة بيروت، التي يصُّر أصحابها على عدم دفن رميم عظامها حتى بعد خطاب بار إيلان!
باختصار، طرح نتنياهو نيابة عن ثلثي الإسرائيليين اشتراطاته السلامية التي تعيد فلسطينيي و عرب التسوية إلى ما قبل "المسيرة السلمية" البائسة و اتفاقاتها الكارثية، أو كل ما تبرعوا به من تنازلات لعدوهم. و مقابل، ماذا؟
تكرّمه بفتح "باب السلام"، و تضحيته من أجل ولوجه متنازلاً باريحية عن بقاع غير محددة بعد من الأرض التوراتية من أجل عيون ذلك السلام... تكرّم بما يلي:
شيء من الحكم الذاتي، أو الإدارة الذاتية، و ليسمى "دولة" فلسطينية، أو حتى إمبراطورية، منزوعة السلاح و السيادة... حدوداً و مياهاً و أجواء و موارد... أو هي رهن الاعتقال، أو الأقرب إلى البلدية التي تدير شؤونها، لكي تعفي الاحتلال عناء و كلفة الاحتلال المباشر، و القيام بوظيفة أمنية، أو الوظيفة التي أكد عليها عرض نتنياهو و رسم دايتون خطوطها سلفاً، في خدمة هذا الاحتلال... و زاد، فتكرّم على الفلسطينيين و العرب و المسلمين فكفل لهم حرية العبادة في مقدساتهم المقدسية لا أكثر!
عرض نتنياهو هذا أو اشتراطاته لا تكتمل إلا بشرطين آخرين هما: وضع الفلسطينيين قيد الاختبار، أو إثبات الجدارة و الأهلية، قبل البدء في مناقشة سلامه معهم، و التطبيع الكامل مع العرب... و من الطرفين معاً الاعتراف الواضح و الصريح و الجامع المانع بيهودية الدولة، و بالتالي القبول ضمناً و سلفاً بما يترتب على هذه اليهودية من تسويغ تنفيذ مخططات الترانسفير لفلسطينيي المحتل عام 1948... و أخيراً، حثهم على التحالف معه ضد العدو الفارسي!!!
مارك ريغيف المتحدث باسم حكومة نتنياهو، يقول: "إن الكرة نزلت أرض الملعب الآن"... و مستعدون لاستئناف الحوار فوراً و من دون أي شروط!!!
... و الناطق الرسمي باسم البيت الأبيض علق فوراً: إن الرئيس أوباما "يرحب بالخطوة المهمة إلى الأمام في كلمة رئيس الوزراء نتنياهو". و الأوروبيون كسالف العادة فعلوا المثل، أما عرب السلام خياراً استراتيجياً وحيداً فقد صمتوا تقريباً... صمتهم أو عدم ترحيبهم بالصوت الملآن هو ما خيب أمل نتنياهو... و الإسرائيليون الآن، يتحدثون عن "مرونة" أمريكية حيال الخلاف المزعوم مع الأمريكان حول مسألة غدت وحيدة هي استمرار عملية التهويد أو توسعة الاستيطان، و يعربون عن تفاؤلهم ب "إيجاد سبيل لتحديد المستوطنات التي سيتم السماح ببنائها"!
و أخيراً، قال ميتشل: إن الإدارة الأمريكية ستعلن قريباً رؤيتها للسلام "في أسرع وقت ممكن... أسابيع و ليس أشهراً"... المبادرون العرب يصمتون، و الأمريكان و الغرب يرحبون، و رام الله ربما تنتظر وعد نتنياهو... هل هناك شيء ما يطبخ؟!
لعله خنزير نتنياهو الذي قد يقدمه ميتشل قريباً لجوعى السلام العرب على مائدة أوباما... و في أسرع وقت ممكن؟!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
 
بعد خطابي جامعتي القاهرة وبار إيلات:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطاب أوباما من القاهرة هل يكون نهاية للصراع وبداية للحوار
» مقتل 7 صهاينة وجرح 30 في عمليات فدائية في "إيلات"
» الموساد ضرب حي الحسين في القاهرة لشق الصف العربي
» نظام القاهرة و"معركة "طواحين الهواء" ضد قوى المقاومة
» قمة الرياض و حوار القاهرة... واقعية المختلفين و تكاذب النقيضَين!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الانتفاضة :: موسوعة سياسية :: الافتتاحية-
انتقل الى: